اشتعلت شهوتي عليها و مارست معها اسخن سكس من كسها في الفندق – الجزء 1


هذه القصة كانت مع جليسة الاطفال التي اشتعلت شهوتي عليها من اول نظرة حن تعارفنا و انا كنت اعمل هناك سائق حافلة صغيرة اوصل الاطفال من و الى تلك الحضانة و كانت الفتاة ام عزباء اي انها حملت حمل غير شرعي بعد علاقة غرامية مع احد الشباب . و كانت اسمها نزهة و لم تكن قحبة او شرموطة و لكن جميلة جدا و كانت حذرة في علاقاتها بعدما وقع لها و لكن انا كنت اريد ان انيكها و اتلذذ بجسمها الفاتن و هي طويلة و ذات مؤخرة بارزة جيلة جدا و صدر واقف و مشدود و حتى في وجهها كانت جميلة الملامح و تبدو بشوشة حين تكون تتكلم و لها ملامح سكسية جدا تجعل شهوتي تتحرك كلما تقابلت معها رغم اني احيانا اضطرب و اتلعثم حين نكون وحدنا
و لم اتخيل ابدا انها ايضا ستقع في حبي و تبادلني النظرات الدافئة و مثلما اشتعلت شهوتي عليها هي ايضا كانت تريدني و قد اكتشفت الامر اكثر من مرة حيث ان الكثير ممن كنا يعمل معنا كان يحاول التقرب اليها و هي تعاملهم معاملة باردة جدا ينما انا كانت تفرح حين اتحدث اليها . و كانت كلما يمر الوقت تتطور علاقتنا حتى اخبرتني يومها انها تحبني و من اجل حبنا هي مستعدة ان تمنحني اي شيء و فهمت قصدها لانها كانت تقصد طبعا جسمها بعبارة اي شيء لان المراة اغلى ما تملك هو انوثتها و جسمه و كسها و انا كنت اعلم انها مفتوحة و اشتعلت شهوتي عليها و ادركت اني سانيكها لامحالة و صرت اواعدها ولكن لا انيكها بل اكتفي فقط بتقبيلها و تهييجها و طبعا كنت اهيج نفسي و استمن فيما بعد
و كنت اريد ان اتركها هي من تترجاني ان انيكها و امارس معها الجنس و فعلا عرفت كيف اوقعها في شباكي حيث ظلت تترجاني ان اذهب بها للفندق و انا اشتعلت شهوتي عليها اكثر و لم يعد ينقصني سوى ان انيكها و اخذتها الى فندق اعرف احد اصدقائي يشتغل فيه و ساعدني على الحجز . ثم دخلت انا و نزهة الى الغرفة و انا اغلي من الشهوة و اعرف اني ساجدها لذيذة و لكن هي فاجاتني حين خلعت ثيابها فقد وجدتها احلى اكثر بكثير مما كنت اراه و حتى صدرها بدا اكبر و طيزها اكبر و اجمل و هي عارية و انا عريتها مباشرة من دون مقدمات و اشتعلت شهوتي عليها اكثر حين رايتها عارية بلا ثياب و بدات اقبلها والحسها في رقبتها و حتى في بزازها التفاحية الجميلة
و انطلقت نزهة في التغنج اه اه اح اه اه اريد زبك حبيبي لا تعطبني ارجوك اه اه اح اه اه اه و كلما اضع فمي على فمها كانت تعطيني لسانها حتى امصه و كانت نزهة ساخنة جدا و اكثر من المتوقع و حين رات زبي هجمت عليه و كادت تمزقه و تعضه من حرارة المص و اللحس وهي تظهر لي كفائتها في رضع الزب و مصه . ثم ارتميت عليها اقبلها و اداعبها و انا احك زبي على جنبات كسها الدافئ الساخن و امص لها حلمتها حتى احسست برجفة قوية جدا تتحرك في زبي و لذة قاسية و قوية جدا و عرفت اني ساقذف و حاولت كتم القذف و لكن دون جدوى حيث اشتعلت شهوتي الى الدرجة القصوى و كان لابد لي ان اقذف رغم اني لم ادخل زبي بعد في كسها

نياك حامي جدا يسخن على جسد الشرموطة العربية و يصنع العجب معها في النيك ساخن نارررررررررررررررررر

ادخل هنا

أضف تعليق