جنس نار مع عمتي الممحونة في أحلى سكس محارم
أهلاً بالجميع، أنا اسمي أحمد وأنا من الإسكندرية. عندي 20 سنة وطولي 190 سم. جسمي رياضي جداً وزبي طوله 6.5 بوصة، وعرض زبي تقريباً 4 بوصة. عشان لا أشعركم بالملل وأدخل مباشرة إلى قصتي اللي حصلت ما بيني وبين عمتي الممحونة . هي كانت متعودة تيجي على بيتنا في أوقات كتير، وكان عندها 39 سنة وجسمها مثير على الآخر جسم اسكندراني على أبوه. ما كنتش بأبوص عليها بأغراض جنسية بس اللي حصل خلاني أفكر بطريقة جنسية ناحيتها. كانت أجازتي الصيفية بدأت وكنت متعوض أقضي معظم الوقت في البيت. في يوم من الأيام جات عمتي الممحونة على بيتنا. كنت فرحان بإني أشوفها وهي كانت لابسة فستان لونه أحمر ضيق أوي على جسمها. كنت قادر أشوف شكل بزازها وطيازها السكسي. بدا الأمر كأن بزازها عايزة تخرج من الفستان الضيق أوي ده. كانت عايزة الحرية من هذا السجن. كانت طيزها مثيرة جداً … لأول مرة حسيت بالهيجان عليها. لما كانت بتدخل البيت شوفتها من ضهرها. كانت طيزها السكسي بتطلع ونزل. آآآآه كم كانت مثيرة ذلك اليوم! زبي وقف جامد ونشف على الآخر. لأول مرة، ضربت عشرة على شرف عمتي الممحونة .في اليوم التالي، عمتي جات على أوضتي وأنا نايم. وأنا عادة بأنام بالشورت أو وأنا لابس الأندروير بس. لما دخلت جوه الأوضة. كنت صحيت بس ما فتحتش عيني. عملت نفسي نايم ومن تحت لتحت كنت شايفها وهي بتميل عشان تنضف الأوضة. كنت شايف بزازها الجميلة والمثيرة بوضوح. كانت بزازها بتتهز وهي بتنضف الأوضة. كان زبي وقف ومش قادر أعمل أي حاجة. بس عمتي الممحونة شافت زبي المنتصب. قربت مني ولمست زبي. وبعدين بدأت تفرك في زبي. كانت كمان بتتأوه. كنت حاسس بالسعادة جداً وعمتي كمان كانت هيجانة وحبت زبي. كنت عايز أنيكها. ما فيش غير حركت جسمي فهي خافت ورجعت لورا وخرجت من الأوضة. دلوقتي عرفت إنها هتموت على السكس زي وكسها مستعد إنه يتناك جامد. كنت بأدور عليها في الليل وكانت هي في البلكونة. كانت في البلكونة وكانت ضهرها قدام عينيا. اتجنيت لما شوفت طيازها السكسي. ياههه على الطياز الجامدة! صدقوني يا جماعة، زبك هيقف على طول لما تشوف طيزها وهتضرب عشرة على شرف عمتي الممحونةزبي كمان وقف ورحتلها. حطيت إيدي على كتفها، فهي أتخضت ورجعت لورا شوية وطيزها لمست زبي المنتصب. أتمحنت شوية لما جسمها حس بلمس قضيبي المتوحش اللي كان زي قضيب الحديد الساخن. فرحت تاني، وهي راحت على أوضتها من غير ما تقول أي حاجة. في المساء التالي ما كنش في أي حد في البيت. كنت أنا وعمتي بس في البيت. رحت على الحمام عشان أضرب عشرة وأنا
1 / 2
2 / 2