انا اسمي سميرة و انا القحبة الجزائرية الكبيرة و نموت على الزب و نياكة اكثر ما تتصورو و نموت على الزب الكبير المعرق و نحب البوزيسيون بقوري و شحال من خطرة كنت نطيح مع نياكين سخونين كيما كنت نطيح مع رجال فيهم غير الهدرة . و من بين الرجال الي عمري ما ننساهم واحد اسمو ساعد هو صوري اسمر و عندو زب خشين و شباب و انا كنت صح قحبة بصح كاين من ذلك كي نطيح في راجل نياك و نعشق فيه نيك معاه باطل بلا دراهم و ساعد خلاني نطيح فيه و نعشق الزب تاعو و ما نصبرش عليه و اول مرة ناكني تلاقيت بيه في البحر و قصرت معاه و فهمت بلي راهو حاب ينيك و رحت معاه مور الروشيات
غير لحقنا مور الروشيات روماركيت بلي البرميدة لي كان لابسها رايحة تتقطر و كان موقف حطبة و انا القحبة الجزائرية الخبيرة قبل ما نشوف الزب نعرف اذا كبير و لا صغير و ساعد باين عندو زب كبير حتى قبل ما يخرجو . و كان يخزر في كل الجهات و هو يخرج في زبو و باين عليه سخون و كي جبدو انا سخنت كي شفتو على خاطر عندو زب كبير بزاف و انا القحبة الزائرية لي نحب الزب و نموت عليه بديت بلخف نرضع فيه و كنت ندير لو البيبة و هو شاعلة النار فيه و ينازع اه اح اح مصي عمري اه اه اه ارضعي و زبو من كثرة لي كبير كنت ندخلو في فمي بصعوبة كبيرة بزاف
و من بعد قلت لو لازم تدخلي هذا الزب في سوتي راني حابة نديه و انا القحبة الجزائرية النياكة نحيت الكيلوطة تاعي و فتحت لو رجليا و ساعد رفدني من فخاذي و قعدني على زبو و ذخلو و الراس تاعو كان يحفر حتشوني و يعطيني بنة النيك لي نحبها . و كنت حابة ننازع بقوة بصح ما قدرتش على خاطر لوكان عيطت يسمعونا الناس و ساعد كان يطبع في زبو بقوة و يبوس فيا و يخلط في ترمتي و زوايزي و ينيك فيا و انا زبو كان محصل و مبوشي السوة تاعي بقوة و انا القحبة الجزائرية نموت على الزب و نحب نديه كي يكون كبير كيما زب ساعد و كان يرفد و يحك فيا على زبو و يدخل فيه للقلاوي .
سخنني شحال من خطرة كي كان ينيك فيا و بين لي بلي نياك و زبو بنينو كي جاتو قالي عمري نديرو بين زوايزك و نحاه و حط لي الزب بين الزوايز و بدا الزب يطير و يخرج الحليب على زوايزي و انا نحك زوايزي على الزب . و ما نكذبش عليكم البنة تاع الزب حلاوتها وحدها و انا نحبو و نموت عليه و القحبة الجزائرية تحب الزبوبة و الرجال النياكين لي كيما ساعد
طاطا قحبة بلوندة ترضع زب كبير و حابة توقفو اكثر باش يوجعها في حتشونها و يجيبهالها سخونة
ادخل هنا