كانت نيكة جميلة و حدثت بسرعة مع صديقي الذي اعطاني طيزه انيكه و انا من شدة الشهوة لم اكن اعرف حتى كيف اتصرف و الامر كان مفاجئ بالنسبة لي فانا اعرف نجيب حق المعرفة و لكن لم نكن شواذ لكن في ذلك اليوم كان يتصرف بغرابة كبيرة الى درجة انه لمس زبي و حركه حتى انتصب و انا مندهش و كنا لوحدنا . و لا اعرف حتى هذه اللحظة كيف وجدت نفسي المس له مؤخرته و زبي قام عليها و وجدت رغبة كبيرة في النيك معه و هو يضحك ثم رحت اخرج له زبي و صديقي في ذلك الوقت كانه كان يتعمد اثارتي و يريد ان انيكه و فعلا تحقق له ما كان يريده و حققت انا متعة لن انساها
و مرت الامور سريعة و ساخنة جدا حيث اعطاني طيزه انيه و انا وجدت زبي امام الطيز و الصقته عليها ثم بدات احكه و اجتاحتني حرارة جنسية كبيرة جدا جعلت جسمي يرتعش و حرارة النيك تتحرك في كل جسمي و زبي كالحديد .و لم اكن قد استوعبت بعد انني بدات انيك صديقي لكن واصلت حك زبي و انا اسخن و قلبي يدق بحرارة و انا احكه و اقرب الراس م نالفتحة الى ان وجدت نفسي احاول ادخال زبي بقوة في فتحته و هو مستمتع و اعطاني طيزه انيكه و هو يريد ان يذوق زبي الذي اعجبه ثم سخنت انا و لم اعد اقدر على التحكم في نفسي اكثر و مسحت راس الزب باللعاب و بدات ادخله بطريقة جدية و ساخنة
و كنت استمتع بتلك اللحظات التي كان زبي ينحشر و يدخل في الطيز و صديقي اعطاني طيزه انيكه و هو ايضا يستمتع و يحب الزب و راس زبي الكبير حين دخل انزلق معه الزب كاملا في طيزه لتشتعل حرارتي اكثر و بدات ادخل و اخرج . و بسهولة كبيرة كنت ادخل زبي للخصيتين في الطيز و انا امسكهما من فلقتيهما و زبي في الفتحة يخترق و ينيك و صديقي منحني و انا حين احس ان اني اريد ان ادخل اكثر كنت كنت ادفع طيزه و ظهره الى الاسفل حتى ينزل اكثر و انا اواصل ادخال زبي و صديقي اعطاني طيزه و سلمني جسمه المثير حتى انيك و اكتشف حلاوة اللواط
و كنت انا ادوب و انا انيك و لم احسب حساب لحظة القذف التي تاتي مباغتة جدا و فعلا فداة ارتعشت و احسست ان زبي يريد ان يكب الشهوة و انا ما زلت ادخل زبي ولكن لما قذف زبي القطرة الاولى سحبته و تركته يقذف على الارض بحرارة قوية جدا . و الشهوة حين كانت تخرج مني كنت انا اتلوى في مكاني و كل جسمي ينفعل و يميل و زبي يكب الشهوة و يقذفها بحرارة كبيرة جدا و صديقي اعطاني طيزه و لم يندم لانني نكته و اشبعته زب
اتحداك شفت زب بهذا الحجم و يقذف مثل هذي الكمية من المني ساخن ساخن جدا
ادخل هنا