أخيراً تحققت رغبتي في ممارسة الجنس مع عمتي المثيرة
مرحباً بالأصدقاء. أنا اسمي فادي وأنا أنتمي إلى الشرقية. وجميعنا يعرف أنه لا يوجد الكثير من الفتيات هنا وهو مزدحم بشكل أساسي بافتيان. لكن لا أحد يفكر في اللائي لا يجدن كفايتهن أين يرضين أو كيف يرضين رغبتهم الجنسية. لا يهتم الرجل بهذه المور وهذه الغفلة والإهمال يؤدي إلى بعض العلاقات غير المتوقعة. كنت الأبن الأصغر في أسرتي والمحبب جداً إلى والدتي والعمات والأعمام. والدي وعمي والخوة يعملون في الحقول والعمال التجارية الأخرى. وفي معظم الوفت لا يكونون في المنزل وفي بعض الحيان لا يأتون حتى بالليل. أما أنا فكنت مقرباً جداً من عمتي المثيرة وردة. كانت عمتي المثيرة متزوجة من أصغر أعمامي. وعمي يعمل في وظيفة خارج قريتنا. وقد كان يريد أن يأخذ عمتي المثيرة منذ وقت طويل لكن أبي والنساء الكبيرة في العائلة لم يكونوا ليسمحوا بذلك. مرت السنين على هذا النحو، وهو و عمتي المثيرة معتادان على الحياة وحيدان. والآن لا يقضي عمي و عمتي المثيرة الوقت مع بعضهم البعض. حتى إذا حضر العم إلى البيت فهم إما يقضي الوقت في الحقول أو مع أمي أو أخيه الأكبر. ويقضي القليل من الوقت مع زوجته. ولهذا السبب لم يصبحا أبوان حتى الآن. و عمتي المثيرة وردة أعتادت أن تدرس لي حيث أنها العلى تعليماً في عائلتي. وأعتدت أنا وآخرون من الجيران أن نحضر إليها لتلقي الدروس. هي كانت تحب كل هذا. وأمي وعمتي الكبرى كانتا دائماً مشغولتين في العمال المنزلية ولم يسمحا أبداً للعمة وردة بالعمل معهما لإنها الأصغر.عندما بلغت من العمر الثامنة عشر وبدأت أتفهم العلاقات البشرية. أعطتني عمتي المثيرة أول درس جنسي لي. لم يكن المر مخططاً لكنه حدث. لم أتوقع أنني سأنيك عمتي المثير أو أنها ستغيرني لتدعوني لممارسة الجنس معها. وقد كان وقت العيد. وكنت في إجازة ولذا كنت أعتدت النوم في معظم الأوقات. كان لدي غرفتي على السطح وكان لدينا الكثير من الضيوف وقد تم إعطاء غرفتي للضيوف. وكانت كل الغرف الأخرى مشغول بالفعل. ولم أكن أستطيع النوم في الصالة لإن الجو يكون بارد جداً هناك. فعرضت عمتي المثيرة على أمي أنا أنام في غرفتها. وهي ستكون سعيدة بذلك. فكرت أمي في ذلك لبعض الوقت ومن ثم وافقت. وأنا ارتدي ملابسي الداخلية فقط في أثناء نومي. ذهبت على غرفتها وقد أعدت سرير منفصل لي إلى جوار سريرها المزدوج. طلبت منها إطفاء الأنوار ونزعت عني ملابسي. شعرت بالعطش وبينما أحاول أخذ زجاجة المياه سقطت من يدي نتيجة الظلام وتبلل سريري. أضاءت عمتي الأنوار ورأتني. رأتني من قبل في هذه الملابس لكن كان ذلك في النهار أو في العموم. كان قضيبي منتصب بعض الشيء
1 / 2
2 / 2