تبقى من احلى لحظاتي مع زبي يحب ينيك و حياتي الجنسية هي واحدة سكنت قدامنا و كانت تجي بزاف عند مرتي و انا كنت نكحل لها بالتخبية و كي تكون لابسة الروبة الخفيفة و لي طراس تاع الكيلوطة يهيجوني و الشقة تاع الزيزة تهبلني . هذاك النهار لي نكتها فيه كنت انا سخون بزاف و حاب نيك و مرتي كانت مريضة و هي جات عندي قالت لي اذا تحتاج حاجة ران هنا وكانت جيب لي الماكلة و تتهلى بصح انا كنت نشر لها و نقول لها ما خصتنيش الماكلة خصتني حاجة اخرى و هي كانت تتبسم و فهمتي بلي خصتني الترمة و السوة على خاطر انا نسخن و نهيج و زبي يحب ينيك دايما
واحد النهار هجمت عليها و كنت انا هايج بزاف و قلت لها ضرك نتي ما تفهمينيش و لا كيفاش ياخي علابالك بلي زبي يحب ينيك و مرتي راهي بعيدة و هي كانت حابة تهرب مني و تقولي احشم انا مزوجة يشوفني راجلي يقتلني . و انا من كثرة ما كنت سخون كنت نزير فيها للحيط و حاب نبوس و نخلط لها و قلبي يخبط و الشهوة تاعي كانت حارة نار سورتو كي جات البوسة في رقبتها و مسيت لها الزيزة و كي عرفت بلي راني سخون بزاف و ما تقدرش تهرب خلاتني نخلط لها و نمس و انا نبوس و نقول اه اه زبي يحب ينيك خليني نبرد و خرجت لها زبي الموقف و قلت لها ارضعيه عمري
و حيرتني كيفاش بدات تمص و ترضع و هي حاكمة الزب بيدها و تلحس فيه و انا كملت نحت لها الحوايج و عريتها ابوار و حطيتها فوق البونك نمص لها الزيزة و نلحس فيها و نبوس و هي توحوح و تحب لي يمص لها الريسان تاع الزيزة . و كي سخنتها قلت لها ضرك زبي يحب ينيك السوة و لازم يدخل و وحدها فتحت لي رجليها و قالت لي دخلو راني ليك و عجبها زبي كي شافتو كبيرو مخشب و انا طبعتو للقلاوي في الحتشون و ركبت عليها و بديت نيك و نبوس و نمص و ندير فيها الزب و كنت نستحلى على لحمها الطري لي كان كي الحرير و زبي يلعب داخل السوة
و عجبتني كيفاش كانت توحوح من المحنة كي كنت نحرك زبي بلعقل و كي سخنت انا بديت نحرك فيه رابيد و نطبع فيه كومبلي و خطرات على خطرات كنت نضربها سقالي في ترمتها و فخذها و نخبشها من زيزتها و زبي ما زالو يتحرك في السوة و ينيك نيك سخون نار .و حسيت بركان حاب يخرج من زبي كي جاتني و كانت الشهوة قوية بزاف و موحال نقدر نمنعها ماقري كنت حاب نزيد نيك و السوة ما زال حاب نيزد نيكها اكثر و ندير فيها زبي بالنيك
المترمة الوهرانية كيفاش تركب على الزب و تقحب مع واحد مزوج و سخون و نياك
ادخل هنا