أختي المحروم تأخذ قضيبي ليعوض كسها
مرحباً يا أصدقائي، أنا اسمي سمير وأنا الآن في الرابعة والثلاثين من العمر. لدي قصة والتي هي في الحقيقة سر حياتي. وهذا السر هو بيني وبين أختي ولكن والدتي أيضاً على علم بهذا الأمر. أنا أحب أختي سامية كثيراً. كانت جميلة جداً ومثيرة جداً. نحن عائلة من المنصورة. ولابد أنك على علم بأن بنات المنصورة جميلات جداً. وكانت أختي تتمتع بهذه الصفة أيضاً. أنا أصغر من أختي بسنتين وكان بيننا علاقة حب عظيمة. عندما تزوجت كنت مستاء جداً لكن سرعان ما تحسن مزاجي كما أنها كانت سعيدة. وهي تأتي في كل عام إلى منزلنا لبضعة أيام. وقد مر أكثر من أربع سنوات حتى الآن لكنها لم ترزق بأطفال. كنت في الرابعة والعشرين في ذلك الوقت. عندما حضرت إلى المنزل، كا يبدو عليها أنها غير سعيدة وكانت تبكي. وفي أحد الأيام كانت تتحدث مع أمي. اختبأت وراء الستائر وحاولت أن اسمع حديثهم. كانت تبكي وتقول لأمي – لقد أفسدت يام أمي حياتي. والدتي – لماذا؟ ماذا حدث؟ أختي – وصار لي أربع سنوات سنوات وحتى الآن لم أصبح أم. حماتتي سببت لي الجنون. انها تعلق على الأمر في أي مكان وفي أي وقت. أنا في غاية الجنون الآن. أريد أن أتجاوز كل هذا هراء الآن. والدتي – لماذا؟ ما المشكلة؟ أختي – كيف يمكنني أن ألد الطفل؟ نحن لم نمارس الجنس منذ زواجنا. ولم يلمسني حتى مرة واحدة.أمي (باستغراب) – بمعنى؟ أختي – قضيبه أثنين بوصة فقط. ولا يستطيع أن ينتصب كفاية. وهو مثلي الجنس، ويحب أن يتم يقوم صديقه بنيكه. صديقه ناك مؤخرته. وهو يريد أيضاً أن يمارس الجنس معي أمام زوجي. لكني هددت زوجي. إذا فعلوا أي شيء من هذا، فسوف أفشي سره لوالدته. قالت والدتي – هل أنت مجنونة. كان يجب عليك أن تخبري والدته ولنا منذ فترة طويلة. أختي – ماذا علي أن أفعل؟ عندما كانت تقول هذا. فجأة توقفت وكانت تفكر بشيء ما. أعتقد انها قد رآني وجاءت لي وأمسكت بي وقالت – هل سمعت كل شيء؟ قلت لها – نعم. قالت لي – والآن، أنت تعلم لماذا أنا حزين. أنا أحبك كثيراً. ولهذا السبب أنا احتفظ بالسر. قلت لها – نعم. والآن ماذا تريدين؟ قالت لي – سأقول لك في الليل. وكانت وجنتهامحمرة وصفعتني ببطء على خدي. قالت لأمي بعد العشاء أنها سوف تنام معي في تلك الليلة. ذهبنا إلى الغرفة وتجاذبنا أطراف الحديث حتى الساعة الثانية عشر. سألتها – أردت أن تقول لي شيئاً. ابتسمت وأخذت هاتفها المحمول. ثم شغلت مقطع فيديو وأعطى الهاتف المحمول لي. رأيت والدهشة في عيني كان فيلم بورنو.
1 / 2
2 / 2