بعد مرور سنين | l-studio-msk.ru


بعد مرور سنين

عاملين ايه في الجو دا.
أنا بقالى كتير مكتبتش ليكم عن حكياتي. وأنا نويت احكيلكم عن حاجه حصلت من كام يوم.
كنت رايح ازور ولدى و ولدتى وزى ما حكيت ليكم قبل كده عايشين في بيت عيله .لكن لما روحت لقيت الكل راحوا فرح ابنة عمى في بلد محاوره وانا كنت اعتزرت عن مرواحى معاهم وفوجئت بذاهب أمى معهم بسبب مرضها المهم مافيش فى البيت غير مرات عمى إلى بسبب أسلوبها في المعاملة البيت كله كان مش بيكلمها ودى إلى كان حصل بينى وبينها علاقة مره واحده ومش اتكررت وده من زمن بعيد المهم ومحدش فكر يفتح الموضوع اويفكر فى تكراره . وهى كان جسمها شكله بق يهبل صدر كبير وجسم مليان شويه لكن طيزها هى دى إلى كانت لاتوصف من جمالها والاوسخ من كده لبسها كانت تلبس عبايات بس مقسمه كل حاجه بزياده .المهم انا خارج من شقه أبويه والبيت كله هس وفجأة سمعت رزعه على السلم والاه عاليه جريت على فوق لقيتها وقع على السلم وبتتالم وكنت خايف ليكون كسر وحاولت اساعده تقف بالعافيه بسبب تقل جسمها واول ما شلتها من زراعها وكان ملبن حسيت ان جسمى قشعر روحت شايلها من تحت باطها علشان اسندها اكويس وطلعتها شقتها وصلتها للسرير وهى بدمع من الألم وعمى الى هو جوزها شغال في بلد تانيه هو وابنه وبيحضروا للبيت خميس وجمعه فقلتلها عندك كريم للكدمات قالت لئه افتكرت كريم إلى ولدتى بتدهن منه وده مسكن شديد قولتلها لحظه ونزلت بسرعه جبت الكريم وحاسس ان جسمى بق مولع طلعت ليها قولتلها استعمليه جت تدهن مش قادره ولا عارفه قولتلها طيب الألم فين قالتلى رجلى كلها بتوجعنى فخلتها فردت رجلها وابتديت أحط الكريم من اول رجلها وادلك بالراحة واطول في كل حته أحط ايدى عليها وانا خلاص جسمى ولع وزبى بق فضيحه وعمال ادارى فيه وكل ماطلع سنه احس ان جسمها طري بطريقه غريبة ووحده وحده لحد ما وصلت فوق الركبه لاقيتها بتسند جسمها على مرايه السرير وحسيت إن جسمها بق سخن مافيش حركه خالص معرفش الألم راح ولاهى إلى فين ومش عارف أكمل ولابلاش فحطيت حته كريم هنداوي وركها وأول ما لمسته بايدى حسيت انها ارتعشت وببص عليها لقيتها مغمضه ومش هنا وانا اول ما لمست وركها كنت هجيبهم في البنطلون ناعم وسخن وملمسه رهيب وبدءت ادلكه بالراحة بالراااحه وكل اشويه اطلع بايدى لفوق وهى بدء نفسها يعله ويبق مسموع واتضح انها من غير لبس داخلى لقنى حسيت بايدى قريبه من كسها الي كان مطلع صهد حامى وحسيت بالبلل على ايدى وبدئت ادعك مابين كسها ورجليها من غير ما المسه و لاحظت ان وسطها

