في الأول أحب أعرفكم بنفسي أنا شريف ومتجوز من أربع سنين من مزة متناكة جامدة أوي وجسمها مليان وعندها صدر وأرداف مقلوظة ومثيرة. في الأول كانت علاقتنا الجنسية عادية زي أي أتنين متجوزين وبعدين بدأنا نحس بالملل وعشان كده بدأنا نجرب في أوضاع جديدة كانت غريبة شوية و مراتي القحبة هي اللي كانت بتطلبها. في الأول طلبت مني أنها تلعب في طيزي بكسها وأنا مكنش عندي مانع وبعدين بدأت أنا أنيكها في طيزها. في الأول رفضت بس مع الوقت وافقت وبقيت تستمتع بالنوع ده من النيك وبعديت أتطور الموضوع وبقينا نتكلم كلام ما يقولوش المتجوزين لبعض فكنت بأقولها يلا يا شرموطة ومتناكة وقحبة ولبوة وهي كانت مبسوطة بكده وكانت بتقولي نفس الكلام فكانت بتقولي يلا نيكني يا متناك يا خول يا شرموط وأنا باستمتع بالشتايم دي لدرجة إني كنت بأجيبهم بسرعة أوي وهي كمان. ولما كنت بأقولها أني هأجيبلها راجل ينيكها كانت عينيها بتلمع وبيبان الهيجان والشهوة والرغبة في كده. وكانت بتقولي أسماء اللي عايزاني أجيبهم لها عشان ينيكوها قدامي. وكانت تجيب لبنها وهي بتقولي نيكني يا هيثم أو نيكني يا تامر أو نيكني يا أحمد. وتقولي أسماء كل أصحابي والممثلين والفنانين اللي عايز تتناك منهم. وفي يوم من ذات الأيام وأحنا بنمارس الجنس بالطريقة دي قالت لي إنها عايز تشوفني بأتناك قدامها لإن ده بيهيجها أوي وأنا قلت لها إني عايزها تتناك قدامي لإن ده هيخليها قحبة ولبوة وأنا باستمتع بده لإني حاسس فعلاً بإن مراتي شرموطة ولبوة من قبل ما أتجوزها. وكنت بأطلب منها أن تحكي لي عن قصص النيك اللي عملته قبل الجواز بس هي كانت بتقولي إنها ما مارستش الجنس قبل الجواز وبعد إصرار مني بدأت تحكي لي قصص من نسج خيالها ونا مستمتع بنيكها وهي بتصرخ تحتي لغاية ما نجيب لبنا مع بعض.
وفي مرة سافرنا أنا و مراتي القحبة إلى الخارج وقعدنا في فندق. وبقعدنا أسبوع كامل وكان فاضل على رجوعنا يومين وفي أثناء ما أنا بأنيكها قررنا نجيب حد عشان ينيك مراتي قدامي وكمان ينيكني قدام مراتي وفعلا رحنا على أحد البارات وبدأنا ندور على حد لغاية ما لقينا شخص ينيك مراتي القحبة. وكان في أوائل العشرينات وجسمه مفتول العضلات وبشرته بيضاء وساعتها طلبنا منه إنه يقعد معانا على نفس التربيزة وهو ما رفضش. كان كندي بس بيدرس في أوروبا وفي خلال نص ساعة أقنعناه إنه يروح معانا على الفندق عشان يمارس الجنس وعرضنا عليه فلوس مقابل كده. وهو ما قدرش يرفض لإنه طالب ومحتاج مصاريف. وبعد ما دخلنا الفندق قعدت معه في الردهة ومراتي طلعت على الوضة عشان تستعد لممارسة النيك قدامي وبعد نص ساعة طلعت معاه على الأوضة ولما دخلنا لقيت مراتي ولعت الشموع ولبست قميص نوم أسود قصير يدوب واصل لاية أول أردافها والكليوت أبو خيط اللي ما كنش ظاهر من طيزها الكبيرة أوي ولما جاك شاف المنظر ده انبهر من جمالها وتفاصيل جسمها وبدأ يبوسها من شفايفها ومن رقبتها ويلعب في بزازها وهي تتأوه وتقولي شايف يا شريف مراتك وهي بتتناك قدامك وجاك عمال يبوسها من شفايفها أممممم وبدأ جاك يقلعها القميص وبعدين هجم على بزازها مص وبوس ورضع منها زي الطفل وهي كانت بتصرخ من الشهوة آآآآآآي آآآآآه أمممممم. وأنا مش هأخبي عليكم زبي وقف بشكل غير طبيعي. وبعد كده نزل جاك الكيلوت وبقيت مراتي الشرموطة عريانه قدامه ونزل على كسه يبوسه ويشمه وقالنا إن دي أول مرة في حياته يلمس كس عربي وما كنش متوقع إن العربيات عندهم كساس بالجمال ده.
وبعد كده خلى مراتي القحبة تنام على ضهرها ووسع ما بين رجليها وبدأ يلحس في كسها وهي بتتأوه وتصرخ بكل عزمها وتقولي شايف اللي بيعرف يلحس مش زيك يا شرموط ما بتعرفش تلحس كسي آآآآآآه وبدأت تهيج عليه وتقولي حلو كده يا خول وأنا قاعدة قدامك وفي واحد بيلحس في كسي ولسانه يخبل آآآآآه وبعدين جاك قلع هدومه وأنا كمان قلعت كل هدومي ولما مراتي القحبة شافت زب جاك أتجننت وبدأت تلعب فيه وتمصه وتدخله في بوقها وهي كانت بترضع زبه وبعدين دخله في كسها وأنا شايف المنظر الجميل ده وهو بينيكها بعنف وهي تقول لي تعالا شوف مراتك وهي تتناك وبقيت قحبة. وبعدين قلبها جاك على بطنها وركب طيازها الكبيرة ودخل زبره في خرم طيزها وفضل ينيكها ومراتي قالت له إنها عايزاه ينزل لبنه في كسها وبعد ربع ساعة من النيك في الطيز خلها تأخد وضعية الكلية ودخل زبره في كسها وفضل ينيكها وهي تتمحن وأنا بتفرج عليها وفرحان وزبري هينفجر وخلال نيك جاك لمراتي ارتعشت تلات مرات وبعدين نزل جاك لبنه في كسها ونامت على الأرض ونامت مراتي على ضهرها وفتحت رجليها عشان أنضفها بلساني من لبن جاك.