ناكني زوج اختي بعدما اخذها تضع مولودها الاول
في ذلك اليوم لما ناكني زوج اختي كنت ساذجة نوعا ما و لكن كانت مغامرة جميلة جدا و من حسن حظي انه لم ينكني من الكس بل دخل زبه في من الخلف و رغم الالم الذي اعتراني الا اني حين اتذكر تلك الحادثة احن اليها كثيرا . انا اسمي ماجدة و عمري الان اربعة و عشرين سنة غير متزوجة و القصة حدثت مع شوقي زوج اختي منذ حوالي ستة سنوات او اكثر و كنت كثيرة التعلق باختي التي تكبرني بثلاث سنوات و هي اختي الوحيدة و في تلك الايام كان قد مضى على زواجها حوالي سنتين و زوجها رجل باتم معنى الكلمة فهو يملك جمال و جسم تحلم به كل الفتيات وربما كانت نظراتي تجاهه هي التي خانتني و جعلتني اسلم نفسي اليه .اتذكر انه قبلما ناكني شوقي كان يتقرب الي ويكثر من المديح لجمالي وانوثتي و ذات مرة قال لي اريد ان اخبرك بسر و قال انني اجمل من اختي زوجته و لا ادري كيف لهذه الكلمات ان وقعت في قلبي و صرت احيانا اختلي معه في غرفته حين تدخل اختي للحمام او تكون في المطبخ و لكن لم نمارس اي شيئ و احيانا نقرب شفاهنا مع بعض و نكاد ناخذ قبلة ساخنة لكن نقطعها خوفا من دخول اختي علينا . و جاء اليوم الذي لن انساه و يومها كنت انام في الغرفة وحيدة في بيت اختي و على الساعة الواحدة ليلا قامت تتالم و تصرخ انها على وشك الولادة و لابد لزوجها ان ياخذها على جناح السرعة
و قد تركني نائمة في الفراش و اخذها الى اقرب عيادة في المدينة علما انه مولودها الاول و لكن لم تمر اقل من ساعة حتى سمعت صوت الباب ينفتح و قد خفت لكن عرفت فيما بعد انه شوقي قد عاد و حين سالته عن احوال اختي رد بابتسامة عريضة الا تباركين انه ولدي الاول . و فرحت انا ايضا خصوصا و ان اختي بخير و هنا اقترب مني و قال اه على الفرحة ستكون اليوم مضاعفة حيث انني صرت اب و انا و انت لوحدنا و لن يزعجنا احد و انا حلمت بهذه اللحظة منذ وقت طويل ثم قبلني من فمي و هو يمسكني بطريقة قوية حيث كان يلف يديه على ظهري و يسيطر على كل تحركاتي و لم اعرف كيف اتصرف حيث بقيت واقفة و هو يقبلني بكل قوة و ناكني دون ان انطق اي كلمة . كنت مصدومة نوعا ما و قلبي يدق بقوة و كانني كنت اسرق و احسست ان جميع الناس يشاهدونني عارية امارس الجنس لكن في الوقت
1 / 2
ثم وصلنا الى اقوى مرحلة حيث بدا يفتح حزامه لاخراج الوحش و ازدادت نبضات قلبي لانني سارى الزب لاول مرة في حياتي و يا له من زب كان كبيرا و وردي اللون و ذو راس كبير اما طوله فكان حوالي عشرين سنتيمترا و منتصب جدا . و طلب مني ان ارضع لكني لم اجبه مرة اخرى ثم ادارني و بدا يلعب بفتحة طيزي باصابعه و فجاة احسست ان شيئا حارا جدا على الفتحة و عرفت انه الزب و كان قد بلله باللعاب و بدا يدخل زبه في طيزي ناكني بطريقة عنيفة و قوية . لا انكر انني تالمت لكن كنت احس ان زبه يعطيني الحنان و المتعة فقد كان يدخله الى النصف فقط و الظاهر انه لم يرد ان يؤذيني لانه يعلم اني صغيرة و غير معتادة على الممارسات الجنسية اضافة الى ان فتحتي ضيقة جدا . و قد ناكني شوقي زوج اختي و هو واقف من خلفي و لم يتوقف عن اللعب بصدري طوال النيك و اما انا فكنت مستمتعة لكني اخفي متعتي و اكتم كل الانفاس و الاهات و لما اخرج زبه ليقذف احسست انه اخرج قطعة من جسمي و كانني ولدت و الزب في طيزي من شدة تعلقي بزب شوقي زوج اختي الذي ناكني في تلك الليلة احلى نيكة في حياتي
2 / 2