اجتمع الفحل نمر الى نجلاء في السادسة فاختلى بها في غرفتها ونكحها حتى قاربت الساعة السابعة والنصف ففض حليبه في اعماق طيزها وهرول عائدا الى غرفته حيث وجد زوجته البديعة العارية ما زالت غارقة في بحر النوم الساخن, فنزع خلاطه وقد اثارته ببدنها الابيض الناصع الاشقر وهي اجنبية وارتمى الى جانبها وقضيبه ما زال منتصبا على اقسى الحدود, فاخذ يضربه ويمعكه ببدنها فابتسمت وتاوهت وقد شعرت به فمدت يدها واخذت تتلمسه وعينيها ما زالتا مغلقتين وبعد دقائق وهي على هذا الحال تتحسس العزيز بينما كان نمر يمعن بتقبيلها على رقبتها من الخلف وهو متمدد من خلفها ثم مد يده ودفع باصابعه الى كسها ليمعكه ثم الى بخش طيزها فاخذ يفركه وهي تتاوه وقد امسكت باحكام بقضيبه الذي كاد ينفجر من شدة المحنة, ثم قامت حنان وارتمت على قضيبه المدنس بالحليب الممزوج بنتفات من طيز نجلاء واخذته بوسخه في فمها فمصته بحرارة ونمر يتلذذ وهو يمسك براسها ويلاعب شعرها وهي تتمايل امامه بكل رونقها بينما كانت تضرب بقضيبه ذهابا ايابا وهي تنكحه بفمها باحلى سكس نيك فموي ولا بالخيال حتى رطبت العزيز العظيم المتصب بحلوها بنتفات من ريقها اللولبي ولعابها السلهبي الذي احاط القضيب الدسم بطبقة لزجة جعلت بالامكان اخذه في اعماق بخش طيزها الضيق وما هي الا ثواني حتى كان الفحل يدفع بهذا القضيب الهوين الهوين وهي تتاوه وتضرب بيدها يمينا وشمالا وقد اخرجتها محنتها من نعاسها لتغرق في بحر من المحنة الشديدة وهو ينكح بخش طيزها بكل شراسة وبوتيرة تسارعية عميقة سلهبية وقد امسكها بكل حزم وقادها بكل فحولة الى نشواتها الغنائة وبعد ان ارتجف بدنها المرات العديدة بلغ الفحل الكاسر نشوته الجنسية ايضا فضرب بقضيبه بقوة في اعماقها ضربة ابكتها واخذ يدفع بقضيبه ذهابا وايابا وهو يوزع الحليب الساخن الحار نار في اعماقها باروع الاشكال واستمر الى ان خرج الحليب من بخش طيزها المدمر الفاتن المتوهج الاحمر فسحب القضيب وغرسه في فمها غسلته بكل حرارة وهي تتلذذ بطعم الحليب الممزوج برحيق بدنها بهالة من شذا الحب ليغرق الزوج بعدها في بحر النوم من جديد بعد اشد سكس نيك طيز ولا بالاحلام
وكان باقي افراد الاسرة ما زالوا غارقين في سبات عميق عميق فقامت اللبوة نجلاء وبعد ان تناولت طعام الافطار فغيرت ملابسها وارتدت سروال ابيض شفاف يعرض طيزها البديعة العريضة الفاتنة الساخنة الشلهوبة مع قميص احمر مطعم بالاسود مقوص مفتوح من الامام يعرض صدرها البهي الكبير ويتناسب بكل رونق مع سروالها ليظهرها بكل اناقة كاللبوة الصيادة وامسكت حقيبة يدها الصغيرة السوداء واسرعت بالخروج متوجهة من الباب الخلفي للشقة من جهة المطبخ لتسير بسرعة جنونية وهي تطرق الارض طرقا فاوقفت سيارت اجرة وطلبت منه ان يوصلها الى العنوان المعين…. وبعد حوالي النصف ساعة وصلت السيارة بها الى الحي الموصوف وتوقفت امام العنوان الذي طلبته فدفعت للسائق وخرجت وهو ينظر اليه وكله محنة لشدة جمالها وعندما خرجت كانت سيارة مرسيديس فاخرة مركونة الى جانب المبنى قد استوقفت نظرها وقالت في نفسها ايا ترى هذه سيارة موريس ولكنه في لبنان الان لا لا بعقل, وقد استمر بالنظر اليها وهو يلاعب قضيبه من فوق سرواله الى ان دخلت الى المبنى وغابت بين جدرانه في سرعة وهي تسبو عشيقتها يمنى تلك الشلهوبة لتمتعها باحلى سكس نيك سحاق ولا بالخيال بلسانها وباناملها الساحرة البديعة…