وجه زوج الممحونة أنظاره الى يمنى عاشقة الهاتف المسحور, فها هو يتشدق بشفتيه شبرين وأكثرالى الامام لشدة هيجانه وهو يراقب جسد يمنى الباهر وهي تتغندر بعد تلقيها اتصالا ترك فيها الاثر المرعب ما يعجز عنه حتى عشر رجال, فها هو يتحملق بنظره ويرفع بأنفه معلنا لها عن امتعاضه الشديد وعدم رضاه عما حدث وكانه يعدها باقوى سكس نيك تاديبي بقضيبه الساحر الدسم الكبير الذي اعتاد على فلاحتها واخضاعها بين الحين والاخرى وبالتحديد كلما شعر بان هناك اطرافا اخرى تهيم حول سافلته الصغيرة…
فتح الفحل عينيه على مداهم وهو ينظر الى يمنى التي سارت ببطىء والخوف يتملكها وهي تتمايل بغندرة خالصة, وهي تحاول ان لا تعير زوجي الفحل أي انتباه الا ان قضيبه العظيم قد اشعل غرائزها الى حد الجنون, فتركت هاتفها وانضمت إلى مجلس الفحل الفلاح والتزمت الصمت المدقع ولم تتفوه حتى بحرف واحد وإذا تكلمت فكلامها منسق منمق مدروس من دون اي اسراف في الكلام باي شكل من الاشكال.. ولما حرك الذكر عزيزه وجدت تمني نفسها ملزمة بالخضوع والخنوع فارتمت اليه لارضائه حالها حالي فاخذنا نمص بحرارة وبكل عمق وثقة حتى انبرى هذا العزيز والكاسر المستفحل يعير يمنى الاهمية الكبر فيدفع بقضيبه في اعماقها وهو يمسك براسها من الخلف حتى لا تبعد راسها واستمر على هذا المنوال حتى كاد يخنقها وهو لا يتكلم بحرف وعندما بدات اهاتها وعذباتها بالظهور اخذ بزيادة جرعات غرامه علينا وعندها اخذ يالتوجه بكلمات نابية الى يمنى المغتصبة الاليمة التي اوشكت على البكاء وهو يضرب بها في فمها كالمجنون في اقوى سكس نيك فموي ولا بالخيال, وقد هاجني واوجعني زعيق زوجي الذي فاض بالاستهزاء من يمنى وافلح بتعذيبها وضربها بقسوة وهو يسالها عمن كانت تكلم على الهاتف ولكنها لزمت الصمت واكتفت بالنظر الى الهاتف ففقد الرجل صوابه وما كاد من غيظه يضرب ضربتين حتى فاض حليبه الساخن الكثيف في فم يمنى التي رضعته وهو يصفعها ويعنفها بيديه القاسيتين اللواتي لم يتوقفن عن سلخها الوابل تلة الاخر من الكفوف الحارقة المجنونة, لقد قتلني الامر فانا لن أرضى بالهمز حولها فكيف والحال ضربها واذلالها بهذا الشكل فقد شعرت بانها تتلقى ما سببه انا, فبدى وكاننا في انتظار سقوطها ارضا في الهاوية تحت اقدام زوجي الذي لم يرحمها وهو كالمجنون وقد امعن فيها نيكا وضربا فما يكاد ينهي حتى يعود ويغوص فس اعماقها وهي تصيح وتتاوه لشدة المها وعهرها في اقوى سكس نيك حارق نار ولكني ورغم معرفتي الجيدة بها عجزت عن مساعدتها فلم أنجح بالتواصل معها وهي بحال من السكر الجنسي العاتي ومع ازدياد الضرب كانت طلباتها تزداد كي يفلحها بشدة اكثر وانا استمتع وزوجي باهاتها لاني كنت اشعر بان ذلك قصاصا لها بعد أن فضلت الهاتف اللعين علي ولكني ومع سيل الدموع التي سالت من اخاديدها أحسست بروحي تنقلع من ضلوعي ومن روحي ومن قلبي وجسدي.. واذا ما اردنا الحكم عدلا فكلنا حيوانات غرائزية ضعيفة في عالم عبارة عن منكح فهذه هي الحياة ولنا اخطائنا الخاصة وعندما فهم زوجي ان الضرب لن يعينه خفف من حدة افعاله فسكن قلبي وقمت بسرعة وجلستُ بقربها حتى التصقت بها بجسدي الحار نار وضعت كف يدي الباردة بين سيقانها وغمدتها بقوة لتمتص حرارة كسها عاشق الذبذبات الهاتفية في اقوى سكس نيك مذبذب من الهاتف الممحون وعندما امسكتها وفرضت عليها يدي الباردة ادفئتها ثم نقلتها الى صدرها لاعصره واداعبه ثم اخذته في فمي اتلذذه وهي تنظر الي بحنان كبير وعلى وجهها البديع الجميل الابتسامة البليدة ذاتها التي باتت كاشواك الورد باهتة جدا وبدى وكان يدي قد اقتلعت هذه الاشواك فضمتني يمنى إلى صدرها وقبلت راسي بينما شعرت انا بنبضات قلبها السريعة والنار المشتعلة من بدنها ثم سمعتها تقول الهاتف فسمعها زوجي, فانقض على الهاتف حطمه ثم صفعها, وكان تاثير ذلك ككوب الماء الباردة على نار متاججة في منفضة مشتعلة, فقد اطفىء هذا التصرف لهيب قلبها واحاسيس كسها, واعاد لنا يمنى كما كانت لتمنح حياتنا طعمها الجميل.. النهاية