بدأت الدكتورة الجامعية المثيرة تشتهي زب ابنها المراهق كي تتناك منه بشبق بالغ وشرعت في مداعبة إحليله المنفتح على قمته بطرف لسانها في دوائر تتسع تدريجيا حتى أضحت تلعق رأس زب ابنها المراهق كاملا في قصة سكس محارم منتهى الأثارة وهي تتشهاه في كسها بشدة! كان ابنها معتز غارقا في تأوهات تزيدها مهارة فقال : ماما حطيه فى بقك بقى.. فنظرت له فى دلال و هى تهز كتفيها قائلا : لأ..فرمقها مستعطفاً : طب علشان خاطرى لتبسم أمه له فتبتسم و هى ترسل له قبلةفى الهواء و تضع زبه فى فمها بأكمله و تضغط عليه بلسانها فى قوة و تسحبه من فيها و هى لا زالت مطبقة عليه فيصيح ابنها المراهق معتز من الشهوة لتعود هي و تكرر نفس الحركة مرتين لتبدأ بعدها فى مص زبه فى سرعة حتى كاد يقذف فامسك هو رأسها فى تشنج و هو يستعد للقذف فتوقفت أمه الخبيرة!
أمسكت عنه و أخرجت زبه من فمها و هى تداعب بطنه قائلة : لا مش بسرعة كدة يا عمري لسة ماما محتجالك فتبسم في شبق وهي تقبل زب أبنها المراهق فداعبت خاطره فكرة لحسها كا يرى في البورنو! قال بتهدج صوت مستثار: ماما تحبى الحسلك ؟؟ اتسعت عين أمه الدكتورة الجامعية المثيرة وهي تشتهي زب ابنها بقوة وسألت: تعرف ؟! قال معتز و هو ينهض من ضجعته و يشدها في رفق لتستلقي على ظهرها : أكيد… ما انا باتفرج على بورنو… فنامت هي على ظهرها و هي تفتح فخذيها في تردد؛ فقد كانت مقبلة على تجربة جديدة عليها مثل ابنها تماما فهى فى حياتها لم يلحس لها احد كسها! و استلقى معتز على بطنه واضعا رأسه أمام كس امه فقال باستثارة بالغة : ايه الحلاوة دي …! ثم قرب انفه من كسها و إخذ يتشممه ثم اغمض عينيه فى نشوة قائلا : أيه ده أنت بتعطريه..؟؟ أيه الريحة الحلوة دي؟! فابتسمت الدكتورة الجامعية المثيرة التي تشتهي زب ابنها المراهق تتناك منه قائلة : بس يا ولا يا أونطجي…. ليبسم ابنها المراهق و قد أخرج لسانه و أخذ يلعق بظرها لعقات سريعة و اصبعه الوسطى في اسفل كسها و يده الأخرى تفرك شفراتها و هي لا تتمالك نفسها مما يفعله ابنها رغم قلة خبرته الا انها كانت تجربة رهيبة بالنسبة لها ثم بدأ هو يحتضن بظرها بين شفتيه يمص ويلعق بين شفراتها و هو يتذوق في حذر سوائها و خطر له ان يجرب بلعه!
شعرت الدكتورة الجامعية المثيرة بذلك فخشيت عليه فقالت في مخاض الشهوة : لا بلاش تشرب لا لا ففعل و قد أعجبه طعمه قائلا : ما أشربهوش أزاي ده انا مش هاشرب غيره بعد كدة ثم أكب على كسها يستجدى من المزيد و يشعلها شهوة و هى تملأ الغرفة صراخا و تقبض على شعره قائلا : اه اه اه .. احيه يامعتز لا لا لا لا لا بالراحة .. اه اه … طيب واحدة واحدة .. اووه اوف اوه .. احووه.. ثم أطلقت شهقة و شخره استمرت لدقيقة ثم ألقت شهوتها مرة أخرى و هى تصرخ : اححححححح. لم يتماسك أبنها المراهق وهي يود أن يرى أمه تتناك منه و يذوقها كما كان يحتلم بها فنهض وهو يضع زبه فى فمها مرة أخرى لتمصه للحظات ثم اتجه بزبه الى كسها فغرزه بداخلها تدريجيا و هو يستلقى عليها و يسكت صرخاتها بشفتيه فى قبلات ملؤها الحب و زب بنها المراهق يخرج و يدخل يمتعه و يمتعها و هى لا تتمالك نفسها فتحرك خصرها ترهز رهز الجماع تتخيل والده وهو قد راح صعودا و هبوطا تتناك منه و ما زال كذلك حتى قارب هو على القذف فصاحت به و هى تأتي شهوتها للمرة الثالثة : طلعه يا معتز طلعه …إياك تجيبهم جوة… إلا أن ابنها المراهق كان يحس بكس امه يشفطه للداخل! لم يستطع الدكتورة الجامعية المثيرة يدها تسحبه و بالكاد استطاعت عندما ابتعد هو قليلا و هو يقذف فانطلق منيه على فخذيها و بطنها و ارتمى هو في أحضانها يقبلها لاهثاً منقطع الأنفاس و هى تقبله متقطعة الزفرات و الشهقات : بح..ب…ك يا عم…ري ليبسط معتز اصبعه و يتناول قليلا من منيه من على فخذ امه ويدسه في فيه امه معلناً: بحبك يا ماما …انتى اروع حاجة فى الدنيا مش هاسيبك ابدا… ذاقت الدكتورة الجامعية في قصة سكس محارم متهى الإثارة منيه فى متعة ثم قالت مبتسمة : يا ولا يا أونطحي .. بكرة تشوفلك مزة حلوة و تقولى حابب أتجوزها و تسيبنى انا أولع فى نفسي .. ليضحك ابنها المراهق هامسا مقبلاً: لما ألقي واحدة في حلاوتك ابقى أجوز…