قصتي مع أستاذ الجامعة الذي ينيكني من طيزي و مصصت زبه الجزء الاول


أنا علا فتاة شابة عمري 20 عام ، أمتلك مقومات جسدية فذة جعلت أستاذ الجامعة يطمع في ويراودني عن نفسي حتى ينيكني من طيزي ومصصت له ذبه كما طلب مني شرط اجتياز مادته . في الحقيقة من صغري وأنا جميلة وجسدي من النوع الفائر المليان ، صاحبة صدر ممتلئ مستدير مكور يبرز من ثيابي بشكل لافت للنظر ومغري. حتى أيام المدرسة الثانوي والإعدادي كنت أحس بتحرشات الصبيان والشباب وحتى عند خروجي من البيت لقضاء طلب ما كنت كثيراً ما أسمع كلمات الإطراء والغزل تمطرني. بصراحة لم يكن ذلك يضايقني بل كنت أستمتع به كثيراً  وأنتظر اليوم الذي سأدخل فيه الجامعة كي اتعرف على الشاب المناسب. ولكن الذي ناكني حقيقة وأول من اطلع على مكامن شهوتي لم يكن شاباً عادياً بل كهلاً يزيد على الأربعين عام بالقليل.

قصتي ابتدأت في الجامعة وكنت أدرس فس جامعة بنها كلية الآداب وبالطبع كلكم يعرف المواد النظري في دراسة اللغات لأني كنت أدرس لغات شرقية. أيضاً أنتم تعلمون مدى حرص الطلاب شباناً كانوا أم شابات على إرضاء أستاذ الجامعة أو أساتذة المواد التي يدرسونها. كان استاذ الجامعة الذيأخذ ينيكني  من طيزي وجعلني امصص له ذبه اسمه كمال وهو يدرس لي مادة نظري في تاريخ اللغات وكانت من الصعوبة بمكان بحيث بدأت أستعمل جسدي الساخن الملفوف المغري حتى اتقرب منه ويكرمني في تقدير المادة أو على أقل تقدير أنجح فيها. بالطبع لم يخطر لي أن استاذ الجامعة كمال وهو كهل فوق الأربعين سيسيل لعابه على بنت مثلي قد أكون في عمر  أحد أولاده. كنت دائماً ما أقف بالقرب من أستاذ الجامعة كمال وأتعمد وهو خارج من المحاضرة أسأله اسءلة ليس الغرض منها سوى لفت انتباهه لي. مرة الثانية والثالثة حتى أخبرني أنني لا أتردد في الصعود إلى مكتبه إذا احتجت إليه.

كان يبدو  عليه الوقار ولم أكن أتصور أنّ طبيعته غير مظهره. ذات مرة نصحني وأنا خارج باب قاعة المحاضرات ونادني فقربت منه وكنت ارتدي بنطال ليجن جلد النمر ملتصق بشدة فوق فخاذي وطيزي تبرز منه للوراء ونهداي يكادان يقفزان من البودي الأحمر  ويقولان للناظرين خذاني. ذلك مقدمة شعري الحريرية الناعمة الفاحمة السواد  القافزة خارج الإيشارب   بشكل لافت جداً . نادني واقتربت منه فقال لي مبتسماً :” أنت علا مظبوط..” فأومأت أي نعم وابتسمت فقال:”  علا ماينفعش بنت محجبه زيك كده وتلبس اللبس ده .. قلت له:”  ماله يا دكتور ..” .. قال لى:”  لو لبستي حاجه واسعة  شويه تصوني بيها مفاتن جسمك هيكون أفضل…انا بنصحك وده مش فرض عليكى هنا فى الجامعه انتى بحريتك طبعا دى مش مدرسه .. قلت له  وأنا قلبي يطير فرحاً بكلمات الإعتراف بفتنة جسدي الساخن  تتساقط من فم أستاذ الجامعة :” أممم.. مش عارفه بس انا اتعودت على اللبس ده مش اكتر يعنى..” .  قال وهو يلتفت متجهاً إلى الأسانسير:” طيب  تعاي عاوزك في المكتب عندي … نص ساعة واطلعلي …” وصعد وأنا أتسائل ما عساه سيقوله لي استاذ الجامعة كمال الذي حسبته سيحب مفاتن جسدي . هو في الحقيقة احبها ولكن بدا لي متزمت ولن ينفع معه الغغراء والدلع. ولكن كان العكس ولم يصح ما تزمته  بل كان قناع فقط يرتديه وما أكثر الأقنعة. في ذات الوقت أحسست أني قد نلن إعجابه وأن جسدي قد بهره فمدحه على طريقته المتدينة. ذلك غير نظراته الكثيرة والتي كانت تستهدفني في قاعة المحاضرات دون باقي صاحباتي . المهم أنني قضيت النصف الساعة في كافتريا الجامعة وأسرعت إليه بعد ذلك وكانت الساعة قد اقتربت من الخامسة بعد العصر وهدأ الجو ووهدأت الجامعة والقاعات من ضجيج الطلبة لأنهم كانوا قد غادروا وآذنت الشمس بالمغيب وقرعت باب غرفة مكتبه في آخر طابق من مبنى الكلية. أذن لي ودخلت عليه ولم أكد أجلس أمامه حتى ضحك وقال:” لأ… انا قلتلك اقعدي … ” فظللت واقفة وقال:” دلوقتي أنا هقولك لبسك في ايه”… وراح يشاور بغصبعه على مفاتني ويقول:” بصي على صدرك كدا … بارز ازاي من البودي المشدود عليك… بصي وسطك كمان وهانشك بارز ازاي !  حجمه وشكله مينفعش يبان كده ..” وكانت عيناه تأكلان جسدي وبزازي  وأحسست نار الشهوة تنقذف منهما.  أحسست أن كلامه خدرن وأربكني وأبكمني وخصوصاً حينما نطق كلمة ” هانشط” وهي كلمة دارجة تعني طيزي! قال وأنا لا أحر  جواباً :”عشان كدا  مينفعش تبينى جسمك بالشكل ده ..  ينفع بنت محجبه وتبين نفسها كده ؟ !”  سألني فقادني ذكاء الأنثى الفطري وغريزة الإغراء أن أقترب منه لأني أحسست بشهوته ناحيتي فقلت له:”  انا اسفه يا دكتور كمال….  بس انا محدش نصحنى قبل كده زي حضرتك كده ..”  قاللى وهو يبتسم قليلاً وعيناه تتوزع على مناطق إثارتي :”  يعنى هنسمع الكلام وكمان الحجاب ده يتلبس صح مينفعش شعرك يبان كده … القصة اللي خارجة دي! “ فأجبته: ” يا دكتور هوا بيتزحلق  صدقني… مش قاصده ابين شعري منه يعنى ..”  قال لى:”  لأ يتعمل كده…” ثم نهض واقترب مني وراح يقترب بكفه من مقدمة شعري ليتحسسه ويدخله داخل الإيشارب  وبدا عليه التأثر والإستثارة وتصبب عرقه . أنتظروني في الجزء القادم….

أضف تعليق