وحيد أسم على مسمى لأنه بجد وحيد في شذوذه الجنسي فهو في الحقيقة مركب من الشذوذ يعني هو راجل متزوج مثلي شاذ وديوث معرس وخول بالمصري. وحيد شاب مصري أربعيني في أول الأربعينات ربعة كدا أبيضاني بملامح جذابة وسيم شيك في لبسه كان بيعيش مع عيلته في دولة عربية خليجية مغلقة على نفسها فوصل لعمر 15 سنة وكان بيعاني من الكبت الجنسي وكان من الصعب عليه انه حتى يتكلم مع بنت ولكن بالطبع كان من السهل عليه أنه ينشا علاقات وصدقات في السر مع الشبان و الرجال.
أول تعارف وحيد كان على راجل عامل أسيوي فني كهربا اللي كان في سن الثلاثين تقريباً و حيد نص عمره. كان يروحله أوضته وينام له على بطنه ويتناك منه ويتكيف جامد أوي وكان وحيد يستمتع وهو عمال ياخده من ورا ويشمطه أزبار و يغرفه بعابيص. كان يتردد عليه وكان يتحجج لأهله بانه يزور المكتبة فكان يتكيف من الشاب ده ويستحم معاها في بيته ويرجع بيتهم من غير ما حد يقطع عليه. خلص الثانوية العامة ورجع مصر عشان يكمل جامعة وعيلته أمه و أبوه وأخواته رجعوا الخليج تاني وهو بقى لوحده وبطل فترى الممارسة الشاذة دي ورجع ليها تاني بعد فترة عل يد قريب من قرايبه وكان شاب في عمره يعني حوالي 20 سنة. في ليلة كدا كانو بيتفرجوا علي فيلم سكس وكان فيه مشاهد شذوذ جنسية يعني شاب مع شاب فوحيد سخن وراح دخل أوضته بسرعة لبس هدوم حريمي, من الشنطة اللي كان ماليها هدوم نسوان يلبسها لما ينفرد بحاله عشان يمارس العادة السرية, وخرج على قريبه اللي ذهل وراح قالع ملابسه وبقا ينيكه ويمارس عليه الشذوذ. قريبه بقا يمارس عليه بشكل منتظم وحيد الأمر تطور معاه وبقى يشتري قمصان نوم وملابس داخلية حريمي ويلبسها لحبيبه اللي بينيكه ويجي يبات عنده في الليل بحكم القرابة وبحكم أنهم شباب رجالة يعني ممفيش خوف ولا حد يشك في سلوكهم. كان واخد دور الست فكان يغسل هدوم حبيبه وينشرها ويتزين له ويحط روج ويحضر الاكل له يكوي الهدوم ويخرج من عنده كل صبح كانه عريس خارج من عند مراته بعد أما يكون ناكه طبعاً. بالليل كان وحيد يتكيف من قريبه ويدق وهما بتفرجوا على بورنو لواط. مرت السنين ووحيد كان بينجح في الجامعة، وفي آخر سنة رجع للخليج تاني وتوقف شوية عن الشذوذ لحد أما بقى عمره 32 سنة و تزوج. بقى يسترجع كل اللس حصل معاه وساعات اللذة اللي كان يحس بيها بين يدي الشباب ويتحسر وكانه نفسها ترجع! فعلاً تعرف على راجل اكبر منه عربي كويتي تعرف عليه عن طريق صفحة للشواذ عالفيسالراجل بقا يستغل وحيد عشان يرضيه وينيكه بانه يطلب منه حاجات غريبة يعني يطببخله اكلة معينة ويجبه له في بيته يغسله ملابسه يعني يعامله كانه واحدة ست. وحيد كان بينفذ بانه يقنع مراته بان الاكل ده لزميل مراته مسافرة وكمان الغسيل بردو. من هنا نشوف وحيد كونه متزوج مثلي شاذ وديوث معرس ودا لان الراجل كمان طلب منه صورة من مراته فوافق وعرضها عليه وعجبته! بعدين طلب منه يجيبها له البيت عشان ينيكها فوحيد اعتذر وقله يبطل يطلب منه كدا! الراجل بقا يضحك ويقله انه يسألها يشوفها إن كانت تستمتع معاه لأنه في الحقيقة مش راجل كفاية عشان يقدر يكيفها وهي محتاجة رجا زيه هو !
وحيد سأل مراته إن كانت تستمتع معاه قالتله أيوة ولكن مش اوي وانه المفروض يغير الأوضاع معاها مش بس يبرك فوق منها زي دكر البط وخلاص! وحيد ثقته اهتزت في نفسه و حس انه مش كفؤ أنه يمتع مراته و أنه فعلاً متزوج مثلي شاذ وديوث معرس كمان لانه بيقبل يمارس الامور الشاذة دي و خاصة لأنه مش بيحس بالمتعة مع مراته إلا وهو بيتصور اللي بيعمله معاه الراجل. بدأ يتخيل مراته بين زراعي الراجل اللي بيكيفه ده وبقى بيتصورها وهو يعمل معها الحركات اللي هو ميقدرش يعملها معاها! في مرة مراته شمت ريحة مني في جسمه فسألته عن الريحة دي فتحجج بانها هو اللي أفرزها لانه كان هايج لما شافها! في الحقيقة دا كان لبن الراجل اللي كان بنيكه وقذف جوا طيزه وطرطر عليه من برة وكام هدومه الداخلية شالت حبة منهم. وحيد بقى مدمن شذوذ جنسي ونيك في طيزه لدرجة أن نياكه الراجل الخليجي ده بقى يستغله ويبتزه ويطلب منه ان ينيك مراته. مش بس كدا دا بقى وهو يركبها يناديه باسم مراته ويقوله يا سوسن ويدلعه سوسو!! مش بس كدا دا بقى يلزق صور مراته عل جداران الشقة عنده وبقى يكرب طيز وحيد وينيكه وصاحبنا يتلذذ من تأثير اللذة والنشوة والشهوة وهو يمارس وينبسط لما يقوله يا سوسن وكمان يشتمه: يلا يا شرموطة…أيش تريدين…تتناكي يا لبوة يا شرموطة…انا بانيك بخش طيزك يا فاجرة يا معرسة أنتي…