سكس بين رجل جنسي و امراته الفاتنة حديثي الزاوج في شهر عسلهما


سكس بين رجل و امراته حديثي الزاوج في شهر عسلهما حيث كان لا يزالا في قمة الحب الروحي و الجسماني لبعض و الزوج كان لا يشبع من جسد زوجته الجميلة و هي من اليوم الذي قد فقدت فيه عذريتها و كان ذلك ليلة الدخلة مع زوجها صارت تريد ان تشبع كل رغباتها و اشياقتها و لم تكن تعرف انها جنسية مثل هذا و بعد ايام من قضاء وقتهم في غرفة النوم قررو ان يخرجو قليلا ليستمتعو بالشمس قليلا لانهم اذا ظلو في الغرفة لن يستكيعو ابقاء اياديهم عن بعض فذهبو الى المسبح حيث كان مسبح داخلي و لاكن الشمس كانت مشرقة و لم يكن احد في قاعة السباحة حيث لم يكن هذا موسم السفر و لهذا بالصبط اختارو هذا الوقت للزواج ليحضو بخصوصية زوج و زوجتهم لوحدهم .
لم يكن يخطط ان زوجته سترتدي ملابس سباحة ‘بيكيني ‘ حيث كانت بالكاد تغطي اي شيء من جسدها كل ما كانت ثياب السباحة تغطي هو حلمتيها و لحم كسها و طيزها كان تقريبا كله عاري لو كان هناك احد اخر في القاعة كان سيجبرها على ارتداء شيء اخر شيء لائق و لاكن لانه لم يكن احد في صحبته قرر ان يدعها تستكتع بنفسها قليلا و لاكن هذه المرة فقط و المشكلة الاخرى انه لما رأى جسدها في البيكني صار ممحون و جنسي و صار يريد ان ينيكها في الحال و هي بطبيعة الحالة كانت مثله ايضا و ما زاد يقينه من الامر عندها صار تضع كريم واقي الشمس لى جسدها و صارت تلامس بزازها و جسمها و تشرب عصيرا وتمصه بطريقة جد مثيرة لاغوا ء زوجها و هي لم تكن بحاجة لاغوائه لانه على الفور لم يستحمل و جاء بالقرب منها و لما صارت فوق حجره عندها بدا بتقبيلها بكل قوة  و بعد لحظات طويلة من قبلات حب جنسية نظرت حولها لتتأكد ان لا احد يشاهد اي شيء و لما تيقنت نزلت على ركبتها و امسكت زبه بدات بمصه ببطئ من تحت الى فوق ممم كانت جد مهتاجة جنسيا و تتلذذ من سماع اصوات زوجها الجنسية و هو يتنحنحن من طريقة تحركي فمها على قضيبه , صارت تدخله اكثر و تخرج لسانها و ترضعه بكل نشوة و لذة .. نزلت الى البيضات و بدات تدخلهما واحدة بعد الاخرة , في حركة جد سريعة قلعت ثياب السباحة و هي مستنرة في مص الزب و لعابها في زبه ممم الى ان اصبح واقفا جدا و مستعدا للنيك بدات تسرع في مصه ادخل زبه اكثر الى حلقها ااه بدات تصرخ لان زبه كان كبيرا و مع سماع اصوات غرغتها على قضيبه هذا الشيء جعله يمددها في كرسي قاعة السباحة وصار يقبل شفتيها الحلوتين بينما يده الرجولية كانت بين فخديها تدلكان لها كسها بطريقة جنسية و لما صار يدخل اصبعه في ثقبتها و ينيكها باصبعه توقف عن تقبيلها و صارت ابصارهم ملتصقة على بعض يشاهدها تلهث و هو يدخل اصبعه و يخرجه قضيبه صار يريد الشعور بالتفاف لحم كس زوجته حوله فلم يعد مستحمل و لم يعد يبالي انه في قاعة عامة و قد يمر نادل او شخص اخر و لان الرعبة كانت جد قوية مسك قضيبه بيده و نزل من شفرتيها حتى لمس مكان دخلتها و دفع قضيبه في ثقبتها الصغيرة و لما صار في قاع بظرها حرك نفسه و لم يكن قوي بل كان يترحك مثل الامواج في داخل و خارج زوجه و اعينهم لم كن تفارق على بعض اااه ااه ااه حتى انها عضت كتفه الايمن حتى تمنع نفسها من الصراخ و التغنيج باسم زوجها حبيبها كان هذا سكس جنسي و لاكنه حب بين زوجين حركاته المموجة صارت اقوى مع كل اقترابة من الذروة و ما زاد من حركاته هي لما لفت الزوجة الجميلة رجليها حول خصره و جذبته بقدميها لعندها و مع هذه الحركة فقد قضيبه المعرفة و قذف , توقف الزوج عن الحركة لدقيقة كاملة و هو يترحك المجال لقضيبه ان يصب كل المني في قاع كس زوجة الحسناء و هي كانت تتنفس رائحته بوضع وجهه بين كتفه و عنقه و انتظرت حتى كان مستعد ليقوم من فوقها .
و ما ان تفارت اجسادهم حتى شعرو ببرد مثل الرعشة فطلب الزوج من زوجته ان ترتدي ملابسها بسرعة ثم اخذها الى غرفتهم و طلب منها الا ترتدي مثل تلك الثياب في مكان عام الا اذا ارادته ان ينيكني او يتشاجر مع رجل اخر ينظر اليها و لما وافقت حملها و دخل بها الى الحمام حيث بدل الاستحمام ناكها على حائط الحمام و لم يخرجو بعدها من غرفة نومه طول شهر عسلهم و استمتعو بنعيم الزواج الجديد في احضان بعض .

أضف تعليق