لواط عنيف مع صباح في حضني وعيري المنتصب الكبير
ساحكي لكم عن قصة لواط عنيفة مع جاري صباح فبينما كنت جالسا امام دارنا على دكة باب دارنا… والليل كان قد ارخى سدوله … فيما ذهبت والدتي لزيارة عائلة اخي الاصغر مني بعد ان تزوج قبل اكثر من عام ورزق بطفل قبل ايام . كنت انا رافضا للزواج ، واقولها بصراحة انا غلماني ، احب نيك الغلمان ولا ابدل طيز الصبي بألف كس. كنت اعمل في العاصمة ، وفي كل شهر ازور والدتي بضعة ايام فلا يكون لي متسعا لنيك الغلمان في مدينتي بعد ان رحلت عنها قبل اكثر من عشر سنين الى العاصمة وهناك اشبعت رغبتي الجنسية في بعض غلمان العاصمة. في تلك الليلة كنت وحيدا على دكة باب دارنا وبالكاد كان مصباح الشارع يرسل نوره فظلت المنطقة التي انا فيها شبه مظلمة. كنت قد وضعت صينية الشراب والمزة خلف الباب الحديدي لدارنا وبين فينة واخرى اشرب كأسا منها. انتبهت من شرودي واذا بـ (صباح ) ابن جارنا وذو الرابعة عشر ربيعا واقفا امامي مسلما ، رددت عليه السلام وطلبت منه ان يجلس معي على الدكة … اعتذر اول الامر وبعد الحاح جلس… ناولته برتقالة كانت في الصينية ، اخذها مني شاكرا. سألني عن سبب جلوسي وحيدا ، اجبته بأن الوالدة قد ذهبت لتزور عائلة اخي. ثم سأني عن عملي ومكانه ، بعدها سألني عن سبب عدم زواجي فيما اخي الاصغر قد تزوج. اجبته سائلا: وهل تكتم السر؟ اجاب : نعم. قلت له : انا لا احب النساء؟ سألني ببراءة وهو يضحك: وماذا تحب؟ قلت له ضاحكا: نيك لواط الغلمان. قال : ماذا؟ قلت: الفروخ. ضحك عميقا وقال : الصدق ماذا تحب؟ سحبت كأس الشراب من خلف الباب وشربت.كان هو ينظر لي مندهشا … قلت له : اتفقنا ان يكون الكلام بيننا وما تراه سرا. قال :نعم. طلبت منه ان يشتري علبة سكائر وعلبتي بيبسي من المحل القريب. ذهب ليشتري ما طلبت ، فادخلت الصينية في غرفة الضيوف ، وعندما عاد طلبت منه ان يدخل البيت ليشرب البيبسي، دخل ، وجلس ، فقمت وشغلت التلفزيون وادرت فيلما جنسا في الفيديو وقلت له: كل شيء سيبقى سرا اليس كذلك ؟ قال: نعم. طلبت منه ان يجلس بالقرب مني، ففعل وهو ينظر الى الفيلم مندهشا. كان صباح صبيا ابيض البشرة ملحوما بعض الشيء وله طيز متأخر ببعض السنتيمترات الى الخلف ، وله شعر ناعم ، وفخذين كالمرمر الابيض . سألني: من اين لك هذا الفيلم ؟ وانا اضع يدي على ظهره قلت: لدي الكثر منها وانا اشتريها بسعر غالي جدا. بدأ عيري ينتصب ، وكنت انا بين الفينة والاخرى امد
1 / 3
رحت العب بعيره الصغير فيما ملامح وجهه بدأت تتقلص نشوة او لذة … قبلته على خده ، ثم ادرت راسه وقبلته من شفتيه طويلا ، وانا اسحب دشداشته الى الاعلى ، وبعد لحظات كنت انا وهو بلا ملايس نمارس لواط ملتهب جدا، وهو يجلس في حضني وعيري المنتصب الكبير بين فلقتي طيزه ، كان هو قد سلمني جسده ولم ينبس ببنت شفة سوى الابتسام. طلبت منه ان ننام على الارض . ففعل كأنه مخدر . وفعلا انه مخدر بفعل النشوة واللذة التي تزود بهما من الفيلم ومن حركة يدي لعيره وحركة عيري على فتحة طيزه، اما انا فإستطعت ان اسيطر على لذتي لكثرة ممارستي هذا الشأن. همست في اذنه: هل انيكك من الخلف ام من الامام او بوضع السجود؟ قال مرتبكا: انا لم افعل ذلك سابقا ، انا خائف . قبلته وانا ادير جسمه الى وضع السجود فيما هو ادار رأسه ليراني ما افعل. اصبح هو ساجدا امامي وطيزه ابيض ،مكور امامي ، فيما فتحة الطيز بلون الزهر لا نوجد فيه شعرة يمكن ان ننظف بها اسناننا . وضعت الكثير من بساقي على الفتحة وانا مسرور فرح لانني سأنيك طيزا جميلا كهذا الذي امامي وفي حضني، رحت اقبل فردتي الطيز …ثم وضعت البساق على عيري،وبدأت احركه على الفتحة ،وبعد ثوان شعرت ان صاحب هذا الطيز الجميل قد انحلت عضلاته بعد ان ارتخت اعصابه ، فأدخلت احد اصابعي في الفتحة فدخل بسهولة ، وكان طيز صباح يتحرك يمنة ويسرى من اللذة وكأنه يناديني ان ادخل عيري فيه ، فأمسكت عيري جيدا بيدي اليمنى وباليسرى امسكت عيره ورحت احركه، ودفعت عيري المبلل في الفتحة المبلله بهدوء فراح منسابا كما تنساب السمكة من كف صائدها . ندت منه اهة الم خافتة … بعدها راحت اهات لذة لواط تتوالي في فمه مع حركة عيري المنتصب والصلب في فجوة طيزه اللين اللذيذ، ودون مقدمات سمعته يطلب مني ان ادخل عيري كله ,,, ادخله كله …ادخله…ادخله بسرعة آآآآآآآآآآآآه… سأموت …. قلبي يؤلمني لا اعرف لماذا …. حركة اسرع …. ادخله كله آآآآآآآآآآ… ثم راح يردد آح… آح …اوي …اوي … افيش … احبك … احبك. فمددت
2 / 3
3 / 3