ياااااه. كثيراً ما كنت أتطلع إلى إجازة آخر الأسبوع هذه لزيارة أخي تامر وزوجته الأمريكية أنجيلا بعد أن قدما من فرنسا لقضاء إجازة الصيف هنا في مصر. لقد كانت مناسبة لم تخطر لي على بال كي أنسى أو أتناسى زوجتي المتوفاة. لقد مر عام ونصف العام على فراقها لي في حادثة إليمة إلا أنني ما زلت أفتقدها كثيراً. كان موت نريمان لي صدمة محققة في ىالصميم لم أتعافى منها إلا من قريب. فلشهور عيدية ، ظللت مفزعاً في منامي من ذكرى حادثها الأليم بل أصابني الأكتئاب، فكنت قلما أغادر شقتي أو حتى حجرتي. وعلى هذا فانا شاكر لمديري في العمل الذي تفهم حالتي وإلا كنت قد انتهى بي الحال في الشارع. إلا أنني تعافيت بعد شهور ولم أعد مكتئباً وعادت مجرى حياتي إلى طبيعتها ورجعت عملي إلا أنني ما زلت افتقد نريمان زوجتي حبيبتي. افتقدت بسمتها، جوها العطر، طريقتها في نظرتي إلى العالم. وبالأخص ولا أكنمكم سراً، طريقتها في الفراش في علاقتنا الحميمة وبضاضة جسدها وسخونته وعناقاتنا الملتهبة. ابتدت نظرتي الحياة تخف من سوداويتها إلا أنني كنت مازلت أفتقد ظل نريمان. وقصة تحسني تبدأ في الحقيقة مع انجيلا زوجة أخي ، محرمي، ولذلك سأروي عليك و قصتي مع سكس المحارم مع زوجة اخي الأمريكيةأنجيلا والتي أنستني موت زوجتي.
ماذا أقول لكم؟! أنا لم ارتكب جرماً حينما مارست سكس المحارم المثير للشهية مع أنجيلا؛ لأنها هي المسئولة الأولى. تسالون كيف؟! ساروي لكم ولكن قبل ذلك أقول لكم أن تامر أخي، زوج أنجيلا، يكبرني بعامين وهو كثيراً ما كان يعنيني في أمور الحياة المختلفة. أما أنجيلا فهي زوجته الأمريكية اللعوب والتي تزوجها في عمله في فرنسا هناك. هي كالفراشة تسعد الجميع بظلها الخفيف ومنهم أنا بالطبع. أي مكان تدخله أنجيلا يصبح كالجنة التي يحلم بها المتدينونو في اﻵخرة. وطالما أحببت حبها لأخي تامر وانصياعها لأوامره وطيرقتها معه في التعامل, أتعلمون أنني طالما تمنيت بعد فقدان زوجتي أن أعثر على مثيل أنجيلا. تلك الفتاة الشقراء فرنسية القوام ممشوقته ممتلئة الردفين ناعمة الملمس حلوة النظرة عذبة الحديث.
قد أخي في إجازة الصيف واتخذنا شقة في رأس البر للاصطياف وبالطبع دعاني أنا أخيه الصغير أثيره وحبيبه لصحبتهما. وصلت إلى رأس البر يوم الجمعة تقريباً قبل العشاء بدقائق وكانت أنجيلا الجميلة قد أعدت ما تشتهيه الأمعدة من طعام شرقي أصيل. تناولنا عشائنا وانتهينا إلى الشمبانيا التي كانت أنجيلا تشربها وكذلك أخي وبالطبع ثالثتهما فيها وأكلنا البطيخ كذلك. استرخينا ثلاثتنا وظللنا نتحاور لساعات في كل شيئ بداية بذكريات الطفولة وصعوداً إلى وضعنا الحالي. وقعت عيناي على تامر أنجيلا غلى جورا بعضهما ووجدتهما من السعادة ما غبطتهما عليها. كان زوجين متحابين ، كزوجي حمام . أنحيلا زوجة جميلة وكذلك تامر أخي محظوظ مؤكد أن تكون برفقته مثل أنجيلا. وكثيراً ما كنت اعلن أنه محظوظ لأجلها فكان لا يوارب ويعلنها صراحة:” بجد يا رافت أنا أسعد رجل في العالم.. وأكترهم حظا…” وكان يضم أنجيلا بين ذراعيه أمامي فاغبطهما. فعل ذلك وأحسست أنني يجب أن استأذن وأدلف إلى غرفة نومي لأفسح لهما المجال يمارسان الحب والسكس إن أحبا بلا تطفلٍ مني. لم أكن أعلم مالذي يخبأه لي السبت، في الغد! كنت بالفعل مرهقاً فغادرت إلى حجرتي وألقيت نفسي على سريري وغصت في النوم بمجرد أن أسندت رأسي إلى مخدتي . في تلك الليلة، حلمت أو احتملت أن شئتم الدقة، أن أمرأة جميلة كانت تمسك بقضيبي تمصصه فاوقفته وأهاجته بشدة. كان شعوراً لاى يوصف من حلاوته، وخاصة أني لم أذق طعم السكس منذ أن فقدت نريمان، ليكون أفضل أحتلام لي على الإطلاق. ابتدأت أن أمارس فعل السكس حقيقة في منامي وكأني أنيك فمها وقد ابتدأت تلك المرأة الجميلة أن تهر وتبر كالقطة وتلف لسانها حول رأس قضيبي الشامخ لدرجة أنني أخبرتها في حلمي:” إذا لم تهدأي قليلاً فإني سالقي بمنني على الفور”. ” ماشي أوكي..” هكذا نطقت أنجيلا زوجة أخي ،” هاتهم وقت ما تحب..” . أنجيلا؟! أنجيلا انت بتعملي إيه في حلمي السعيد ؟! حينها هززت رأسي لأتحقق أنه لم يكن حلماً أو احتلاماً! لقد كان حقيقة في الواقع. وجة أخي ، محرمي ، تمارس معي سكس المحارم، وتمصص قضيبي بشبق!! أطلقت صوتاً مبحوحاً:” أنجيلا!”.” انت بتعملي إيه؟!” أخرجت قضيبي من فمها الحار و أجابت بكل أريحية :” بمص الكوك بتاعك…بمص زبرك…” كذلك همست وأكملت:” نام … أنت محتاج لكدا …” . قلت مستغرباً مصعوقاً:” طيب فين تامر! ولو شافك ..هيعمل أيه؟!” فقالت مستنكرة :” وانت مفكر مين اللي بعتني هنا؟! وبغض النظر عن كوني أنني كنت فائقاً 10% إلا أن الأمر أختلط علي نوعاً ما. غير أن أنجيلا زوجة أخي واصلت سكس المحارم بمص قضيبي ورضاعته وفهمت أن أخي يعلم ما تفعله معي! ولذلك ارخيت ظهري مجدداً إلى الفراش وتركتها تلعق قضيبي. يتبع….