مدرس الكيمياء الشاذ المثلي يتحرش بالطالب في مكتبه


ضبطه مدرس الكيمياء يستمني في الفصل! كان يستمني في آخر صف وآخر مقعد في الفصل سارحاً ضارباً بعرض الحائط امتحان المادة التي كان مدرسها يجول في الفصل يراقب الطلاب. كان وحيد في الصف الثاني الثانوي القسم العلمي حينها حينما كان يمر بأحلام اليقظة وكان قد انتهى من أسئلة امتحانه باكراً فأحب أن يقضي تلك الدقائق الباقيات من وقت الحصة في استحضار صورة حبيبته أم صاحبته! أغلق عينيه وراح يدلك قضيبه المنتصب من فوق بنطلونه الجينز فلم يرى أو يسمع خفق نعل مدرسه. صاح به:: أنت يا ولد…انت تيجليلي مكتبي بعد الحصة فاهم؟!” انتفض وحيد:” أوه مستر أنا أووووه. تردد وحيد إلا أنه كان مضطراً أن يصعد إليه مكتبه فطرق بابه فأشار إليه أن يدخل فدخل وهو يرتعد فهو في موقف حرج للغاية. سنرى هنا كيف أن مدرس الكيمياء الشاذ المثلي يتحرش بالطالب في مكتبه فالمدرس كان يعلم مدى صعوبة موقفه فدرجاته في المادة ضعيفة مثيرة للرأفة وخاصة أنه الترم الماضي لم يؤد بصورة مطلوبة. زجره المدرس:” أنت ارتكبت في حقي فعل شنيع داعر…في حصتي وفي الامتحان…لازم تتعاقب عقاب مناسب… ” دار حواليه المدرس ويداه ممسكتان ببعضهما وعيناه تطفحان بالشر ثم أردف قائلاً:” لو قدمت فيك تقريير هتتفصل من المدرسة وخصوصا انك درجاتك زفت ولو مقدمتش بردو لازم تتعاقب…فاهم كلامي؟! “خاف وحيد جداً وراح يترجى مدرس الكيمياء:” أرجوك يا مستر…بلاش التقرير مش عاوز أتفصل…هاعمل أي حاجة أنت عاوزها اي حاجة….هاغسل عربيتك أشيل شنطتك كل يوم اي حاجة تأمرني بيها…بس بلاش التقرير أبوس أيدك…”

قال مدرس الكيمياء الشاذ المثلي :” أي حاجة يا وحيد؟” قال وحيد:” أيوة اي حاجة تأمرني بيها…” دار المدرس حوله وقال:” خلي بالك اي حاجة دي يعني حاجات كتير..كلمة واسعة أوي انت فاهم…” قال وحيد وكله خوف:” أرجوك يا مستر…أي حاجة بس بلاش تقرير عشان اهلي….” قال المدرس:” خلاص في آخر اليوم تبقى أرجعلي المكتب أكون فكرت…”تركه وحيد آملا شاكرا. بقية اليوم بقي وحيد مضطرباً خائفاً لا يدري ما سينتهي إليه تفكير ذلك المدرس العنيف القاسي. دخل إليه للمرة الثانية فأقعده مدرس الكيمياء على كرسي وقال له:” خلاص أنا انتهيت لعقاب أهون من التقرير يا وحيد… مستعد..” قال وحيد:” مستعد حضرتك.. أمرني” قال المدرس:” بص يا وحيد…لو كنت عاوز متتفضحش و ممتفصلش من المدرسة..يبقى لازم تمص…!” أمص!! سمع وحيد ذلك و تعرق بقوة! هل سمع جيداً؟! يمص يعني يمص زبه؟!! نعم راح مدرس الكيمياء الشاذ المثلي يتحرش بالطالب في مكتبه فقال وحيد بصوت مرتعش:” قصدك امص زبك…؟! بس أنا مش شاذ يعني…” دار حوله مدرس الكيمياء:” عارف أنك مش شاذ… ولا مصاص أزبار يا وحيد…بس العملية مش صعبة اوي يعني..خلي بالك دا في صالحك…” ارتعش وحيد و احمر وجهه و لم يكن يعمل أن مدرس الكيمياء شاذ مثلي يعاقبه بمص زبه في مكتبه فاقل بنبرة متهدجة:” حضرتك…انا أنا لما قلتك أي حاجة مكنش قصدي ..يعني…” قال مدرس الكيمياء بصوت أجش صارم:” وعشان كدا سألتك لو قصدك أي حاجة أي حاجة….قلت أيوة….”

صمت وحيد و المدرس يدور حوله جيئة وذهاباً في فضاء المكتب فيبعث فيه الرهبة بطوله الفارع و عرضه وسحنته الصارمة فأردف مواصلاً:” وحيد انت من هنا ورايح هتمص زبي…وإلا هابلغ عنك…و هتتفصل و هتتفضح فضيحة بجلاجل…فضيحة المطاهر عالمعاش…و يعني أياك تفكر أنك لو قلت لهم هيصدقوك… وخصوصاً لو بلغت عنك وقلت أنك كنت بتلعب في زبرك في الفصل…” بهت وحيد وأخرس من الصدمة! اخذ مدرس الكيمياء الشاذ المثلي يتحرش بالطالب في مكتبه و كان ينظر إليه مبتسماً بسمة ماكرة توحي بموقفه الصعب للغاية. حسم مدرس الكيمياء الأمر لصالحه فأمره بنبرة قاسية واثقة:” يلا هنبدأ من دلوقتي…قرب هنا.. اركع قدام مني وطلع زبي من بنطلونه…” تردد وحيد و وقع في حيرة! كان مدرس الكيمياء شاذ مثلي الجنس فراح يعاقبه بمص زبه في مكتبه فلا له بغضب وبنبرة زاعقة مكتومة:” بقلك قرب هنا…” قرب وحيد منه و سقط على ركبتيه. راح يمد يديه إلى سحاب بنطاله وبدأ ينزله! راح يدخل يده ليجد زب طويل ضخم جداً. اخرجه من لباسه فدهش من فرط جسامته! قضيب ضخم يصل إلى 15 سم كيف لوحيد الطالب الثانوي أن يستوعبه! و ماذا لو طلب ان ينيكه فيما بعد كيف له ان يتحمل ذلك القضيب الضخم في طيزه؟! قال له المدرس : يلا بقا أفتح بقك و مص زبي زي الشاطر…يلا يا وحيد…انا مستني…” كان وحيد يتردد فهو مضطرب المشاعر أيثور لكرامته و يمسك في خناق ذلك المدرس الشاذ المثلي و حتى يقتله في مكتبه أن استطاع أو يأتمر بما أراد ويمارس الدعارة ويمص زبه؟ ولكنه لم يفعلها من قبل و لم يمص زب أي رجل من قبل؟! هو ليس شاذا ليفعل ذلك؟! كيف يرضى لكرامته أن يرضع زب ذلك المدرس المنحرف الرغبة؟!! ولكنه يمسك عليه ذلة وستصدقه غدارة المدرسة و خاصة أن درجاته سيئة للغاية وقد يتسبب في مشاكل كثيرة له و لأهله. فجأة أتاه الفرج وطرق باب المدرس لينتهي من الأمر ولكن إلى حين.

أضف تعليق