قصص جنس لما ذهبت لاصلاح سيارتي و انتهى بي الامر اتناك مع الميكانيكي


قصص جنس لما ذهبت لاصلاح سيارتي التي تعطلت لي للمرة الثانية و لم يكن خطيبي موجود ليصلحها هذه المرة لهذا اتصلت بشركة اصلاح و اخذتها سيارة ليتم اصلاحها و طلب مني ان اتي في الغد لكي اخذها و كان الرجل المسؤول لطيف و ساعدني كثيرا و ابتسمت لنفسي لما صار ابصاره تتفحصني و خصوصا جسدي و عيناي الخضرواتان كنت انا متعودة على هذه النظرات بسبب منظري الاجنبي الذي كان يفتن به كل الرجالة من بلدي و بينما كان يعذيني رقم الهاتف الذي يتم فيه اصلاح سيارتي وو الوقت الذي اتي فيه و لاكنه كان يقول لي هذه المعلومات كأننا تفق على موعد رومانسي لكي نلتقي , لما اتى اليوم التالي اخذت وقت اكثر في تجهيز نفسي لم اكن اعرف لماذا بالضبظ و لاكني كنت اريد ان اظهر في احسن صرتي لما التقي مع الميكانيكي في هذا اليوم لما وصلت الى كاراج تصليح السيارات كان فارغ و لا يوجد فيه الا الميكانيكي الذي التقيت به البارحة , ابتسم لي و رحب به بعناق طويل اندهشت في الاول و ابتسمت من جرئته دخلنا الى مكتبه بحجة انه سيجهز لي اوراق نقل سيارتي و ثم احضر لي قهوي و صرنا نتحدث و قلت له عن خطيبي وهو حكى لي عن زوجته و قال لي انه ندم على شيء واحد قبل زواجه هو انه لم ينيك فتيات اكثر و استمتع بشبابه مع فتيات جميلات مثلي كلامه جعلني احسن بانوثتي و قال لي يجب ان تستغلي فرصة كونك عازبة و بدون زوج حتى لا تندمي مثلي فقلت له و ماذا تقترح علي ان افعل , فاشار الى نفسه و قال لي مثلا اذا اتتك فرصة ان تتناكي مع رجل مثلي فلا تضيعيها و خصوصا اذا كان هذا الرجل سيبقى الامر سرا و لن يعرف احد بهذه العلاقة ابدا و بعد سماع كلامه كنت ابتسم لما قمت و جلست نفسي ي حجره و قلت له و انا ايضا هذا هو رأاي بالضبظ فصار يقبلني و انا اشعر كأن هذا ليس حقيقة بل حلم اني كنت سانام مع رجل غير خطيبي و اني كنت متحمسية فأنا ساكون شابة في حياتي مرة واحدة كما اني لست متجوزة بعد تعمقت اكثر في القبلة حتى صرت احس بانتصاب قضيبه في مؤخرتي لاني لازلت جالسة فوق حجره عندها  شلح لي قميصي ثم امسك بثدياي بيده بدأ يزنهما في كفه ثم يعصرهما و يدعكهما جمعهما و افرق وجهه بينهما بدأ يلحس و يقبلني هناك بعدما ادخل الحلمات في فمه و بدأ يرضع و يلحس و يعض الحلمات حتى اصبحت حمراء و صرت جد مهتاجة جنسيا و لما جائتني الرغبة في امساك القضيب قمت من على حجره و قعدت على رجلاي امامه و قلعت له كل قطع ثيباه بمساعدته بطبيعة الحال و لما وقعت ابصاري على قضيبه ريقي صار يسيل من بين شفتيها من عطشي , قضيبه كان جد منتصبا و كبيرا اعشقه بجنون امسكته بيدي و بدأت ادعكه بلطف لاعلى و لفوق حتى اصبحت ادعكه له بسرعة و عندما سمعت تاوه ادخلته في فمي كان طعمه لا يوصف و ساخن في فمي بدات ارضعة و الحس بسرعة لمدة طويلة . رجع الى ثدياي وصار يرضعهما من جديد امم يبدو انه احببهما كثيرا احسست اني اطعم من نهودي الكبيرتين .
بعد مرور بضع ثواني مسكني بيده من وسيط ليجلسني فوق مكتبه ثم فتح رجلي ببطئ و فتح لي فخذاي بيده الخشنة بسبب اصلاحه للسيارات و ما ان وقعت ابصاره على لحم كسي المبتل نزل وجهه بين فخذاي و لعقني حيت صار بلحس كسي الذي كان نار بدات الحرارة ترتفع اكثر تم اكثر و هو يلحس كسي و يرضع بظري اااه إحساس لا يوصف لم استطع التوقف عن الصراخ و الاها ت لاني كنت ساخنة جدا جلس على الكرسي و جلست فوقه  امسكت زبه و ادخلته الى ثقبة كسي و بدأت اصعد و انزل بسرعة كأنني اقفز و كان قضيبه اكبر بكثير من قضيب خطيبي الشيء الذي حمسني و زاد من حماسي الجنسي  فلم اشبع من القيام بجنس فموي لهذا خطوتي التالية هي اني ادخلتة في فمي من جديد و بدات امصه و الحسه حتى وصلت الى البيضات ادخلتها الى فمي و لحستهاا اممم كم كان طعمها طيب  ا ثم ادخل زبه بطيزي الذي كانت فتحته صغيرة . ادخل أصابعه التي بها اللعاب لكي يوسعها و لحسها بقوة و انا اتوجه من شدة الشهوة و اصرخ و بعد وصولنا الى الذروة ارتديت ملابسي و اخذت سيارتي و لم اخبر بأحد هذا السر حتى خطيبي لم يقفشني و تزوجنا بعدها بشهر .

أضف تعليق