بدأت مأساتي عندما علمت اني ابن حرام
اسمى احمد عندى { 22 } سنة أتولدت واتربيت فى شقة متواضعة فى حى شعبى مع والدتى بس. لأن والدى طلق والدتى وهى حامل فيا بس مش عارف سبب الطلاق ايه والمهم أنه بعد الطلاق أختفى تماماً من حياتنا وسافر والدتى أضطريت أنها تشتغل برغم سنها الصغير وكان عندها { 19 } سنة لما والدى طلقها وسبنا بيتنا وروحنا منطقة تانية لأن شقتنا كانت كبيرة وأيجارها كبير ولما كبرت وخلصت ثانوية عامة قررت انى اشتغل علشان اريح والدتى من الشغل لأنها بقى سنها { 38 } سنة وفعلاً اشتغلت فى مصنع وأمى قعدت من الشغل وفى يوم والدتى قالتلى : ايه رأيك يا واد مش عايز تتجوز ؟؟ أنا : أتجوز !!! جواز أيه يا ماما ده انا يدوب بكفى مصاريف البيت بالعافية وبعديـن أجيب مصاريف الجواز منيـن ؟؟ ماما : مالكش دعوة بمصاريف الجواز أنا قدامى عروسة لُقطة ومش هتكلفك حاجة أنا : يا سلام هو فيه عروسة من غير تكاليف ؟؟ وبعديـن هى ميـن العروسة دى ؟؟ ماما : بنت زى العسل كنت بخدم عندهم ولما قولتلهم أنى هقعد من الشغل وعرفوا أنك مش هتكمل تعليمك علشان تريحنى أبوها انبسط منك قوى وقالى بصراحة أبنك ده راجل ولو طلب يتجوز بنتى أنا هوافق وهفرشله الشقة بتاعتها كمان. أنا : يا سلام !!! بسهولة كده …. ماما : الناس دول مستريحيـن أوى والراجل عايز يطمن على بنته مع راجل أنا : أه تبقى أكيد معيوبة وعندها مرض نفسى ولا معوقة ولا عانس ماما : لأ و**** دى عندها { 18 } سنة وزى الفل ولو مش مصدق تعالى معايا مرة نروحلهم زيارة وتشوفها. وفعلاً روحت وشفت العروسة صحيح هى مش حلوة أوى وسمرة شوية بس كان جسمها حلو وبصراحة أنا عارف أنى مش هاقدر أتجوز فى الظروف اللى انا فيها دى وعيلتهم كانت صغيرة أبوها { 45 } سنة وكان راجل أسمر غامق { زنجى } وجسمه عريض وطويل شوية وبيشتغل جزار كبير وأمها { 38 } سنة وكانت سمرة برضه بس مش غامقة زى جوزها وأبنهم { 16 } سنة وكان واخد لون أبوه وجسمه بس على أطول وأعرض وكان لسه طالب يعنى الراجل وأبنه كانوا حاجة تخوف بس الراجل حمايا كان متعاون جداً وأتفقنا على كل حاجة وحددنا ميعاد الجواز وأتجوزنا ويوم الفرح شفت عيلة مراتى كلها { عمامها وخلانها وولادهم وباقى العيلة } وأتفاجئت أنهم كلهم زى ابوها سود وجسمهم ضخم وتخيلت ساعتها لو أنا اتخانقت مع بنتهم هيعملوا معايا ايه وكان واضح أن ابوها وأمها قرايب وعيلتهم بتتجوز من بعض !!. عشت مع مراتى حياة
1 / 8
عادية وفى الجنس بصراحة أنا كنت بحب وأنا بنيكها أنى اشتمها بأبوها وأمها لأن الكلام ده كان بيهيجنى وهى كانت بتهيج أوى لما تشتمنى بأمى وكان عندها رد لكل كلمة أقولها فى السرير يعنى لما كنت أقولها كسمك كانت تقولى ابويا بيـنيك أمك ولما اقولها يا بنت المتناكة تقولى المتناكة دى تبقى امك وبصراحة الكلام ده كان بيهيجنا أحنا الأتنيـن وكان فيه ايام كتير أروح من الشغل ألاقى امى موجودة عندنا وكنت أسلم عليها وبعديـن أدخل لمراتى