قصص النيك التونسية الساخنة ، من بينها هذه القصّة لي باش يحكيها الشاب حمدي ” كانت تسكن في نفس العمارة لي نسكن فيها و في نفس الطابق فتاة في العشرينيات ، متزوّجة منذ عام تقريبا ، لم اكن اعرف عنهما الكثير ، سوى انّي لاحظت عديد المرات بانّ زوجها يغيب عنها لأيّام.. ثم بعد ذلك اراه لايام.. الزّوجة كانت ياسر مزيانة ، بدنها رشيق ، و بشرتها بيضاء محمرّة.. علاقتي بيها بالطبع كانت عاديّة جدا لدرجة انّي ما نزيدش و لا انقّص على كلمة صباح الخير او عسلامة. اما كانت ليها علاقة صداقة مع اختي ، احيانا نشوف اختي معاها في دارها.. و مرة شفت الزوجة خارجة من باب شقتها في ثوب شفاف و كي شافتني حشمت.. و لما شفت طيزها لاحظت انو كبير و طري جدا.. حتى اني لاحظت انها كانت تلبس سترينغ بان من وراء ثوبها الخفيف.. ما خطرش على بالي انّي اجد الفرصة باش نقيم معاها علاقة جنسية..كنت مستبعد لفكرة هاذي من عقلي تماماا.. لا لشيء سوى انّي ظننت من الصعب ان تقيم فتاة متزوجة منذ سنة تقريبا علاقة مع شخص غريب و الزوج حاضر 3 ايام معها على ادنى تقدير. منهم مرّة خذيت هاتف اختي خلسة و بقيت نشوف في الرسائل الموجودة. فلاحظت انها من بينها عديد الرسائل لي صارت بينها و بين جارتنا المتزوجة.. و لما بقيت نقرا فيها لاحظت انو اكثر الحديث كان عن المشاكل الجنسية بين الزوجين ، و اتّضح انو الزوج عندو ضعف جنسي.. و انو سبب غيابو عن زوجتو كان بسبب المشاكل هاذي و مهياش بسبب العمل كيما كنت نظن. اثارت في نفسي لحكاية و خلاتني نحس انو فرصة قيام علاقة جنسية بيني و بين الزوجة متاحة للغاية.
منهم ليلة في وقت متأخر ، كنت طالع للدار ، اما شفت الزوجة اليافعة خرجت من شقتها و ناداتلي و قالت ” سامحني ، دبّوسة لغاز وفات ، عندي وحدة اخرى جديدة ، تنجم تبدلهالي! لماء السخون ما يمشيش.. و انا نحب نعمل دووش” قلتلها “اكيد” دخلت وراها للدار و سكرت لباب.. و بعد ما بدّلت دبّوسة لغاز.. وقفت قدامي في وضعية اغراء ، حسيت انو لهفة النيك بدات تجتاح كامل بدني ، و بدا زبي ياقف.. و كنت متأكد انها لاحظت في اللحظة هاذيكا انو زبي واقف.. هذاكاعلاش تبسمت و قربتلي.. كانت لابسة ثوب قصير يوصل حد شطر فخاذها ، و لاحظت انها مهياش لابسة قستان ، لانو بزازها كان متدلّي.. كي تتحرّك يهتز من كل ناحية.. زادت قربتلي اكثر و حطت يدها على زبي و قاتلي ” ما بنّو… محلاه!” حسيت بهيجان كبير.. جبدتها و حملتها و خذيت نبوّش معاها.. حسيت بحلاوة شفتها.. و في نفس لوقت مديت يدي لطيزها و خذيت نعصر فيه بقوة.. حتى اني رفعت الثوب و دخلت يدي تحت السترينغ.. حسيت بحرارة طيزها و نعومة كسها.. بعد ما صار هذا بلحظات.. حسيت انو الزوجة هاجت برشا ، طلبت مني ندخل لغرفة النوم و استأذنت مني باش تدخل للحمام.. بعد دقائق.. دخلت الزوجة لغرفة النوم ، شافتني عريان فوق لفرش ، و لقيتها لافّة بدنها بنشفة.. حسيت رغبتي للنيك صارت قوية لدرجة اني اول ما مسيتها خذيت نرضع في بزازها لكبير و رقدت فوقها..” في أشهى أحداث جنسية من قصص النيك التونسية الساخنة
و تمكل هذه الأحداث بالجزء الأخير من القصة المقتطفة من قصص النيك التونسية الساخنة “حلّت الزوجة سقيها برشا.. و لقيت روحي الا و شديت زبي و دخلتو في كسها.. اول ما دخلت راس زبي في كسها تأوهت الزوجة اليافعة ، حسيتها خارجة بحرارة و اشتياق للنيك.. بقات تغزرلي و هي شادتني بيديها من جنابي.. كأنها تقلي “نيكني بقوة و بحرارة” دخلت زبي كامل في كسها.. حسيت انو ياسر ضيّق.. حسيت بلذّة ما تتوصفش. كسها كان يزلق برشا ، هذاكا لي جعل زبي يتغلغل في كسها بسرعة و يخرج بسرعة .. و لما بقيت النيك فيها بسرعة و انا فوق منها بدات تصيح و تتأوه بدرجة كبيرة.. حسيت انها كانت هايمة مع لذة كسها لي غابت عنها شهور.. لانو زوجها ما كانش ينيك فيها بسبب الضعف الجنسي.. بقيت ندخل في زبي و نخرج فيه لمدّة طويلة.. حسيت بلذة نيك ولا اروع منها و لي زاد خلاني نشيخ باللذة اكثر و اكثر هو صوتها السخون برشا.. حبيت نوقف شوية و نغيروا لوضعية ، اما الزوجة صاحت و هي تئن بصوت مغري برشا “ما تقفش امان.. ما تقفش.. ” زادت خلّاتني نحس بمتعة نيك كبيرة.. حسيت انها جابتها اكثر من مرة.. لاحظت انها تجيها لحظات يبدا صوتها اقوى من الازم.. و ما نجمتش نتحكم في رغبتي الا و حسيت انها جاتني.. خرّجت زبي السخون برشا و فرغت لمني فوق بطنها.. في أشهى و ألذ نيك من أمتع قصص النيك التونسية الساخنة