مطلقة محرومة جاري الأعزب يمتعني و يمتع كسي المحروم


اسمي وفاء شابة في الثامنة و العشرين جميلة بيضاء ممتلئة أو سمينة ولكن امتلائي من النوع الشهي البض. أمورة وجهي ملائكي بملامح كيوت حلوة يعشقها الرجال إلا زوجي ياسر الذي طلقني. لي ردفان عريضان ممتلئان حين المشي يتأرجحان و ردف يشيل و ردف يحط فأكون جد مثيرة ولي صدر كبير وبطن هضيمة وسيقان رائعة هي كانت السبب في عشق حبيبي خالد لهما. فهو منذ أن رآني في بيت أبي وأنا عارية في غرفتي القديمة من شرفة بيته أو في شقته لم يسلاني؛ فهو أعزب عشريني. رآني فابتسمت له وتصنعت الحياء وهريت من أمامه وانا بقميص النوم عارية الفخذين و الساقين. من حينها وهو يلاطفني ويبسم لي. تقربت منه و تقرب مني فانا مطلقة محرومة جاري الأعزب يمتعني و يمتع كسي المحروم فأنا في حاجة إليه. في شقتي الخاصة في منطقة أخرى تبعد عن بيت أبي أتاني خالد وهنالك كان أول لقاء بيننا. يومها وزعت طفلي عن أمي بدعوى الشغل مع صديقتي الخياطة وفي الحقيقة كنت أنتظر جاري الأعزب.

اقترب منى فقبل جبيني ووضع يده علي شعري وانا مستلقيه علي ظهري وقبلنى من شفايفي وباس خدودى ونظر اليا يبتسم دون انا ينطق احدنا اي كلمه ، امسكت بيده واجلسته بجواري علي السرير اخذنى في حضنه لف اديه علي ظهري وجذبنى الي صدره التفيت بعنقي علي عنقه وخدي يلامس خده ويده تمسح علي ظهري ثم جذبنى اليه اكثر لينام في في حضنى وهو ينظر الي ويبتسم فانا مطلقة محرومة جاري الأعزب يمتعني و يمتع كسي المحروم فكنت فرحانه جدا فقبلنى علي بزازى وأخذ حلمة بزي بين شفتيه يمتص من حلمت صدري ويده تداعب طيزى ويحسس علي وراكى وطيزى واصابعه تذهب الي شفرات كسي يداعب شفايف كسي اشعر بنار تشتعل في جسدي اخيرا سوف اقضي ليلة عمري مع حبيب قلبي جلس متكأن بجواري ينظر الي جمال جسدى وانا مستلقيه علي ظهري ، وضعت يدي علي صدره اتحسس شعر صدره فكيت زراير قميصه وخلعت عنه القميص وخلع هو الفانله ، نيمته علي ظهره وتوليت انا مداعبة جسده قبلته في كل حته في جسمه بوسته علي جبينه وعلي خدوده وبوسته من شفايفه بوسه طويله وقويه بست حلمات صدره ونزلت لتحت بوست بطنه وبوست فوق عانته ادخلت يدى داخل بنطالو مسكت زبه ياله من زب ناعم ولذيذ لامست راءس زبه باناملي وتوليت خلع بنطاله ووضعت شفتى علي زبه اقبل راس زبه بشفايفي ادخلت جزء من زبه في فمى ومصيته وهو مغمض عينيه من المتعة والنشوة وأنا مستمتعه بما افعل.

انتفخت أوداج زبه احتضني وقبل كل حته في جسدى نزل علي كسي و ظل يمص ماء كسي ويلحس بلسانه علي كسي من فوق لتحت يالها من لحظات متعه واثاره اتوه اه اه اه اه اي اي اي اح اح اح اوف اوف اوف اممممممم امممممممم اي اي اي اي اخخخخخخخخخ اخخخخخخخخخخخ احححححححححح احححححححح نام عليا ووضع راس زبه علي شفرات كسي يمرره من فوق لتحت وانا احتضنه من ظهره رفع ظهري واحتصني بقوه وطلب منى احضنه بقوه فوجدت جسدى يدخل في جسده وزبه يغوص في أعماق كسي. فأن ببساطة مطلقة محرومة جاري الأعزب يمتعني و يمتع كسي المحروم فأخذت أتنهد بقوه اشهق من المتعة واللذة وزبه يواصل في كسي أدخال وأخراج أيلاج وأخراج وانا احضنه بقوه وهو كاد يكسر عظمى من شدة احتضانه ليا وعنقه علي عنقي يقبلنى في خدودي وشفايفي بقوه حتى اقترب من شهوته وضع خده علي خدي وفي نفس اللحظه يقذف لبنه في كسي كانت شهوتى تتدفق علي زبه ليقذف لبنه واقذف لبنى في وقت واحد فيبقي في حضنى للحظات وبعد انا فاق من غيبوبة النشوة والشهوة كنت انا مازلت في غيبوبتي من النشوة شعرت بجسده يرتعش وفي نفس اللحظة ارتعش جسدى في لحظت قذف اللبن فضل حاضنى ويقبلنى في كل جسدى ، قام من فوقي ونام في حضنى ينظر اليا وانظر اليه بابتسامه حلوه ، مسح كسي ووراكي ومسكت كلتى ومسحت زبه وبوست زبه وهو باس كسي قام ولبس ملابسه وانا مستلقيه علي السرير عاريه تماما قبلنى في شفايفي وخدودى وأشار الي بانه ياخذ كلتى معه اشرت له بالموافقة وضع كلتى في جيبه وأشار الي بيده باي وأشرت اليه باي دون ان يتكلم احدنا مع الاخر كلمة واحده خرج الحلم الجميل خرج من قلبي لأجد نفسي غارقه في شهوتي ومتعتي ونار عشقي لم تنطفئ وبعد ما خرج بلحظات افقت من الحلم الجميل فوجدتنى وكسي قد غرق من شهوتي شعرت براحه حلوه ورحت في نوم عميق أواصل أحلامي للعشق وما زلت حتى الان احلم كل ليله نفس الحلم اللذيذ وأنام وكسي متملي بالشهوة فهل من رجل حقيقي يطفي ناري ويبدد الحلم بالحقيقه انا مشتاقه من اكثر من خمسة اشهر لم أمارس الجنس وبصراحه تعبانه اوى نفسي بجد اجد من يريحنى عاطفيا ويبدد أحلامي ألى حقيقه.

أضف تعليق