1 / 3

بدء يتحرك علشان المس كسها مش عارف وبدء أنينها يظهر وانا بقيت لا أحسد على حالتى وفي قمة متعتى وانا شايفها بتتلوا من الهيجان ومن غير كلام روحت عادلها على السرير وفاتح رجليها وجلبيتها ارتفعت وافضلت اشويه أتأمل كسها الكبير المربرب وبدئت أقرب ومشيت لسانى حولين كسها من غير ما المسه و بدء وسطها يعلا وينزل على السرير وأول ما لمست زنبورها لاقيتها شهقت شهقه وجسمها كله ارتفع واترزع على السرير وجابت شهوتها. وإلى عرفته بعد كده إن عمى كان بقالوا فتره ماقربشى منها مع الوحده ده خلاه مولعه وابصراحها واحده فى جسمها لو تتناك كل ربع ساعة قليل عليها . المهم بعد ما جابت شهوتها سبتها تاخد نفسها وخليتها خدت وضع الدجى وشوفت قد ايه كسها مليان واطيازها إلى تهبل جبلين من الجلى وبينهم شق واضح للاعمى بدئت الحس كسها واشفط في شفيفه بعنف وهى خلاص راحت وصوتها علي ولو كان في حد فى البيت كان سمع الصوت ورحت واخد من كسها وابلل خرم طيزها إلى بقي عمال يفتح ويقفل أول ما لمسته وقعدت ألف صوباعى حولين فتحه طيزها و بدئت أدخل صوباعى إلى دخل من غير ما يلاقى صعوبه ولا بسهوله مطلقه لانى عرفت ان عمى من وقت لتانى كان بينيكها في طيزها يعنى تقدر تقول مش منهانه و اول صباعى ما دخل نصه لقيتها شخرت ونزلت شهوتها تانى بدئت أدخل صباعى واطلعه يعنى بنيكها بيه من طيزها ودخلت الصباع التانى ولسه عمال اقطع كسها مره الحس الجوانب مره من فوق لتحت مره امص الزنبور مره اشفط كسها وهى خلاص هتموت ورحت جاي منيمها على ضهرها وطالع فوقها وأول مره عنينه تتقابل من لحظة ما بدئنا وبستها بوسه من شفيفها كانت هتاكل شفيفى فيها وبدءت أدخل زبى في كسها وأول ما دخل كسها حسيت انه اتحرق من النار إلى فيها بدئت أدخل واطلع بالراحة وهى عامله تتلوا من الشهوه. وانا كنت بحس من أسلوبه وطريقتها انها بتعشف الجنس لكن مش كنت متخيل انها سخنه وهيجه لدرجة دى والي عرفته إن معظم مشاكلها مع عمى انه مبقاش قادر يجريها وده السبب الي خلاله بيفصل يقضى طول الأسبوع بره البيت . المهم بعد اشويه غيرنا الوضع وقبل ما نبدء عملت إنى بتأكيد ان ما فيش حد علشان كنت قربت انزل وعايز أطول لحد ما اطول إلى فى بالى وخليتها خدت وضع الدجى ودخلته في كسها للاخر وبدئت أدخل جامد وهى مبطلتشى اهات ولا انين وفي نفس الوقت دخلت اصباعى في طيزها والعب فيها وبدئت أدخل زبى في كسها واطلعه وأدخله واطلعه روحت مدخله في طيزها واحله اها تولع الجسم وحسيت

2 / 3

انى دخت من ملمس طيزها على ولى ولا السخونيه إلى فيها ولا لما قفلت على زبى وبدئت أدخل واطلع جامد بكل قوتى وصوت بيوضى وهى بتخبط في طيزها وطروتهم لاتوصف المتعه بتعتهم وهى صوتها مش بيبطل وعمال تقول جامد وخلاص مش قادر روحت حضنها بكل جهدى وظبى جوه طيزها وجبت جواها وهى اول ما حست باللبن جابت هى كمان ونامت على بطنها وانا فوقها شويه وزبى نام وخرج لوحده وانا من غير كلام لبست هدومى إلى معرفش اتقلعت امتى ولا ازاى وهى مغمضه عينيها وابتنهج وخرجت من غير ما حد يتكلم وانزلت حطيت الكريم مكانه وقعدت شويه لحد ما بقيت طبيعى وخرجت روحت وبلاقى كام يوم بتجنب اروح عند والدى علشان مش اقابلها. خايف من المقبله ومش عارف هتبقي مره وخلاص ولا هتشبط فيه اعوضها حرمان عمى . بسى كل الى أنا عارفه إنى كنت هموت لو مش لمست طيزها.

3 / 3

أضف تعليق