وفي شقة الحرية الساخنة المجنونة نزعت النسوة العربيات الخمامير والحجاب ليتفرعن بابهى الملابس الداخلية وما ان دخل نمر الى الشقة حتى بهل وذهل بما يراه, بحر من النسوة المثقلات المغمسات بالانوثة بصدور عظيمة واطياز فارعة فرغب تمزيقها, رغم ان النسوة ليسوا من حريمه الا انه عقد عزمه على فلاحتهم وخصوصا زوجة صديقه والدة نجلاء ونجلاء ابنتها فيا لهم من شلهيب يبدو عليهم مدى عشقهم للقضبان, وهو كان يعلم بان صديقه سيذهب الى العاهرة تينا في تلك الليلة بعد طول غياب وهو كان قد اخبر عائلته بانه سيغيب لثلاثة ايام في زيارة عمل, فكانت فرصة نمر لينكح ام نجلاء ويستمتع معها كما يجب. في اقوى سكس نيك زوجات خائنات ممحونات ولا بالاحلام
جلست ام نجلاء على الصوفا فاسرع نمر وجلس بجوارها, فكاد قلبها ان يتوقف لشدة الموقف فهو صديق زوجها وقد سبق له ان راها عارية كما خلقها الله وقد عرضت عليه كل شيء فلم يبقى فيها شيء لم يراه, جلس نمر بخلاطه الفضفاض وقضيبه المنتصب على حدة مع تلك اللبوة بينما كانت حنان توضب المائدة وهي لن تاتي قبل ساعة لانها ستستحم ايضا قبل ان توافيهم, ونمر فحل لا يحب اضاعت الوقت ولا الفرص, فما ان جلس الى جوارها حتى امسك بيدها فارتجفت وكاد قلبها يتوقف لكنها لم تجرؤ على الوقوف او الذهاب, فاكتفت بالصمت بينما دفع الفحل بتلك اليد بين قدميه وعلى زبه الضخم الدسم الكبير وهو قضيب لم ترى له المراة مثيلا في حياتها, فامسكته والحمرة تكتسح وجهها والصمت يخيم بخياله على ثغرها الذي كان يسيل من شدة اثارتها وما هي الا ثواني حتى كانت اللبوة تلاعب العزيز وتمرجه بكل حرارة ونمر يلاعب شعرها وراسها وهي تضرب بيدها وتتاوه والرطوبة طبعت سروالها لشدة محنة كسها الذي فاض… ثم وبعد دقائق ارتمت السافلة براسها واخذت طننفوش قضيب نمر العظيم لتفع به على قدر الامكان في فمها لتمصه بينما كانت تحيطه وبكل حرارة بيديها الساخنتين وهي تتاروه ونمر الثور ثائرا كالبركان, وما هي الا خمس دقائق حتى حملها الفحل الى غرفة النوم فاسرع واقفل الباب وقام بتمزيق ملابسها ثم رنى بها على السرير وقفز فوقها واخذ يضرب بها بلسانها وبشفتيها فاغرقها بقبله وهي تصيح وتتاوه وتكاد تبكي وبعد ذلك وبعد ان انتهى من اكل كسها وبخش طيزها اخذت اللبوة ذكره في فمها واخذت ترطبته بلعابها الحلو وريقها العذب وهي تدلكه ثم ارتمت اسفله فامسك بقدميها ورفعها ثم وضع الطنفوش على كسها واخذ يمرغ به ويضرب به ويمعك به لبليب الكس الرطب الشهي النظيف والمراة الممحونة تصيح وتصيح بينما تسيدها الفحل وما هي الا دقيقة حتى صاحت الفاتنة بينما كان نمر يغوص بعزيزه في اعماقها وقد اخذ يضرب بها بكل ثبات وبوتيرة تصاعدية سريعة الى ان غمده بالتمام والكمال والعاهرة تكاد تغمى لشدة المها ومن هول المشهد ولكن الفحل امسكها بكل حزم وبكل فحولة وبكل رجولة واخذ يضرب بها ويضرب بها وهي تصيح وتصيح وهو ينكح وهي تتاوه وتتمايل بينما امسك المقدام بقدميها عاليا وهو تارة يضرب بيده على فلقات طيزها العريضة وتارة يرتشف القبل من هذه السيقان المديدة, وبعد ان اغرق الفحل كسها بضرباته وبعد ان اخضعها لنزواته ولرجولته ارخت السافلة العنان لعواطفها فاخذت تصيح وهي تقول له يا حبيبي يا الغالي هيا هيا اخ اخ اوه هيا اخ اخ في احلى سكس نيك عسل