جنس و حب أهم ما يجعل العلاقة بين المحبين شديدة التواصل و ممتعة. فالجنس يزيد العلاقة لهفة و الحب يحميها. الشاب مراد يبلغ من العمر 25 سنة ، يعمل الآن بشركة للتجارة الحرة ، حينما كان في 20 من عمره ، كان يدرس بالكلية للتجارة. و في ذاك المكان و الزمان تعرف على الفتاة نرهان التي تبلغ من العمر أنذاك 19 سنة.. و هي أيضا تدرس في كلية التجارة. كان مراد يدرس بالمرحلة الثانية أما نرهان فكانت في المرحلة الأولى.. كانا يتبادلان النظرات لمدة شهر ، كانت النظرات التي يتبادلانها فيها نوع من الإهتمام و الإعجاب. لم يتشجع كل منهما أن يسير للآخر و يبوح له عن مدى انعكاس تلك النظرات على قلبه.. و حينما تقدم الوقت بهما و اشتدت النظرات بينهما أكثر و أكثر ، اسرع مراد إلى نرهان في يوم ما عندما وجدها تقف أمام محطة الحافلات ، و باح لها عما يختلجه من أحاسيس نحوها و إزداد فرحا حينما لاحظ ان نرهان تبادله نفس الأحاسيس بل أكثر من ذلك.. مرت الأيام ، و إزدادت العلاقة لحمة و ترابط ، بفضل تبادل القبلات التي زادت كل منهما انعجانا بالآخر ، و تعددت اللقاءات الساخنة بينهما.. لمس بزاز و تذوق عسل حلماته ، شد زب منتصب حتى أن يقذف المني ، مداعبة بظر حتى النشوة. كانت اللقاءات الحارة بينهما خفيفة المداعبة و خجولة. كانت الأيام تمر بين جنس و حب
انتهى العام الدراسي ، اجتاز كل من الحبيبين الفروض بنجاح ، تخرج مراد من كلية التجارة في حين يبقى التخرج لنرهان في العام القادم للمرحلة الثالثة. أمضى مراد عقد عمل في إحدى الشركات و أصبح له مدخول شهري متواضع ، أصبح اللقاء بينه و بين حبيبته مميزا ، أحيانا في مطعم و آخر في قاعة شاي فاخرة.. أصبح يشتري لها الهدايا و كل ما يحتاجانه من مصاريف. ذات يوم ، إلتقى مراد بحبيبته نرهان بعد غياب طال ايام معدودة ، مكثا في قاعة شاي في وسط المدينة ، و شرعا يتحدثان عن شوق كل منهما الآخر.. كل منهما كان يطوق لمس الآخر ، بل أخذا يتحدثان عن تلك القبلات التي كانا يتبادلانها في أقسام الكلية و المداعبة و اللمس و التلذذ و الإثارة.. تذكرا أيام كانت تقضى بين جنس و حب
عرض مراد على نرهان بأن يستأجر شقة مفروشة بإحدى العمارات المجاورة لقاعة الشاي لساعة أو لساعتين كي يتعانقا فيها بقوة و يزيلا تلك اللهفة الحارقة عن جسديهما ، فكل منهما في ذاك الحين كان هائجا كموج البحر.. احمر وجه الحبيبة خجلا لكن الخجل كان يدل على أنها موافقة بقوة..احس كل منهما بالإثارة و اسرعا نحو الشقة بعدما رتب مراد الوضع مع صاحب الشقة.. و حينما انفردا فيها.. تعانقا بحرارة كأنه عناق يحصل لأول مرة بينهما ، بان انتصاب زب مراد من تحت البنطلون بسبب القبلات التي مزق فيها شفتي حبيبته الحسناء و المثيرة ، فجسدها رشيق و جذاب خصوصاً طيزها المتباعد ردفه و خصرها النحيف و بزازها المملوء.. أما نرهان فقد هام وجهها الذي غاص في عذوبة لمسات حبيبها لطيزها بيديه و كذلك بزازها. نزع مراد قميصه فأسرعت يدا نرهان نحو عضلات صدره البارزة و القبلات لم تكف تنقطع عن تبادلها فيما بينهما.. دخلا غرفة فيها سرير عليه فراش ناعم ، شرع كل منهما ينزع كل ملابسه و ينظر كل منهما جسد الآخر.. اصبحا عاريين تماماً ، ازدادت اللهفة بينهما عمقاً و لهفة و انسيابا.. تمددا فوق السرير جنبا إلى جنب ، جسديهما متلاصقين , يتبادلان القبلات في رقة و لذة ، كانت يدا كل واحد منهما تلعب بجسد الآخر.. كانت يد مراد تشد طيز نرهان و أطراف أصابعه تداعب دبرها أما يده الأخرى فتمسك بزازها و تعصره.. و كانت يد نرهان تداعب زب حبيبها المنتصب و يدها الأخرى تتملس على بطنه.. تمددت نرهان على ظهرها بعد أن صعد مراد بجسده الرياضي فوقها.. كانت ساقي نرهان ملتصقة-القدمين ملتصقين و الركبتين و الفخذين – و كسها كان مختبئا في جوف ساخن ، القبلات لا تنقطع أبدا بينهما.. كان زب مراد المنتصب يدغدغ بطن الفتاة مراراً و تكراراً ، و لعل أنين الفتاة زاد زبه نزولاً إلى بظرها حينما هبط قليلاً بجسده يرضع كالطفل حلمتي بزازها المملوء بلهفة و شغف كبيرين. لم يستطع مراد أن يتمالك إحساسه القوي نحو زبه الذي انغرس في ذاك الجوف الذي أحدثه تلاصق فخذي نرهان ، حتى كاد زبه يلامس كسها المغلق بسبب ضغطه المتكرر.. انسابت الفتاة لحبيبها الثائر فأفرجت فخذيها قليلا ذات اليمين وذات الشمال ، فأصبح زب الحبيب هدفا حسوما في كس الفتاة ، اسرعت نرهان تمسك زب حبيبها بعد أن مدت يدها نحوه إلى الأسفل ثم قابلت رأس زب مراد بمدخل كسها المغلق ثم جذبت الحبيبة مراد بيديها من خصره فتسمر رأس زبه في مدخل كسها الضيق و سال الدم من كسها المختلط بالإفرازات..فصاحت بشدة و أخذت تإن دونما توقف ، أما مراد فأخذ يتاوه تأوها عميقا لشدة إحساسه بلذة طعم نيك الكس و شرع بهدوء شديد يدخل و يخرج زبه في كس حبيبته الضيق جداً ، مستمتعا بحلاوته و بنعومة ملمسه و رطبه.