قصص جنس لما حرارة المحنة جعلتني اجرب وضعيات استمناء جديدة و بالنسية لاصغر بنت في العائلة كنت بالكاد يكون لدي وقت خصوصي او ابقى لوحدي حتى انه لم يكن يدي غرفتي الخصوصية لوحدي بل كنت اشاركها مع اختي المتوسطة و اختي الكبيرة و انا كنت مختلفة كان يدي رغبات جنسية مختلفة فأنا على غير اختاي المحافظتان الخجولتين كنت ممحونة و لكي اكون مرتاحة يجب علي ان اصل الى الذورة الجنسية و في بعد المرات كنت اصير ممحونة لدرجة اني استمني في الليل بينما هما نائمتين بجانبي و اعض على شفتي حتى لا اخرج اي اصوات جنسية و كل ما كان يعرفني سيقول علي اني بنت خجولة و بريئة و لا اعرف حتى ما هو السكس و هذا كان تمثيلي فقط فأبي استاذ جامعي و امي ربة بين و كنا عائلة محافظة بافكار جد رجعية و كان وقت وحدتي هو لما اخد الحمام و الكل يقول اني استحم كثيرا و اخذ وقت طويل في الحمام لاني مهوسة نظافة و لاكن كنت مهوسة بشيء اخر تماما .
كان وقت حمامي اليومي قفلت الباب بالمفتاح و شعلت الدوش قبل حتى ان اقلع ثيابي لاني احب ان اخذ وقتي في امتاع نفسي’ امسكت يثدياي من فوق ملابسي و بأت اتلمسهما ببطئ عندما بدأ تنفسي يتصاعد ازلت ملابسي حتى اصبحت عارية . ادخلت اصابعي بفمي و انا اتخيل لو كان زب حبيبي الان معي مذا كنت سأعمل به اخرجت اصابعي المببلة من فمي ووضعتها على حلماتي امم بدأت العب بهما بينا اصابعي امسكت بثدياي بيدي و كانات مثل البطيتين جد كبيرتين حيث اني لما ارفعهما استطيع ادخال الحلمات بين شفتاي صرت في بادئ الامر دادعهكا بسرعة تم عصرتهما بدأت احسب كسي يتبلل رفعت نهوداي الجد كبار و انزلت فمي و اخرجت لساني و بدأت العب بالحلمات والعقهما حتى اصبحتا حمراء ثم ادخلت الحلمات بفمي و بدأت ارضعهما و انا اتخيل فم شاب يرضع و يمص حتى صارت حلماتي حساستين افقلعت كل قطع ثيابي حتى صرت عارية بالكامل قدخلت جسدي تحت الماء الدافء الذي يخرج من الدش و نزلت يدي الى كسي كان مبلولا جدا امسكت بشفايف كسي و بدأت ادعكهما بأصابعي و اضرب كسي ادخلت اصبعي بثقب كسي و بدأت انيك حتى اصبحت اغنج كالمجنونة و لاكن صوتي لم يكن مرتفع لدرجة ان يسمعني احد من عائلتي التي ظنني اني الان استحم فقط اااه كم كنت اريد ان احس هذا الالحساس المجنون ممم كسي صتر اعض على شفتاي و بينما يد تحك لي شفرتاي و يد اخرى تنيك ثقبتي باصابعي النحيفة. عندما اصبحت ثقبة كسي واسعة ذهبت الى سروالي الذي قلعته قبل قليل و في جيبي الايمن كان اكثر شيء يحمسني في العالم قضيب اصطناعي زجاجي كنت قد اشتريته في السر و اخفيه جيدا و لا استخدمه الا عندما اكون في الحمام لوحدي كنت حثا سأقفز من الحماس الجنسي ’ رجعت تحت الماء الدافئ و معي القضيب الاصطناعي خرجت لساني و صرت الحس القضيب و انا مغمضة عيني و تخيلاتي الجنسية تجعلني كأني احلم فصرت انيك شفتاي فمي بالقضيب المطاطي حتى صار ريقي يبلل كل القضيب ف فارقت رجلي على أخرها صرت امرر القضيب على شفرتاي و ادعكه على كسي و اصرب به شفايف كسي و عندما لم اعد استحمل اكثر ادخلته الى ثقبة كسي ااح اام بدأت احرك القضيب الزاجاجي الى الداخل و الخارج بسرعة كبيرة جعلتني اصرخ و اغنج فكثمت اصواتي يعضي شفتي بكل قوة و قمت بادخال القضيب الزجاجي الى قاع كسي و لامسكت نهودي و انا انيك نفسي خرجت القضيب من كسي و جلست على ارض الحمام في وضعية السجود بينما الماء لا يزال يدفء لي جسدي و وضعت القضيب في دخلة طيزي النابضة و صرت انيك نفسي من طيزي بالقضيب الزجاجي و انا في تلك الوضعية صار جسمي كله اصيح يرتعش من كثرة الرغبة لم اعد استحمل اكثر ادخلت الزب الاصطناعي بقوة و سرعة و بدأت انيك اكثر و اكثر اااي اااه اصبح صريخي عاليا حتى انزلت ماء ساخنا و اصبح كرسي الاستحمام مبلولا منه و اصابعي مبللا وضعت اصابعي بفمي امم طعم كسي كان مثل رائحة صابوني المفضل الذي استعمله دائما , انزلت القضيب من بين ثدياي و بدأت احركه من فوق لثحت حتى اصبحت كأنني انيكهما . ادخلت يدي بكسي حتى اخذت الماء اللذي كان كالعسل ووضعته على ثدياي . ادخلتهما بفمي و بدأت ارضعهما حتى شبعت و تنفست اخيرا كان احساسا رائعا و لا يوصف استطعت بأن اشبع به رغباتي ثم عدت اكملت حمامي و انا في ارتعاش و راحة جنسية .