جربوع ابو عزيز شاب فحل مقدام ممحون يعشق النيك ويهوى النساء, وقد اصاب هذا الشاب فذاع صيته بين النساء الفاتنات البالغلت عاشقات النيك والخضوع والفلاحة على اشكالها وانواعها, اما عن سلاحه فهو قضيب فارع دسم غليظ قطره قطر راس طفل رضيع في ايانه الاولى, وقد اتحف العواهر به فجعلهم يهابونه فيطلبونه على الدوام لممارسة اطيب سكس نيك مغمس بالعسل بنفحات من رحيق اطيب صور نيك طيز اختزنها الفحل من ايام طفولته عندما كان يعاشر الفتيات اليافعات في بلدته …
شكل القضيب المنتصب عنوان جربوع وبطاقة عبوره الى حياة من الملذات الصرفة وكل ما يريده هو امتاع النسوة وتعنيفهن واخضاعهم لاهوائه وجنونه وقضيبه اولا ولازواجهن ثانية, هؤلاء الازواج ممن كانوا يدفعون المبالغ الطائلة لهذا الفحل كي يختلي بنسائهم لينكحهم ويقضم كراماتهم ويمرمغ اعضائهم فيابون التعرض لفحولهم بعدها لا في السر ولا في العلن! وجربوع صاحب الذوق كان ينتقي الطيب والجميل من بينهم فيداوم على حبهم ونيكهم ويقيم معهم علاقات الحب المستدامة في السر الامر الذي مكنه من امتلاك شبكة واسعة من العشيقات المخلصات اللواتي قد يفعلن اي شيء لارضائه وكسب مودته ومهما كلفهم هذا الامر!! وقضيب جربوع طول قايم يهوى الفلاحة والنيك الفلاحي البدوي الكثير الوفير وهو لم يشبع من كل ما مر عليه من الكساكيس وفي منتصف ذات ليله باردة كان يجلس وحده بغرفته يلعب في قضبيه المنتصب الهائل الدسم الطويل امام المرآه وهو يتلذذ ويتمنى النيك ويتذكر ايام مضت في رحلاته الخارجية وفي بحر الامنيات تلك وصلته رسالة الكترونية على الهاتف النقال فامسك بهاتفه بالحال ليرى الرسالة فإذ هي مرسلة من احدى المعجبات التي تقول: اريد التحدث معك, انا جالسة لوحدي بدون ملابس وقد اكلني الملل والكلل واضناني الزهق فقلت لها اين زوجك وسيدك ققالت لى لقد اتصل وهو يقول بانه خارج المدينة وبانه لن يعود تلك الليلة, فقلت لها وماذا تفعلين الآن قالت لي خرجت من الحمام للتو وسرحت شعري ووضعت المكياج على وجهي والكريمات على جسمي ودهنته بحرارة ااااه فقلت لها ممكن ترسلين لي صورة جسمك فقالت لماذا قلت اريد اشاهد صورة طيزك وكسك من الداخل انا مغرم بمشاهدة النساء الفاتنات واذا كانت تضاريسك من كسك الى طيزك كبار على قدر التوقع كوني على ثقة باني ساستمني على طول صورتك وزبي سوف يضل منتصبا عزيزا ابيا!! يكاد الحليب يخرج من قوة الشهوه لنيك طيزك الكبيرة وكسك مفلوح اكيد!! وعندي احساس ان جسمك ناعم كالحرير الصيني فقالت لي كمان كسي لو تشاهده فهو منفوخ ودائري وزهري رطب نظيف يتوق الى الحب فقلت لها لو امسكه فقالت ماذا ستفعل به قلت لها سآكله والتهمه بكل عشق ياويلي فضحكت بقوه وهي تقول يللي بيسمعك بينبسط على كلامك الحار نار قلت لها ماذا يفعل كسك الزهري الشهي الرطب النظيف الحارق الآسر الان فقالت لي مفتوح مفتوح تواق لك ينتظرك لتفعل به ما تريد فهو قد خلق لارضائك يا حبيبي يا فحلي تعال وافعل ما تريد وزبك قضيبك عزيزك ذكرك الدسم الحار نار الفارع العظيم ماذا يفعل ها, ماذا يفعل الآن الآن وفي هذه اللحظة فقلت لها منتصب مستفحل يقف ابيا بعظمته فخورا بانجازاته وساطعا بتاريخه الناصع وهو يتبجج بانتصابه للأخر وهو يريد ويطلب ويلح على كسك الشلهووب الفاسق الممحون… فتنهدت السافلة الممحونة بشدو وهي تريد ان تنتكح بشدة باكبر قضيب قادر على ان يسطر في احشائها اعظم سكس نيك ولا بالخيال