في ذلك اليوم لم اجد الا شرموطة عاهرة انيكها و امارس معها الجنس و لم يكن ممكنا علي ان يمر اليوم بلا ان ادخل زبي في كس و انيك لاعدة اسباب من بينها اني كنت مسافر لمدة شهر لم اذق فيها طعم النيك و ايضا كان موعد قدومي هو يوم السان فلانتاين . و بمجرد ان نزلت من المطار و هتفت لزوجتي لم ترد علي و قد كررت الاتصال اكثر من عشرة مرات بلا جدوى علما ان التلفون كان يرن عادي و هكذا اضطررت ان استقل تاكسي حتى يوصلني للبيت و لما وصلت لم اجدها حيث خرجت ونسيت هاتفها في البيت و انا كنت اريد ان ادخل و انيك مباشرة حيث كان زبي يغلي من الشهوة و قلة النيك
و من شدة الغضب خرجت بعدما اخذت مفاتيح سيارتي و اتجهت الى المقهى و لكن في طريقي لقيت شرموطة عاهرة جميلة جدا على الرصيف زادت في تهييج زبي و كانت جميلة جدا و ملابسها ضيقة و مثيرة و توقفت امامها و طلبت منها ان تركب و هي لم تتعنت كثيرا و صعدت الى سيارتي و اخبرتها اني املك بيت قريب من شاطئ البحر و اتجهنا اليه و انا في الطريق كنت اقود السيارة و هي تلعب بزبي و لم اكن قادر على الصبر حيث احسست ان المسافة كانت الاف الكيلومترات و لما وصلنا ادخلتها معي و اعدت اخراج زبي المنتصب الواقف حتى ترضع لي و انا اذوب مع شرموطة عاهرة جميلة
و بقوة كبيرة انطلق زبي يقذف في فمها في سرعة قياسية فقد كانت شرموطة عاهرة و جميلة و لذيذة و خبيرة و رغم انها راتني اقذف في فمها الا انها بقيت تلعب بزبي لانها تعلم ان محنتي كبيرة و شهوتي قوية جدا و تعلم انني سانيكها نيكة اخرى لا محالة . و فعلا لم تمضي الا دقائق حتى كان زبي منتصب مثل المرة الاولى او اكثر و رضعته و لكن هذه المرة لم اقذف في وجهها بل تركتها ترضع و تسخنني ثم ادخلت زبي في احلى كس مع شرموطة عاهرة و شهية جدا و انطلقت هي في التغنج و التاوه بقوة كبيرة
و كنت ادفع زبي و هي تصرخ اه اه اح اح اح اه اه اه اه و كسها عميق و واسع و ساخن جدا و النيران تخرج منه و انا انيك و نسيت زوجتي و كسها خاصة و ان زوجتي لم تكن لتتركني اقذف في فمها مثل هذه القحبة المعتادة على الجنس . و في النيكة الثانية ادخلت ايضا زبي في طيزها و نكتها من الطيز حتى افرغت شهوتي واخرجتها و انا اغلي و ارتعش مع شرموطة عاهرة و لما اكملت النيك وجدت زوجتي قد اتصلت بي على الهاتف اكثر من عشرين مرة ولكن لم اعرها اي اهتمام
فيديو لواط حار جدا رجل كبير في السن يدخل الى مرحاض عام يبول و لما يراه الشاب يشتهي زبه و يرضع له و يتنايكان بحرارة
ادخل هنا