لم اصدق ما كنت ارى لما فتحت عيني لارى امي تمص زبي فانا كنت مستلقي على ظهري نائم من شدة التعب بعدما دخلت الى البيت على الساعة الخامسة صباحا و ذهبت الىغرفتي مباشرة لاخذ قسط من النوم حيث اني لم انم في الليل لاني كنت في دوام ليلي . و هكذا دخلت غرفتي و نمت على ظهري و كان الجو حار جدا و انا ارتدي شورت قصير و لم اغلق خلفي الباب و اثناء النوم صحوت على لذة جميلة جدا و دفئ في زبي مع لذة جنسية رائعة و لما فتحت عيني رايت ما لم اكن اتوقعه اطلاقا في حياتي حيث كانت امي تمسك زبي و هي تمص و ترضع بحرارة كبيرة
و كانت امي تمص زبي و هو منتصب و انا استغربت كيف انتصب زبي و انا نائم و امي كانت تمص و تلحس و ترضع و تفعل به كل شيء و لم تكن تتوقع اني ساصحو و افتح عيني و انا اضطربت في الاول لاني لم اكن انتظر ذلك الشيء لكني ما ان وقعت عيني على عين امي حتى امسكتها من راسها و انا اقربها اكثر من زبي و هي ترضع و انا انازع بحرارة كبيرة بلا خجل و امي ايضا تقبلت الامر و لم يكن لها اي خيار و بقيت امي تمص زبي و انا اذوب ثم طلبت منها ان تركب و راحت تخلع الروب لارى امي عارية امامي بذلك الجسم الفائض الجميل و جلست امي على زبي حتى ادخلته للخصيتين و امسكتها من الطيز و بدات تصعد و تنزل
و كانت امي خفيفة جدا و هي تصعد و تنزل على زبي و رشيقة حيث ان زبي محرر في كسها و يتحرك بكل حرية و دون ان يعلق و امي تتاوه اه اح اه اه اه و هي صاعدة و نازلة على الزب و انا انظر الى بزازها و حلمتيها الورديتين كيف كانتا تتارجحان و امي فوق زبي . ثم تعبت امي قليلا و قمت بقلبها على جنبها و رفعت لها رجلها ثم ادخلت زبي مرة اخرى بعدما مسحت الراس بين شفرتي كسها العرقانتين و انا انيكها و اذوب و امي تتناك بعدما كانت امي تمص زبي و ترضع لي و زبي يندفع نحو كسها و يدخل للخصيتين ثم اخرج و ابقي راس زبي فقط بين شفرتي كسها و اكرر دفعه بقوة
ثم بعد ذلك ركبت فوق امي و فتحت رجلاي على رجليها في اسخن وضعية جنسية وانا انيك بسرعة كبيرة لاني كنت على وشك القذف و زبي لم يعد بامكانه الصمود داخل الكس اكثر و اصبحت احركه بسرعة و انا الهث اه اه اح اه اه اه اه ها . و بدا اخيرا زبي يقذف بحرارة كبيرة داخل الكس و انا اشعر كانني ابول في رحم امي من كثرة ما كنت اقذف من حليب ساخن جدا ثم اخرجت زبي المرتخي و راحت امي تمص زبي و ترضعه و كانها لم تشبع منه
قحبة كبيرة في السن عيونها زرقاء ساحرة و بزازها كبيرة تمص زب كبير
ادخل هنا