المطبخ أمسك بزها أو ابعبصها فى طيزها علشان كانت بتوحشنى قوى وهى كانت دايماً بتهزر وتقولى { بص على أمك وهى قاعدة هتلاقيها قاعدة وفاتحة رجليها علشان ابويا فشخها النهاردة وخلاها مش عارفة تقفل رجليها من كتر النيك } وكنت دايماً أرد عليها { اصبرى بس أمى تمشى وأنا هاوريكى ميـن اللى هتتفشخ } وكان هزارنا كله من النوع ده لغاية لما فى مرة حصلت مشكلة بيـنى وبيـن مراتى ولما اتنرفزت عليها شتمتها بأمها وقولتلها أنا : انا هربيكى يا بنت المتناكة مراتى : المتناكة دى تبقى امك يا ابن اللبوة يا عرص أوعى تجيب سيرة أمى على لسانك أنا أتجننت وقومت علشان اضربها راحت ماسكة أيدى وقالتلى : أضربنى علشان أجيبلك أهلى يقطعوك أنا : أنا هاكلم ابوكى دلوقتى وأشوف أذا كان يرضيه الكلام ده ولا لأ { بيـنى وبيـنكم أنا قلقت فعلاً خصوصاً من أخوها لأنه كان شرانى شويتيـن ومتدلع من ابوه وأمه لأنه وحيد } مراتى : ابويا لو عرف انك بتقولى يا بنت المتناكة هيفشخك ويعرفك ميـن هى المتناكة يا ابن القحبة بصلتها جامد وكنت بفكر أقوم أضربها بس برضه كنت قلقان من رد فعل أخوها وقرايبها مراتى : أوعى تكون فاكر أنك راجل وأبويا استجدعك علشان كده جوزنى ليك !! أنا : أمال خلانى اتجوزك ليه ؟؟ وفجاءة نبرة صوتها هديت وهى بتقول مراتى : عايز تعرف ليه بجد ؟؟ أنا : طبعاً مراتى : خد أجازة من الشغل بكرة وأعمل اللى هقولك عليه وانت تعرف ليه ابويا خلانى اتجوزك. انا : ليه ده كله ما تقولى دلوقتى ونخلص مراتى : أسمع كلامى علشان تستريح { وغمزت بعيـنها } وتتمتع !! فكرت شوية لقيت انى مش هاخسر حاجة لو قعدت بكرة من الشغل وأشوف أخرتها مع اللبوة دى أنا : ماشى هاقعد بكرة من الشغل لما اشوف مراتى : بس هتنام فى الأوضة التانية ومش هتلمسنى لغاية بكرة وبعديـن نشوف أنا : كمان !!! ماشى لما نشوف أخرتها معاكى صحيت الصبح الساعة 9 لاقيت مراتى بتعمل أكل فى المطبخ أنا : بتعملى الغدا من دلوقتى ليه ؟؟ مراتى
2 / 8
: عندنا ضيوف النهاردة أنا : ضيوف ميـن ؟؟ مراتى : ماتسألش على حاجة وهتشوف بنفسك وبعديـن مسكتنى من أيدى وقعدتنى على كرسى وقالتلى كمان شوية تقوم تدخل أوضة النوم وتفتح الدولاب وتقعد جواه وأنا مش هقفل باب الدولاب للأخر علشان تشوف اللى هيحصل وأوعى اسمع صوتك أو تخرج من الدولاب مهما حصل. بصراحة الفار لعب فى عبى وقولتلها أنتى بتجيبى رجالة فى بيتى ؟؟ مراتى : ماتخافش أوى يا اخويا بس اسمع الكلام بدل ما أكلم اخويا دلوقتى وأقوله على اللى انت عملته أنا : ماشى وبعديـن ؟؟ مراتى : ماتخرجش من الدولاب غير لما أجى أنا وأخرجك . أتفقنا ؟؟ أنا : أتفقنا وفعلاً دخلت الدولاب وقفلت باب الدولاب شوية علشان أبقى كاشف الأوضة كلها وبعد شوية جرس الباب رن ومراتى راحت فتحت الباب وسمعت صوت أمى بتسلم عليها وبعديـن لقيت أمى دخلت أوضة النوم وهى بتكلم مراتى أمى : هو فيـن اللى واحشنى ؟؟ مراتى : لسه ماجاش أمى : هو أتأخر ليه ؟ ده واحشنى أوى مراتى : أهدى شوية يا شرموطة أنتى على طول هايجة عليه كده أمى : أعمل ايه يا بت ما هو اللى بيبرد نارى مراتى : زمانه جاى يا لبوة جهزى نفسك انتى بس طبعاً انا كنت سامع الكلام ومش قادر اسكت وعايز اطلع لأمى أدبحها بس قولت الأول أعرف ميـن هو اللى مراتى بتدخله بيتى وبيـنيك امى على سريرى وأشوفه يمكن يكون بيـنيك مراتى هى كمان وبعديـن لاقيت أمى بدأت تقلع العباية وكانت لابسة قميص نوم طويل راحت قلعاه هو كمان وسألت مراتى { هو هيجى أمتى } مراتى قلتلها { على وصول يا لبوة } راحت امى قالعة الكلوت والسنتيان وهنا أتفاجئت أن زبرى وقف جامد لأنها كانت أول مرة أشوف امى عريانة أدامى وكان جسمها نار وبزازها طرية وأد كف الأيد وطيزها مدورة وناشفة وطبعاً جسمها ابيض زى الحليب وكسها كان نضيف جداً مفيهوش شعراية وراحت فاتحة شنطتها وطلعت قميص نوم شكله لوحده يهيج كان قصير يدوب مغطى نص طيزها وبزازها طالع نصهم بره القميص وهو أصلاً شبك فكانت حلمات بزها طالعة من الخروم الموجودة فى القميص وطلعت أزازة برفان ورشت منها على جسمها وبعديـن جرس الباب رن ومراتى فتحت الباب وسمعت صوت حمايا بره وأول امى ما سمعت صوته طلعت بسرعة على باب الشقة وهى بتقوله : انت جيت يا أسد حمايا : أه جيت يا لبوة وهبردك أهدى بقى أمى : مش قادرة هولع على زبرك واحشنى موت مراتى : واحشك أيه يا شرموطة انتى مش كنتى هنا من يوميـن لحقتى يوحشك أمى : ده بيوحشنى
3 / 8
بعد ما بيمشى على طول مش بقدر استغنى عنه ابداً مراتى : طب خلصى علشان يلحق يتغدى ويمشى قبل ابنك ما ييجى من الشغل أمى : طب اعمليلنا جمبرى وأستاكوزا علشان ابوكى لازم يعوض اللى هيعمله دلوقتى مراتى : يا لبوة عايزانى اعمل جمبرى واستاكوزا من فلوس جوزى ؟ هو هيصرف على ابويا ياشرموطة !! أمى : وهما هيروحوا بعيد ما هيـنزلوا فى كس ام جوزك برضه الحوار ده كان شغال وأمى بتقلع حمايا هدومه وبتبوس جسمه حتة حتة وكان شكلها هايجة أوى ومولعة والغريب أن انا كمان كنت هايج أوى على المنظر وبعديـن امى نزلت عند زبره وفضلت تدعك فيه من على الشورت لغاية ما الشورت بدأ يتبل راحت منزله الشورت وهنا كانت الصدمة كبيرة عليا لاقيت أكبر زبر شفته فى حياتى أكبر من الأزبار الموجودة فى افلام السكس كان اسود زى الفحم وطوله حوالى 25 سنتى وهو نايم وتخيـن جداً لدرجة أنى كنت خايف على أمى منه بس افتكرت أنها مش أول مرة وأكيد متعودة عليه المهم امى اول ما شافت زبره راحت مسكتوه وبدأت تمص فيه كأنها بتمص عسلية بس من كبر حجمه كانت بتدخل راس زبره بس فى بوقها لغاية ما زبره وقف وبقى أكبر من الأول بكتير حتى راسه كانت كبيرة على بوقها راح موقفها قدامه ومقطع القميص وشالها ونيمها على ضهرها وراح نازل بلسانه على كسها ياكل فيه ويمصه ويدخل لسانه فى كسها وهو بيفرك حلمة بزها بأيده وأمى بتتلوى تحت لسانه وتصرخ وتقوله مش قادرة دخله عايزاه يقطع كسى دلوقتى دخلللللله. راح حمايا قاعد على ركبه