كان الجو غاية بالبهاء والروعة حالما نقيا والسماء صافية والطيور تزقزق والشارع الذي كان يضج وينضح بالناس وبالبشر ساكنا وفي تلك الاجواء الحالمة اجتمع موريس الفحل عاشق النساء والنيك بالفاتنتين اللبوتين يمنى الفاسقة ونجلاء العاهرة في السرير الفسيح الدافىء وبعد القبل كان موريس سعيدا بنجلاء العذراء فرحة يمنى بها فتشاطراها باحلى ما يكون في اروع سكس نيك ثلاثي ولا بالخيال فبعد ان اكلت يمنى كس نجلاء العذراء انتقلت الى بخش طيزها فعذبته وقبلته واغرقته بحنانها ونجلاء ممسوكة من موريس الذي لم يرحمها بقبله وبلمساته الآسرة وهي تتاوه وتصيح وتغنج بينما امعن الفحل الكاسر عاشق النيك والفلاحة والنساء باكل حلماتها المعلمة الطويلة وشفتيها السميكتين الجميلتين ما جعل نجلاء الفاسقة العاهرة في عالم اخر من الجنون الجنسي الساحر المغمس باطنان النشوات الغرائزية المدعمة وبعد مرور دقائق اقتربت يمنى الى راس نجلاء وصفعتها بقوة وهي تقول يا لبوة يا لبوة فضحكت نجلاء ضحكة مبجلة ماكرة بينما صفن موريس الفحل العاشق الذي ظن بانها قد فقدت بكارتها وعذريتها فتسمر مكانه بين الفرح لظنه بانه سينكحها واخيرا وحزنه لانها لم تفقد عذريتها على يده وهو يظن بنفسه بانه الاولى بها, وبين هذه الافكار قراة يمنى ما يدور في راسه وضحكت لا لا فانتبهت نجلاء التي قالت ايضا لا لا وضحكت الفتاتين فقفز موريس المتفض وقد راى ان الفتيات يتامرن عليه فاسرع وغرس قضيبه في كس يمنى واخذ ينكح بها بقوة وهي تتاوه وتصيح وبينما كان هو كالمجنون يضرب بها ونجلاء الممحونة من شدة المشهد تلاعب كسها باناملها وهي تصيح وتتاوه وبعد دقائق سحب الفحل قضيبه واعطاه لنجلاء غسلته بحرارة وقبلته بجنون ورطبته ثم اعادته الى يمنى التي اخذت بالصيح بينما كان موريس غارقا في تقبيل نجلاء اللعوب واستمر الى ان اضناها بضرباته فصاحة يمنى بنجلاء يا عاهرة تعالي الى هنا الامر الذي محن موريس فشد من عزيمته وزاد من وتيرة ضرباته حتى كاد يفقد يمنى صوابها فاستلحقت نفسها وبصوت مرتفع صاحة مرت اخرى يا سافلة يا قحبة با رخيصة تعالي الى هنا ساعديني ومدت يدها بينما كان الفحل يتسيدها وهو لم يفهم ما تحاول ان تفعل فبظنه ان نجلاء عذراء ولا يمكن نكحها ولكن يمنى التي رات بخش طيزها فهمت بانها تنتكح في طيزها وبما انها قد حصلت على نشوتها الجنسية مرات وبما ان الالم قد اعمى بصيرتها فارادت ان تدغع بعزيز موريس في طيز صديقتها ليمتعها وينكحها ويريحها من هذا الالم الطيب المغمس بالعسل وبالطيبات المحببة على قلوب النساء العاهرات السافرات عاشقات التعنيف والاذلال والنيك بالقضبان الفارعة الدسمة السميكة باشكالها والوانها… فامسكت يمنى بطيز نجلاء التي صاحت فحاولت الهرب كالقطة لكن يمنى التي افلتت من قضيب موريس انقضت عليها واخذت بتقبيلها ومن ثم شدتها من شعرها واجبرتها على مص قضيب الشاب الممحون المدنس برحيقها فمصته بشراهة ولاعبته حتى كاد يبلغ نشوته ولكن يمنى صفعتها على وجهها وقلت لها هيا طوبزي وعندما رفضت صغعتها وقالت لها يا عاهرة الان اقول لك طوبزي فاسرعت نجلاء الممحونة بعظمتها واناقتها وطيبتها وطوبزت بجلالة وبخنوع وموريس الفحل الديك الكاسر لا يدري ماذا تفعل وما هذا الجنون وقد محنته افعالهم المصونة الى حد الجنون ثم قامت يمنى وبصقت على يدها وفقتحت فلقات طيز نجلاء وبعد ان مرغت بريقها هناك لنجهزه لاقوى سكس نيك طيز ولا بالخيال كانت تحضر له وتنتظره من سنين وسنين وسنين طويلة…