سحاق ملتهب امامي في الاقامة الجامعية بين البنات
ساحكي لكم عن سحاق ملتهب حدث امامي في الاقامة الجامعية فانا فتاة ادرس في السنة الرابعة جامعي في جامعة علم النفس و اسكن في اقامة جامعية رفقة البنات و رغم اني لم اجرب السحاق و لم امارسه لكني شاهدته كثيرا و الفتيات تمارسنه بطريقة عادية دون اي خجل . في يوم من الايام كنت منهمكة بالمراجعة لان الامتحانات كانت على الابواب و كنت في غرفتي التي اتقاسمها مع ثلاث فتيات اخريات و بينما انا منهمكة في المراجعة حتى دخلت احدى زميلاتي و معها فتاة اخرى اعرفها و لكنها ليست معنا في الغرفة و كانت جميلة جدا سمراء من الصحراء و لها طيز كبير و لم تخجل زميلتي مني بل بدت تداعبها امامي و تقبلها و هي ترفع ملابسها و تعريها . لم اتخيل اني ساهيج على ذلك المنظر حيث اغلقت الكتاب و بقيت انظر الى النيك و انا اتفرج على سحاق ملتهب امامي و ليس في التلفاز و كانت صديقتي تقبل الفتاة التي كانت معها بكل قوة و هي تخلع ثيابها حتى عرتها و رايت جسم اسمر جميل جدا و طيز مدورة و كبيرة و استمرت الفتاة تسخن اكثر حتى نسيتا انهما امامي ثم رايتهما عارتين تماما و غارقتين في القبلات الساخنة و الملتهبة جدا . و كنت انظر و اشعر برغبة في لمس كسي و اللعب به من شدة تهيجي على ذلك المنظر المثير جدا
و كانت صديقتي تحمل في جسمها طيز جميل و رائع ولها صدر بارز جدا و حلماتها صغيرة و لكنها واقفة بينما كانت صديقتها التي احضرتها تملك طيز اكبر بكثير و طري جدا حيث ظلت صديقتي تصفع لها طيزها باستمرار و هما في سحاق ملتهب جدا . ثم جلست صديقتي على السرير و هي تقابلني ونظرت الي ثم ضحكت و غمزتني بعينها و كانها تقول لي تعالي شاركينا المتعة و راحت صديقتها تلحس لها كسها بكل قوة و تمص و انا اسمع اهاتهما الجميلة التي كانت عالية جدا حيث لامور تحدث هناك بطريقة عادية فكثيرا ما كنا نسمع اصوات الغنجات و الوحوحة في الليل بين البنات . و بدات الفتاة تلحس كس صديقتي و هي تسخن اكثر و تذوب و صديقتي تنظر الي و تضع يدها على صدرها و تتحسسه بكل قوة بينما انا احسست ان كسي بدا يذرف ماءه من شدة الشهوة و كنت اشعر برغبة في الاقتراب منهما لكني لم افعل و رغم ذلك فانا كنت المس كسي دون ان ينتبها الي و اداعبه من فوق الكيلوت باستمرار و انا ارى سحاق ملتهب امامي و لم يكن بيننا سوى مترين او ثلاثة فقط و
1 / 2
و اعجبتني اكثر لما رفعت رجليها و لوتهما على رقبة زميلتي و هي تمص لها بظرها و كسها بتلك القوة و انا انظر حيث غابتا و ذابتا في سحاق ملتهب و ساخن جدا و ظلت صديقتي تمص لها الكس بلا توقف و صديقتها تخرج اهات ساخنة جدا و غنجات قوية اه اه اح اح مصي اكثر اه اه اه . ثم امسكت صديقتي موزة متوسطة الحجم و لم اتخيل انها يمكن لها ان تدخلها في كس صديقتها حيث لفت الموزة بعازل جنسي فتحته و ادخلت الموزة كما يدخل الزب في اعلازل الجنسي و مصتها و بللتها باللعاب ثم ادخلتها في كس صديقتها و بدات تنيكها بها بكل قوة و صديقتها تصرخ و كانت الموزة تدخل بمقدار حجم الزب الكبير تقريبا في سحاق ملتهب جدا و حامي . ثم شبعت الفتاة من الموزة في كسها و امسكتها و بدات تدخلها في كس صديقتي و صديقتي مستمتعة و تصرخ اه اه اح اح اح و تنظر الي و كانها كانت تشير الي بمرافقتهما و الالتحاق بهما لكني لم اكن املك الجراة لفعل ذلك فانا فتاة عذراء و لا مكن ان اسمح لموزة بان تكون هي من تفض بكارتي .
و لاحظت ان رعشة صديقتي كانت اقوى من رعشة صديقتها لاناه كانت تخرج شهوتها بطريقة قوية جدا و صرخات حامية اه اه اح اح حيث انها سخنتني معها و ذوبتني و رغم اني كنت اعلم ان الفتيات تمارس السحاق في الحي الجامعي الا اني لم اتوقع اني ساعيش التجربة امامي على المباشر . و حين انتهت النيكة بينهما قامت كل واحدة تلبس ثيابها و تصفف شعرها و كل واحدة تضع العطر على صدرها و تحت ابطيها و خرجتا و تركاني افكر فيما كنت اراه من سحاق ملتهب امامي و بتلك الطريقة الساخنة جدا . و حاولت حين كنت لوحدي اللعب بكسي حيث وضعت الموزة على الشفرتين لكني توقفت بسرعة لانني اخشى من العواقب
2 / 2