قدام كسها ورفع رجليها على كتفه ودعك راس زبره فى خرم كسها مرتيـن وبدء يدخله واحدة واحدة وأول راسه مادخلت فى كس امى لقيت زبرى بيعلن الثورة عليا واللبن بيـنزل منه بالكيلو وغرق الشورت بتاعى وغرق البنطلون كمان من كتر اللبن بس برضه فضل زبرى واقف وانا بتفرج على حمايا وهو بيغوص فى الكس اللى انا نزلت منه بزبره العملاق اللى دخل جزء كبير منه دلوقتى فى عمق رحم أمى وكان حمايا مستمر فى أدخال الباقى منه لدرجة أنى حسيت أنى هلاقى زبره طالع من بوق أمى لغاية لما بيوضه لزقت على خرم طيزها وأصبح زبر حمايا بالكامل مرتكز داخل رحم امى وموجود فى نفس المكان اللى انا كنت فيه من { 22 } سنة ولاقيت زبرى بيـنزل تانى من شدة المنظر اللى انا شايفه وبعد أما حمايا دخل زبره كله بداء فى عملية أدخال وأخراج العملاق ده فى كس امى بشكل منتظم وبدأت امى صوتها يعلى نتيجة عملية التوسيع اللى زبر حمايا بيعملها فى كسها ولاقيت
4 / 8
مراتى جاية من المطبخ جرى وبتقول لأمى : وطى صوتك شوية يا لبوة الجيران هيسمعوكى انتى لازم كل مرة تعملى الفضيحة دى. أمى ردت عليها وقالت : مش قااااااادرة … زبر ابوكى بيعضنى فى كسى من جوه. راحت مراتى قربت منهم وبعبصت امى فى طيزها وقالتلها : ما هو كل مرة بيفشخك يا لبوة وبرضه بتجيله تانى أستحملى بقى. أمى : انتى بتبعصيـنى فى طيزى يا لبوة !! مش كفاية زبر ابوكى اللى بيقطع كسى. مراتى : ولسه زبر اخويا جايلك كمان شوية وهيفلق كسك ويوسعه اكتر أمى : حرام عليكوا الراجل وابنه فى يوم واحد !!! مش هاقدر يا ناس مراتى : خليكى فى زبر ابويا اللى بيحشى فى كسك دلوقتى وبعديـن فكرى فى زبر اخويا لما ييجى. وأستمر حمايا أكتر من {50 } دقيقة فى عملية دك حصون كس أمى بمدفعية زبره التقيلة وبكافة الأوضاع وفى النهاية أنفجر بركان لبن من زبره داخل أعماق رحم أمى معلناً القضاء على اللى باقى من عرض أمى وشرفها بشكل كامل وفضل يـنزل لبنه فى كسها لمدة خمس دقايق كاملة نزل فيهم أكتر من نصف كيلو من اللبن الصافى ملى بيه رحم أمى بالكامل وكنت حاسس أن بطن أمى كانت بتكبر كل ما يـنزل لبن حتى أنه بعد خروج زبره من كسها فضل كس أمى يخرج اللبن الزيادة لمدة ربع ساعة تقريباً طبعاً انا جبتهم أربع مرات خلال الفرجة على النيكة العظيمة دى وبعد ما شوفت كمية اللبن اللى نزلت من زبر حمايا وفى كل العمق ده قولت أن أكيد أمى حبلت دلوقتى من حمايا. الجزء الثاني بس الغريب إنى لاقيت نفسى مستمتع جداً من اللى شوفته ده خصوصاً أنى كنت دايماً بحب أتفرج على أفلام الفحول السوده مع النسوان البيضة بس عمرى ما كنت أتخيل أنى اشوف امى بجسمها الأبيض اللى زى القشطة بتتفشخ من زبر حمايا الفحل الأسود ده وهيجنى أكتر منظر اللبن وهو خارج من كس أمى ونازل على طيزها. وبعديـن مراتى دخلت الأوضة وكانت أمى نايمة وفاتحه رجليها زى الفرخة اللى دخل فيه زبر حصان وكسها كان أحمر أوى وغرقان لبن وحمايا نايم جنبها وزبره الكبير نايم فوق بطنه وشوية لبن متجمعيـن عند راس زبره. مراتى : خلاص يالبوة بردتى ؟؟ وراحت قاعدة على السرير وحطت أيديها على كس أمى وبدأت تشيل لبن ابوها اللى خارج من كس امى وتدخله تانى جواه بصوابعها وبتبص ناحيتى جوه الدولاب وتقول : يسلم زبرك يا بابا دى كسها ورم وأتنفخ خالص. ردت أمى بصوت واضح عليه التعب الشديد : لما انتى شايفة كسى ورم واتنفخ بتدخلى اللبن جواه ليه ؟؟ خلاص
