واحدة من اقوى قصص لواط التي مررت بها في حياتي و التي كانت عبارة عن حادثة ساخنة جدا مع رجل اعمى و ضرير لكنه كان ممحونا من زبه و من طيزه في نفس الوقت و قد اتعبت زبي ذلك اليوم بالنيك حيث نكته خمسة مرات كاملة بالمقابل فقد ناكني مرتين . القصة بدات حين كنت مارا باحدى الطرقات وسط المزارع و انا متجه الى احد الاصدقاء الذي كان زميلا في الدراسة و كنت امشي على قدماي و بينما انا كذلك حتى لمحت رجلا واقفا في الطريق يمسك عصا و يضع نظارات سوداء و كان يبدو من بعيد في كامل اناقته و لما اقتربت منه و سمع صوت اقدامي ناداني و طلب مني ان اخذه الى بيته و بما انه لا يرى فكان لابد لي من توجيهه و ذلك من باب الانسانية و امسكته من يده و سرت به حتى وصلنا الى بيته و كان يسكن في عمارة في الطابق الارضي و لما حاول فتح الباب اعطاني رزمة من المفاتيح و طلب مني ان ابحث عن مفتاح الباب و تعجبت كيف يسكن ذلك الرجل في ذلك البيت لوحده دون معين . المهم شكرني و غادرت الى وجهتي و لم اضع في ذهني حكاية ممارسة لواط معه ابدا و بعد حوالي اسبوع كنت مارا من ذلك الطريق فلمحت نفس الرجل واقف و لكن هذه المرة كنت بالسيارة و توقفت امامه و طلبت منه ان يصعد كي اخذه الى بيته لكنه اخبرني انه ذاهب الى وجهة اخرى و كانت الوجهة بعيدة بحوالي خمسين كيلومتر و قد قررت ان احمله الى هناك و خاصة و ان تلك المنطقة مشهورة ببيع العنب لانها عبارة عن سهول مملوءة بالكروم و بينما نحن في السيارة بدانا نتحدث ثم حكى لي انه يعيش وحده في بيت متواضع يقع في اسفل العمارة و يساعده من حين لاخر الجيران بتبرعاتهم و كان رجلا في حدود الخامسة و الخمسين من عمره و كان ممتلئ الجسم و عليه لحية خفيفة و شاربين و جسمه ابيض البشرة و نظيفا جدا في ثيابه و من نوع الرجال الذين يثيرون رغبة لواط في مشاعري لكنني لم ابادر ابدا بالحديث معه عن الجنس و النيك .
و اوصلته الى وجهته و اشتريت الكثير من العنب و حملته مرة اخرى و عدنا قاصدين البيت و بقينا نسير وسط مزارع العنب الشاسعة و بينما انا اقود سيارتي حتى طلب مني ان اتوقف لانه يريد ان يقضي حاجته و حتى انا كنت اريد ان اقوم بنس الامر و اخترت طريقا فرعيا ترابيا لا تمر منه السيارات و لا يوجد فيه بنايات و امسكته من يده و قدته هناك و انا احس بحرارة تجتاحني لانني كنت متاكد انني ساشاهد زبه و لما اوصلته طلب مني ان اسنده الى جهة لا تقابل الناس و بما اننا كنا في مكان لا يقابل الناس فقد اسندته الى شجرة و بقيت بعيد عنه بحوالي مترين و اخرجت زبي كي اتبول و هنا اخرج زبه الذي كان مثل حبة موز كبيرة و امسكه و بدا يتبول بينما حصل لي عسر التبول من شدة الشهوة و رغبة لواط حين شاهدت زبه امامي و بقيت العب بزبي و انا انظر الى زب الاعمى بكل محنة و خاصة حين بدا يحك زبه على الشجرة و انا انظر اليه ثم اخفاه و ناداني كي اقوده الى السيارة و لما ركبنا مرة اخرى بقيت انظر الى منطقة زبه التي كانت مبللة