سكس محارم بين ابي و عمتي في البيت و امي لا تعلم


سكس محارم بين ابي و عمتي في البيت و امي لا تعلم

كنت شاهدة ذات مرة على سكس محارم ساخن الى درجة اني كدت اكذب عيني و انا واقفة خلف ذلك الباب الخشبي الذي يقود الى السرداب ارى ابي ينيك عمتي التي هي اخته و ظننت في الاول انني اتخيل فقط لكنني دققت النظر و كنت اعتقد في البداية انه يتحدث اليها  ولم اكن اسمع اي كلام بينهما . امسكها من يدها و وضع يده على صدرها و ظننت انها تشكو اليه من الم ما او امر اخر و كنت انا وقتها فتاة صغيرة و لا افهم كثيرا في امور السكس حتى رايت ما رايت و كان امرا يفهمه حتى من كان في عمره يوما واحدا فقط حيث امسك ابي عمتي من رقبتها و انزلها ثم رفع القميص الذي كان يرتديه و بان بطنه الكبير الكثيف الشعر و بدا يفتح الحزام و لم اصدق ان ابي يفعل ذلك الامر و كنت ارى من باب الفضول لا غير و لم اكن افهم معنى سكس محارم و ان الرجل لا يمكن ان ينيك اخته او بنته او احدى محارمه . ثم اطل زب ابي الذي لو وصفت لكم حجمه لقلت ربما انها تبالغ و الحقيقة انه كان كبيرا الى درجة خيالية نوعا ما راسه شديد الاحمرار و خصيتيه لم يكونا يظهران جيدا من كثافة الشعر و لم اصدق لما رايت عمتي ترضع زب ابي فانا لم اكن افقه في امور السكس
و اتذكر ان عمتي كانت تمسك زب ابي بيديها الاثنين مثل جذع الشجرة لانه كان كبيرا جدا و هي ترضع و ابي اكمل انزال بنطلونه حتى اصبح عاري و ظهرت طيزه التي كانت كبيرة و اكثر بياضا من باقي جسمه . ثم طلب من عمتي ان تكف عن الرضع و اوقفها امامه يقبلها بطريقة جميلة و عنيفة جدا في سكس محارم جد ساخن و رفع لها فستانها من الاسفل الى الاعلى حتى رايت حمالة صدرها و كان لونها احمر داكن مائل للبني و اخرج لها ثديها و بدا يمص و انا تعجبت و ظننت انه يعض حلمتها و كانت تملك صدر كبير نوعا ما حتى ان ثديها الواحد كان تقريبا في حجم راس ابي . و في وقت الذي كان ابي يمص الحلمة كانت عمتي لا تزال تداعب له زبه الذي كان يبدو مثل عصى او قضيب من الحديد ث م قام ابي و قرب عمتي نحو زبه و فتحت رجليها و جلس ابي هناك على كرسي قديم و وضعها على زبه و كانت اول مرة افهم فيها معنى النيك و اشاهده امامي على المباشر في سكس محارم ساخن و مثير جدا بحيث كانت

1 / 2

عمتي ترتفع بجسمها و تنزل مرة اخرى و تكرر الحركة بلا توقف و ابي جالس يمسك طيزها و يلعب بفخذيها
و كنت اظنها انها تتالم و هي تدخل زبه في كسها لكن الحقيقة انها كانت مستمتعة في سكس محارم و المسكينة امي كانت تفرح بها حين تزورنا و لا تعلم ان ابي ينيك اخته الجميلة السمراء . و لم يتركها ابي و هي تتحرك على زبه فقد كان يمسك صدرها و يلعب بالرؤوس الجميلة المنتصبة و هي تصعد تنزل على زبه بلا توقف و حتى الاهات كانت تقريبا معدومة لانهما كانا يمارسان السكس خفية عن بقية العائلة و في سرداب معزول و من حين لاخر كنت اسمع صوت التبيل مح مح من ابي الذي كان يمصها و هو يقبل اخته . ثم اوقفها قليلا و هو ما يزال جالسا لكنه عدل نفسه و قام قليلا و اصبح هو من يضرب زبه على كسها دخولا و خروجا بحركة سريعة جدا دون توقف و هنا سمعت اه اه اه اح اح ثم ادخل زبه كاملا و توقف عن الحركة للحظات و هو يقبل رقبتها و بقي على تلك الحال لمدة دقيقة تقريبا ثم سحب زبه الذي نزل الى الاسفل و فقد انتصابه لكنه كان مايزال طويلا جدا و مبللا بعد سكس محارم ساخن جدا اما عمتي فقد قرفصت و فتحت رجليها و رايتها تمسح كسها و كانها تزيل شيئا منه
لم افهم لحظتها ان ابي قد قذف المني في كس عمتي رغم اني تقريبا عرفت انه اطفئ شهوته من خلال تلك الحركات الهائجة التي كان عليها والتي اعقبها هدوء و فتور خاصة و انه بمجرد ان سحب زبه حتى اسرع الى ثيابه و سمعته يقول لها اخرجي انت اولا و انا ساتبعك و هنا هربت بسرعة و لا ادري ماحصل . و لن انسى اجمل سكس محارم رايته و تلك الدهشة و زب ابي الكبير الذي لم اره مرة اخرى و عمتي العارية و كيف اني رايت النيك بطريقة لم اتصورها ابدا

2 / 2

أضف تعليق