5 / 8
مبقاش فيه مكان يستحمل لبن تانى. مراتى : لأ يا شرموطة … قومى كده ظبطى نفسك علشان { جابر } أخويا لسه مكلمنى دلوقتى وبيقول أنه هايج أوى النهاردة وناوى يقطعك وزمانه طالع على السلم.. قومى أمى : يالهوووووى ده انا مش قادرة أقوم أنضف كسى يبقى هستحمل زبر أخوكى كمان ازاى ؟؟ مراتى : مش انتى اللى شرموطة وبتحبى ازبارهم أستحملى بقى. ورن جرس الباب راحت مراتى قامت وضربت أمى على كسها وقالتلها : أهو جابر أخويا جه أستلقى وعدك منه بقى يا متناكة. وقامت تفتح الباب لأخوها اللى دخل على أوضة النوم على طول ولما شاف أمى نايمة ولبن ابوه مغرق كسها بدء يقلع هدومه على طول وعيـنه مركزة على كس امى اللى كان واضح أنها خايفة منه وعايزة تقوم من أدامه بس ماكنتش قادرة حتى تقفل رجليها. راحت مراتى جت وقفت أدام ضلفة الدولاب اللى انا قاعد فيها علشان تسمعنى الكلام وقالت لأخوها : أنا عايزاك تخلى المتناكة دى تحبل النهاردة يا { جابر } علشان بقالى نص ساعة بقولها تقوم تغسل كسها وتنضفه علشان انت جاى وهى عاملة تعبانة ومش راضية تقوم. جابر : ده انا هحبلها فى توأم دلوقتى بس كويس انها فضلت قاعدة بلبن ابويا علشان ادخل عليه لأنى هايج أوى النهاردة ومش عايز اضيع وقت فى لحس كسها وتسييحه وبعديـن بص لأمى وقالها : انت بتاخدى برشام منع الحمل يا متناكة ؟؟ أمى : أمال عايزنى اتفشخ كده وماخدش برشام منع الحمل !! ده انا كان زمانى جبت عشريـن عيل !! انا كل يوم باخد الحباية وعمرى ما نسيتها جابر : عارفة يا متناكة لو بتاخدى كل يوم شريط برشام منع الحمل .. برضه هحبلك النهاردة وهتنزلى من هنا حامل فى الشهر الخامس ده انا بقالى اسبوعيـن ما نزلتش نقطة لبن. وراح قالع الشورت بتاعه وظهر زبره واضح أدام عيـنى من مخبئى بس أنا ما اتفاجئتش منه خالص لأنى بعد ماشفت زبر ابوه كنت متوقع أن زبره يكون أكبر لأن الواد كان أطول وأعرض من ابوه برغم سنه الصغير. وفعلاً زبره كان طوله أكتر من 30 سنتى وهو واقف وتخيـن زى زبر ابوه أو يمكن أتخن كمان وراح طالع على السرير ومسك رجل امى ورفعهم لفوق وحط زبره على كسها وبدء يمشيه عليه من برة وبعديـن بص لأبوه اللى نايم جنب امى وقاله : يسلم زبرك يا بابا كسها جاهز ومستوى على الأخر. حمايا : ماتقعدش تهيجنى عليها علشان امك كان عندها الدورة بقالها كام يوم ولسه ماشية النهاردة وعايزانى أعوضها الكام يوم اللى فاتوا جابر : لأ طبعاً أمى أهم من المتناكة
6 / 8