بقطرات من البول لامست بنطاله بينما كان زبي منتصب و رغبة لواط كبيرة تجتاحني . و خلال الطريق ظللت اتمحن عليه ثم بدات اساله هل هو متزوج و هل تزوج ثم مازحته ان كان تذوق كس النساء فضحك و اخبرني انه لم يتذوق لا الكس و الطيز في حياته و هنا قطعت حديثه و اخبرته اني مثله و اتمنى لو اتذوق طيز او كس و لو مرة في الحياة لاجده يتجاوب معي و بسرعة وضع يده على فخذي و تحسسني ثم عرض علي ان اذهب معه الى بيته و وافقت دون تفكير . لما دخلنا الى بيته كان بيته ضيقا جدا لكنه يفي بالغرض و بسرعة اخرج زبه و اخرجت زبي و بقي كل واحد منا يستمني للاخر و اخبرني انه لاول مرة يحس بمتعة مماثلة و تبادلنا القبلات الساخنة و قذفت انا اولا بعد ان وصلت مستوى من الشهوة لا يمكن مقاومته وبقيت في كل مرة ابصق على يدي و انا استمني له حتى تبقى اصابعي لزجة على زبه الى ان قذف بطريقة ساخنة و هو يصرخ من الشهوة في لواط رائع جدا
و مباشرة بعد ان قذف و قطرت له زبه من المني وقفت خلفه و انا اقبله من رقبته والعب بزبه الذي صار طريا مثل سمكة طازجة حيث يتحرك في كل الاتجاهات و بما انني قذفت قبله بمدة فقد و شاهدته كيف قذف و كان قد قذف بعدي بمدة حوالي عشرة دقائق فقد التهبت شهوتي من جديد على لواط معه و بدات ابصق هذه المرة على راس زبي حتى اسهل دخوله في طيزه و لم تكن العملية صعبة جدا حيث وجدت زبي يدخل براحة كبيرة داخل الطيز و انا اوصله حتى تلامس خصيتاي خصيتاه الكبيرتين و بقيت امارس لواط رائع مع الاعمى حتى قذفت في طيزه ثم غسلت زبي جيدا و اخذته معي الى الحمام و غسلت له زبه و عدنا الى الصالة و مارسنا لواط بوضعية 69 بحيث مصينا ازبار بعضنها و حككناهما على بعض و ظل زبه مرتخيا بينما انتصب زبي عليه مرة اخرى و ادخلته في طيزه و شعرت بمحنة اخرى و متعة اكبر حين كنت انيكه و انا العب بزبه الذي بدا ينتصب من جديد و قد اعجبني كثيرا اثناء الاستمناء خاصة الراس الذي كان كبيرا على راس زبي و اغلظ و هذه المرة احسست ان زبي قد تحرر اكثر داخل طيزه حين كنت اخرجه كاملا و ادفعه من جديد الى ان قذفت المني على فلقتيه و و طلبت منه ان ينيكني و لما قرب زبه من طيزي لم يستطع ادخاله و المشكل انه كان زبه لا ينتصب جيدا رغم انه يصبح طيولا و تمدد و لكن الانتصاب عنده ضعيف و كلما كان يريد ان يدفعه داخل طيزي ينكسر زبه و تركته يحك زبه على و هو يتاوه في اذني و لم اصدق انني رغم قذفي لثلاث مرات الا ان زبي انتصب حين لاعبه بيده و تركته ينيكني من طيزي دون ايلاج و يستمي لي بيده و طلبت منه ان يقذف على زبي حتى نقذف في وقت واحد و مثلما تمنيت تقابلنا بعد لواط ممتع و قذفنا على ازبار بعضنا و شربنا بعد ذلك فناجين عديدة من الشاي انا من حضرها و بقينا حوالي ساعة نحكي فيها عن مغامرتنا الرائعة و قبل ان اخرج طلبت منه ان يرضع زبي حتى قذفت على وجهه و اكنت النتيجة يومها انني شبعت من طيزه و فمه مارست معه لواط جد ملتهب و قذفت خمسة مرات كاملة