حب الدياثة و خيالي الجنسي المثلي الشاذ و زوجتي في أحضان صديقي


في حياتي الزوجية كنت أعيش و ما زلت بخيالات أو أحلام طالما شغلت عقلي. قد يستغرب البعض خيالي الجنسي المثلي الشاذ ولكن ذلك هو انا وما أكتبه حقيقة فطالما تخيلت زوجتي في أحضان صديقي يجامعها! كان ذلك فيما يبدو سببه حب الدياثة عندي فطالما شغلت عقلي صورة ان أرى زوجتي يتم مجامعتها من قبل قضيب كبير يكبر قصيبي الصغير الذي لا يتجاوز سبع سم أما الثاني هو أن أمص قضيبي عشاقها بعد أن يجامعها. تصاعدت واحتدمت حدة خيالاتي بعد أن وصلت الكهولة ولكن يا للأسف لم يتحقق الكثير منها. فزوجتي امرأة رغم أنها مثقفة متبرجة و جميلة إلا أنها لم تقبل ذلك. كانت تستمتع معي بالجنس ولكن صدمتني و عنفتني بعد أن فاتحتها في الموضوع. اتهمتني بالجنون أولا ثم بالدياثة ثانياً.

من سنين عدة كان صديقي الحميم يريد أن يضاجع زوجتي وذات مرة لمح لي بذلك وخالني سأغضب فلمح فقط ولكني صارحته بمنيته وبما يريده فصدم لما عرف أني أريده أن يفعل. فاتحت زوجتي حينها بنية صديقي وإعجابه بها ولكنها رفضت بشدة وغضبت مني حتى صالحتها. مرت السنين و ضعفت صحتي و أصبت بالسكر وبدأت أتناول أدويته وأثر ذلك على قوتي الجنسية فكنت أضاجع زوجتي فأحيانا يرتخي قضيبي فلا أمتعها. أرشدني الطبيب حينها أن أتناول فياجرا فكانت تصلح أحيانا ولكن لم أعد كما كنت مطلقاً. ساءت حالتي حتى أني أحسست أني لم اعد أشبع زوجتي و أحسست بإحباطها لانها كزوجة ساخنة تحب الجماع الكثير و تحب أن تصل إلى رعشتها. ثم فجأة جاءتني فكرة خطيرة فقلت في نفسي لما لا أفاتحها في الموضوع وأروي عندي حب الدياثة و خيالي الجنسي المثلي الشاذ فأرى زوجتي في أحضان صديقي واستفيد من مرضي وأضرب على الوتر الحساس وهو شهوتها. خلت زوجتي قد لانت قليلاً ولكنها لم تلن في الحقيقة. لما اجتمتع بصديقي في النادي وبعد أن لعبنا التنس سألته بدون خجل إذا ما كان لا يزال يريد أن يمارس مع زوجتي. شرحت له حينها أصابتي بالسكر و الأدوية وتأثير ذلك علي وأني أحس زوجتي غير راضية أو مشبعة. قال صديقي أنه طالما تمناها منذ سنين ولكنه أقلع عن التمني. قلت له أننا سأفاتح زوجتي ولكن غير متأكد من ردة فعلها. على الفور و لم أمهد للأمر بل كالقنبلة ألقيته إليه مباشرة فقلت إذا سمحت له أن يفعل بزوجتي فعليه أن يتركني أمص قضيبه.

وقع الأمر كالعجيبة على صديقي القديم! قال مستغربا:” أكيد أنك تمزح يا رجل!” قلت له بثقة:” لا انا جاد…” سادت الصمت بيننا هنيهة ثم سألني بدهشة:” حقيقة أنت تريد أن تمص زبي؟!” شرحت له الأمر و أخبرته أن ذلك بسبب نزعة حب الدياثة عندي و خيالي الجنسي المثلي الشاذ فكما أشتهي ن أرى زوجتي في أحضان صديقي فانا أرجو أن امص زبه أو زب من يظفر بها فهي تحب أن تتكيف من زب كبير وخاصة أن حجم زبي صغير. قال لي:” حسنا..انا قضيبي كبير ولكن لا عرف أنك تمصني ..أنا لست لواطيا شاذا !” أخبرته:” ليس من اللازم أن تكون شاذ أن يمص زبك أحد ولكني كفي أن تستمتع بالمص وفقط.” قال لي:” نعم أن أحب ان يمص زبي و لكن ليس من رجل مثلي..” فقلت له:” عليك أن تتركني كي تجرب وترى ما إذا أعجبك الأمر ام لا وذلك لازم كي أغري زوجتي به عند الحديث …” تأخر بنا الوقت يف النادي وكانت غرفات تبديل الملابس معظمها فارغة فذهبنا إلى الصفوف الأخيرة منها ثم دخلنا فركعت مباشرة أمام منتصفه. قال لي:” أعترف ان كلامك عن زوجتك أثارني وأوقف قضيبي بقوة حتى كدت أقذف..” أخرجت زبه فكان صلبا جداً طويلا يصل ألى 16 سم شعف قضيبي وجسيم غليظ. تأملته بشره ثم دسسته في فمي وأخذت أمصه وأتأمله وهو يدخل كس زوجتي الجميلة وأستاق أن يدخله و أن أراه أمامي وهو يدخلها. سال لعابي عليه ورحت ادسه وأطبقت شفاهي فوقه فكدت أختنق بثلثيه. شعرت به في حلقي أغص به بقوة وبدأت أختنق به و امصص وصديقي يأن و يسخن بقوة وبدأت أعصره في فمي وهو ييتأوه بشدة. ثم من فرط استثارته دفعه بقوة في زوري حتى غصصت به وفقدت التنفس فجعلت أتنفس من أنفي. راح ينيكني من فمي بقوة وأطلق شحنات منيه ببطني مباشرة. ظل هنيهة داخلي حتى راح يسحبه لأسمعه يقول وهو يلهث:” أللعنة…أنت مصاص ماهر ومصك أكثر من رائع…يمكنك أن تمصني أي وقت تشاء وخاصة بعد أن أنيك زوجتك..” كان ذلك هو القضيب الوحيد الذي ظفرت به منذ سنين كثيرة فاتت. كان رائعاً و لكني أحبطت في البداية لأنه لم يعطيني فرصة لتذوق منيه. فقد كان سريعا في قذفه و المرة القادمة سأراعي ذلك ولكن علي بإقناع زوجتي وهو ما سأحكيه مرة أخرى.

أضف تعليق