سأحدثكم في هذا الحلقة عن مشاعري وعن صراعي النفسي وزميلتي الفتاة الشقراء تتحرش بي في المدرسة كي تغريني بنيكها فأفكر حقيقة أن اخون صاحبتي معها صاحبتي الأثيرة جانيت. مر الأسبوع القادم جرياً كانت فيه صاحبتي الشرموطة نانسي تكيدني بقوة وبلا رحمة في المدرسة؛ فقد تمكنت من جعلي أفض لها تفاصيل العلاقة الجنسية الثلاثية الأطراف وذلك عن طريق غنجها ودلالها ومياسها. لم اشك لحظة واحدة أنها كانت تريد أن تصل بي إلى الفراش و انيكها ولأكون أميناً معكم فإني لم أفكر في الأمر البتة. إلا أنها جرتني لطريقها فحتى حين دعتني لحفلة في بيتها مساء السبت جعلت أفكر في الأمر. قللت لنانسي صديقتي الشقراء القصيرة القامة وزوجتي تسمعني منصتة كلها آذان صاغية:” نانسي بصي لو الأمور اختلفت هاكون معاكم بس صدقيني أنا بحب جانيت…بجد أنا مش عاوز أخونها.” نانسي اتصدمت وتعابير الصدمة اترسمت فوق وشها وقالت مدهوشة:” لا يا فادي مش اللي في دماغك أنا عندي حفلة بجد وأنت لازم تيجي. كمان هات معاك جانيت ونرجس. على فكرة هيكون فيه ناس كتير هناك…وعد..” أنا بدوري هزيت دماغي وقلت:” ماشي طيب هافكر.” بس الواقع أني مكنش عندي أي خطط ليوم السبت اللي جاي وعارف كمان أن جانيت مش هيكون عندها شغل على يوم السبت بالليل ولو حضرت جانيت نانسي ممكن تنسى أو تخف من تحرشها بيا…
المهم أني نانسي فرحت بوعدي أو ترجيحي أني هاروحلها و مر الاسبوع كله كانت نانسي اسخن بنت شقراء مراهقة. الواقع أن كانت الفتاة الشقراء تتحرش بي في المدرسة وعمالة تغريني فخلتني أقع في صراع و أفكر اخون صاحبتي معها وكنت كأني مشدود بين حبلين. المهم يوم الجمعة لقيت نفسي مش متحمس للفكرة فاتصلت بجانيت لما روحت من المدرسة وصفعتني بخبر وحش جداً كان مآساة ليا:” معلش يا روحي مش هاقدر أشوفك الاسبوع دا كمان..” أعصابي فلتت مني وصرخت:” بتقولي أيه؟! أنتي الأسبوع اللي فاتت طنشتني وعاوز تعمليها الأسبوع دا كمان؟!” ردت جانيت وهي على وشك البكاء تعتذر:” معلش يا حبيبي خالي جاي بكرة وبابا وماما قالولي لازم اسلم عليه و أرحب بيه… وأنا هاسيبله أوضتي وهابات فوق على الكنبة…وهما قالوا ممكن فادي يجي يزورنا لو حابب…” تضايقت جداً لأني مع أني عارف أن ابوها و امها متحررين ويسبوها تخرج معايا لدرجة أني بت معاهم في الفيلا مرى قبل كدا وبت فوق على كنبة أو فري الصالون و جانيت باتت في أوضته إلا أني مش اعارف اعمل حاجة. هما كانوا متحررين يعني أروح وأجي وأخرج مع جانيت بس كانوا حريصين أن ميحصلش بينا حاجة والأمور تطور.
الحقيقة أني جانيت كانت تخدعهم يعني تصبر لحد اما يروحوا في النوم ويشخروا وبعدين تتسلل خلسة لحد الكنبة بتاعتي! بس هي دلوقتي بتقولي أني مش هاقدر أبات لأنه مفيش مكان يعني مش هانفرد بيها. وحشتني جانيت أوي وحشني جسمها الملفوف و بزازها الكبيرة الهزازو و طيازها المقنبرة الرجراجة. وحشتني تعابير وشها الساحرة لما كانت تجيب شهوتها أو لما تترجاني أني أنيك طيزها بعد نيكها من قدام فكانت تجيب شهوتها مرتين مرة من قدام و مرة من ورا. وحشني نييك جانيت قوي قوي. المهم أني أنهيت المكالمة معها وبعدين رحت متصل بنرجس وسألتها لو كانت تقدر تيجي معانا حفلة نانسي ويم السبت فقالت وفاجاأتني: مقدرش أنا هقضي اإجازة في بيت جانيت أنت مش ناوي تيجي؟” قلت:” هي دعتني بس أنا كنت وعدت صاحبتي أني هاحضر حفلتها..” نرجس متعجبة:” ازاي…دي جانيت جابت ستراب أون فانا قلت أننا هنقضي أحنا التلاتة ليلة جامدة…” مكنتش عارف أقول أيه:” ممكن أنا معرفش…أنا ممكن أعرج عليلكم بعد الحفلة عالعموم..يلا سلام يا نونو محتاج أقفل…وقت ممتع من غيري…” حطيت سماعة التليفون وحست أن زبي بيقوم من السخونة وأنا بأفكر أن جانيت جابت ستراب أون يعني زب مطاطي بس ليه حزام بيتلف عالوسط والبنت تنيك صاحبتها في طيزها أو صاحبها في طيزه!! واللي خلاني مثار أكتر انها دعت نرجس تقضي معها الليلة!! الأفكار بدأت تطوف بدماغي وتجنني!! وبدأت اسأل نفسي: هل جانيت انتقلت من كونها مزدوجة الجنس إلى كونها سحاقية؟! يعني هل بقت بتفضل انها تنيك نرجس وبطلت أنها تتعامل معايا أنا؟ صريت على أسناني من شدة الغضب و الحيرة وفجأة قفزت صورة نانسي لدماغي. البنت الشقراء القصيرة اللذيذة بشعرها المنعكش. استثارني منظر عودها الرقيق و بزازها النافرة و طيزها البارزة الرقيقة اللي دايماً كانت يتخليها تلمسني وتتحرش بيا. كمان جوز عيونها الرمادي و انفها الحلوة الصغننة وشفايفها اللامعة دايماً اللي كانت كانها بتقول بوسني. تفكيري بدأ يتطرق لكسها شكلها ازي يا ترى. هل بتحلقه أو بتقصه بس؟! هل كسها بشفايف طخينة ولا رقيقة طويلة و لا قصيرة؟! كمان تساءلت لو كانت بتحب لحس الطيز ولا لا؟! بسرعة عرفت معنى أن صورة سالي تقفز لذهني دلوقتي عرفت أني بافكر أخونها,! أيوة هي الفكرة دي وخاصة أن كانت الفتاة الشقراء تتحرش بي في المدرسة فبقيت حقيقةً أفكر اخون صاحبتي معها وتبقى واحدة بواحدة!