دى علشان امى مابتتناكش من غيرك أنما الشرموطة دى ألف ميـن يـنيكها. وبحركة مفاجئة دخل زبره بالكامل فى كس امى اللى طلع منها صوت شخرة جامدة من شدة الألم والهيجان وقعدت تصرخ بصوت عالى وتقوله : ااااااااااااااااااااه طلعه بسرعة طلعه بسرعة احسن ده وصل لزورى ,, طلعه طلعه مش قادرة مراتى جت بسرعة على صوت أمى العالى وقالت : جرى ايه يا متناكة هتفضحيـنى يا لبوة الجيران لو سمعوا صوتك هيفتكرونى جايبة حد يـنيكنى وهيقولوا لأبنك ؛ يعنى يبقى هو ابن متناكة ويفتكرنى انا اللى بتناك. وراحت ضاربة أمى بالقلم على بوقها علشان تسكت ؛ أمى حاولت تزق { جابر } من فوقها بأديها بس هو طبعاً زى ما قولت كان جسمه جامد راح مكتف ايديها بأديه الأتنيـن وأمى فضلت تحاول تفلفص من تحته راح باصص لمراتى وقالها : امسكى رجليها. قامت مراتى طالعة واقفة فوق السرير ومسكت رجليـن امى الأتنيـن ورفعتهم لأخوها اللى كان قاعد مقرفص وبدء يهيج أوى وبيدخل زبره ويخرجه بسرعة كبيرة وأمى بتصرخ تحتيه وصوتها كان عالى قوى راحت مراتى حاطة رجليها على بوق امى علشان تكتم صوتها وطبعاً كان واضح أن مراتى متعودة تعمل كده لأنها فهمت أخوها من نظرته وساعتها قام حمايا وقعد يبعبص امى بصوابعه فى طيزها وانا كنت حاسس ان امى هتموت فى ايديهم وقررت انى اخرج وأنقذ أمى من العيلة النياكة اللى هتموتها دى بس أخو مراتى كان اسرع منى وفجر صاروخ براس نووية أو بمعنى أصح { راس لبنـ ية } داخل رحم امى وكان واضح أن لبنه كتير جداً لأن زبره قعد حوالى عشر دقايق جوه كسها بعد ما نزلهم فى نفس الوقت اللى زبرى كان بيـنزلهم فى البنطلون للمرة السابعة فى اليوم ده وبعدها بدء { جابر } يسحب الوحش الأسود من رحم امى وقال لمراتى : خليكى رافعة رجليها فوق علشان اللبن ما يخرجش منها و تحبل. مراتى طبعاً سمعت الكلام وفضلت رافعة رجليـن امى بأيديها وشالت رجلها من على بق أمى وحطيتها على كسها وبصت ناحيتى فى الدولاب وقالت : علشان اللبن ما يخرجش وتحبل الشرموطة دى. طبعاً مش هقولكم أنى كنت زعلان أو حاسس بالمهانة علشان شرفى وشرف أمى اللى تم هتكهم بأزبار عيلة مراتى…. أطلاقاً أنا كنت حاسس بمتعة كبيرة جداً من اللى شوفته وكأنى كنت بتفرج على فيلم سكس جامد. وبعد شوية أمى كانت بتحاول تقوم من على السرير لكن ماقدرتش تقوم خصوصاً أنها لسه خارجة من معركتيـن مش متكافئيـن خالص تم فيهم توسيع واقتحام كسها مرتيـن وتم قصفه بكمية رهيبة من اللبن وأنتهت بأن بطنها اتنفخت وكبرت شوية من كتر اللبن اللى
7 / 8
فيها وكمان أحتمال أنها تكون حملت منهم. مراتى سألتها : رايحة فيـن يا شرموطة ؟؟ أمى بصوت واهن وضعيف : هقوم أتشطف وأمشى رد عليها جابر أخو مراتى : تمشى فيـن يا لبوة انا لسه ماخلصتش نيك وعندى لسه لبن كتير مراتى : وبعديـن استنى شوية علشان محضرالك مفاجأة حلوة أنا سمعت مراتى بتقول كده وفكرت أيه هى المفاجئة اللى ممكن تعملها تانى وخطر فى بالى أنها هتجيب حد تانى يـنيكها وساعتها لاقيت زبرى وقف تانى على الفكرة.
8 / 8