في تلك الحداثة كنت اول مرة اتناك و كان النياك شاب تعرفت عليه في الفايسبوك حيث كنت انا استخدم حساب وهمي بدون اسمي الحقيقي و كنت اقبل كل العوات حتى احصل على لايكات كثيرة و كان ذلك الشاب و اسمه سفيان وسيم جدا و يضع صور دائما جميلة و في اماكن رائعة مما جعلني انا من اضع له لايكات . و ذات مرة فتحت خانة الدردشة لاجده على النت هناك في الخط و كانه كان ينتظرني حيث بعث لي رسالة مرحبا و انا ارد ثم بدانا نحكي و نسال بعضنا و هكذا بدانا نتعارف الى ان اخبرته اني فتاة و اعطيته اسمي الحقيقي و صرنا تقريبا يوميا نحي بالرسائل و انا انجذبت نحوه و صرت انتظره حين لا يكون في الفايسبوك و ذات مرة اعطاني رقم هاتفه و لم اتردد و اعطيته الرقم
و في التلفون بدات مغامرتنا تتطور اكثر حيث صرت اسمع صوته و كان صوته جميل و صرنا نحكي لبعض عن امور خاصة و جاء الوم الذي طلب مني ان نلتقي فيه و فعلا التقينا و تناولنا وجبة بيتزا فقط و لم يحدث اي شيء جنسي بيننا و لكن توالت اللقاءات و الكلام المعسول في التلفون . و هكذا تطورت الامور الى السكس و جاء اليوم الذي وجدت نفسي فيه امام الزب و انا اول مرة اتناك حيث كنا في غابة الحيوانات في الجهة المعزولة اين كانت الاشجار و النباتات كثيفة جدا و اخذني سفيان هناك و انا قلبي يدق من الخوف لكنه اخبرني انه يريد فقط ان يقبلني و نعيش الحب دون اي شيء اخر و لما وصلنا كنت ارى سفيان بوجه غريب جدا لم اكن قد الفته منه حيث كانت نظراته متغيرة و صوته متقطع
كان قلبه ايضا يدق بقوة كبيرة و هو يقترب مني و يريد ان يبوسني في فمي و انا اول مرة اتناك و امارس الجنس و في مكان خطير جدا و لكن الحرارة و الاحساس الساخن الذي كنت اراه في وجه سفيان جعلني اصر على اكمال تلك المغامرة مهما كان و اكثر من ذلك كنت اسلمه نفسي و اقبله من فمه و هو يحتك بي . ثم امسكني كاني عصفورة بين يديه و بدا يقبلني و يلعقني و يتحسس على طيزي اكثر من اي مكان اخر و قبلاته كانت تتوع بين الرقبة و الشفتين ويده احيانا على ثديي و انا اول مرة اتناك و اذوب في حبيبي سفيان و حين يلتصق بي كنت اشعر بان زبه كالخنجر واقف و حاد جدا و هو لم يكن قد اخرجه بعد و لكن كان يريد فعل ذلك و ادخل يده تحت الملابس و لمسني على اللحم فهيجني اكثر
و بعد ذلك طلب مني ان امسك له زبه بيدي و استمني له و هو يقبلني حتى يخرج الشهوة و كان الامر غريا جدا ان ارى نفسي امسك الزب بل كان الامر الاغرب هو اني سارى الزب امامي لاول مرة في حياتي و حين كان سفيان يخرج زبه كان قلبييدق بقوة و انا متلهفة على رؤية الزب . و حين اطل زبه كان منظره جميل جدا و فاتن براسه الوردي كانه اسد يطل من عرينه و كان منتصب و بحجم حبة الموز و لكنه مستقيم و انا قبل ان امسه بقيت انظر الى الزب بذهول و انا اراه لاول مرة في حياتي خاصة و اني كنت امارس الجنس مع سفيان و انا اول مرة اتناك فيها و هو ما جعل تلك المغامرة جميلة و ساخنة جدا