هذه قصة سكس حقيقية و مثيرة جدا بين ايناس و عشيقها الذي تحبه حد الجنون و لا ترفض له طلب خصوصا اثناء النيك و حتى العشيق كان خبيرا في الجنس و يعرف في كل مرة كيف يجعل شهوة ايناس تنطفئ بافضل الطرق الممكنة . كانت ايناس فتاة في العشرينات من عمرها و غير متزوجة و لها جسم صاروخي بينما كان العشيق زميلا لها و حبيبها منذ ايام الدراسة فهما متقاربان في السن و يتعارفان منذ الصغر و هو من فتحها اول مرة حين مارسا سكس ساخن ايام المراهقة و بقيا يحبان بعضهما البعض الى الان . في تلك الليلة التي حدثت هذه القصة كانت العشيق و اسمه زياد في حالة هيجان و اشتياق جنسي رهيب حيث كان قد خرج من مرحلة عمل طويلة لم يرى فيها ايناس و لم يتذوق كسها لمدة شهر كامل و قد تحرك كثيرا قبل ان يجد احد اصدقاءه كي يعيره مفاتيح شقته حتى يحضر ايناس و ينيكها مثلما يحلو له . و لما وصل الاثنان الى الشقة و دخلا اغلق وراءه الباب بالمفتاح ثم بدا يقبلها و يعريها بطريقة حارة جدا في سكس مثير و كانت ايناس ترفع يديها مع سحب البودي عنها و تغلق رجليها حين ينزل التنورة حتى عراها تماما و شاهد اخيرا جسمها الذي اشتاق له و كان طيزها جميلا جدا و يشبه حبة المشمش في الشكل و بزازها مثل التفاح و صار يرضع بكل محنة و قوة من كثرة لهفته للنيك بينما كانت ايناس سعيدة جدا لانها ايضا اشتاقت الى الزب و هي بالكاد استطاعت ان تصبر عليه . بدا زياد يرضع حلمتها الوردية و يمصها بشفاهه بكل محنة و كانت ايناس في نفس الوقت مغمضة العينين و هي تئن و تتغنج و تهمس بكلمات جنسية ساخنة جدا ثم اكمل هبوطه حتى وصل راسه الى كسها الصغير الجميل و راح يلحسه و يدخل لسانه بين الشفرتين لداعب البظر الذي انتصب و كان يحاول مصة بشفتيه لكنه كان في كل مرة يضيعه و هذه الحركات كانت تشعل ايناس الى درجة كبيرة في سكس ساخن الى درجة الغليان . بعد ذلك عاد العشيق زياد الى الوقوف و اخرج زبه الذي كان في حالة انتصاب غير مسبوقة رغم انه ناكها من قبل مرات عديدة جدا و لكنه لم يسبق و ان صبر عليها شهرا كاملا و كان زبه جد غليظ و متوسط الطول و راسه مثل الحربة حيث كانت مقدمته حادة جدا و تتوهج بالاحمرار و ظل يحك زبه على بطنها و هو يحرك بزازها و يمص حلمتيها تارة و تارة اخرى يقبلها من شفتيها و يدخل لسانه داخل فمها و هي تفعل نفس الامر و احيانا يجعلان لسانيهما يتناطحان
و ظلت المداعبات سيدة الموقف بينهما في سكس ساخن جدا ثم امسكها من ذراعيها و اوقفها ثم قادها الى غاية السرير و مددها على ظهرها و ركب مباشرة فوقها و بدا يدغدغ كسها بزبه المنتصب و هي تضحك و منتشية بالنيك معه الذي افتقدته مدة شهر كامل و لم تشعر حتى اخترق زبه كسها . ظل زياد يدخل و يخرج زبه في كس ايناس الذي كان ضيقا و على مقاس زبه لانها لم تتناك الا منه منذ ان تذوقت زبه للمرة الاولى في حياتها و بقيت تمسك شعره كلما دخل زبه الكبير كاملا في كسها و حين هاجت اكثر صارت تمسك ظهره باظافرها حتى احدثت له بعض الخدوش على ظهره لكنه كان ذائبا في سكس لذيذ و لم يشعر بالامر تماما . و في اثناء النيك كان زياد يضغط على بزازها و حلمتيها في كل مرة و يمصهما مصا عنيفا بقوة و هذه المصات كانت تزيد في محنة ايناس و هي متعودة عليها لكنها كانت تطلب المزيد لان مدة شهر دون زب كانت كافية لجعل كسها و جسمها في حالة ظما شديد للجنس و ما هي الا لحظات حتى بدا زب زياد يرمي الحمم داخل كسها و هي تحس بسائله الدافئ يغمر كسها و شعرت معه بمتعة كبيرة جدا في سكس رائع لكنها لم تشبع من النيك و طلبت منه نيكة اخرى . و بعد ان ارتاح الاثنان و اخذا حماما مشتركا و كوبين من الشاي و هما دون ملابس عادا الى السرير مرة اخرى كي يستمتعا بالنيك الذي اشتاقا اليه و كان زياد اكثر محنة منها لانه لا يصبر على جسمها لذلك طلب منها ان ترضع له زبه كي تجهزه للنيك و سكس اخر بكل متعة و ظلت ايناس ترضع بطريقة شرهة جدا و نظرات المحنة تخرج من عينيها و تصيبه مباشرة و هو يتاوه و يطلب منها المزيد من الرضع و المص . و لما انتصب زبه الكبير مرة اخرى كان لابد ان يرد لها الجميل و وضع راسه بين فخذها و باعد بينهما ثم بدا يداعب بلسانه بظرها و كسها و احيانا يمص شفرتيها حيث جعلها تغلي و تفور من الشهوة في امتع سكس بين العشيقين الممحونين و في كل مرة تحاول تقريب فخذيها حتى تلف بهما راسه يعاود المباعدة بينهما و يفتح لها رجليها الى ان حضرها جيدا الى النيك و استقبال زبه فقام امامه و امسك زبه بيده ثم سدده ناحية فتحة الكس و دفعه دفعة واحدة كانت كافية لاختراق كسها . ما ان دخل زب زياد في كس ايناس حتى شعر بحرارته الرهيبة و انزلاقه العجيب و كان زبه يمر في جدران الكس بكل متعة و بلذة لا مثيل لها
و بقي زياد ينيك ايناس بكل قوة و هو يتذكر الايام التي كان مشتاقا اليها و يهمس في اذنها بكلمات جنسية حارة تذيبها و تشعلها في نفس الوقت بينما كان صوت دخول الزب في الكس في كل مرة يتحرك زياد فوقها مثيرا جدا و يزيد في المحنة و الحرارة السكسية . و حين شبع من النيك و سكس نار بعد ان بقي مع عشيقته لمدة طويلة اخرج زياد زبه من الكس و وضعه بين بزازها و اغلق عليه حتى اختفى و صار يدلكه بهما و كان لزجا جدا من كثرة ماء الكس الذي شربه الزب ثم خرجت قطرة مني كبيرة من زبه وصلت الى غاية رقبتها و تراجع راس الزب الى الوراء و كانه مدفع ثم توالت القطرات بعد ذلك بصفة متوالية و زياد يصرخ و يئن من حلاوة القذف بعد سكس نار و مثير جدا مع حبيبته و في نفس الوقت ظل يقبل و يخرج كل ما في نفسه من شهوة و محنة حتى اطفاها كلية مع حبيبته ايناس التي تمتعت يومها بالزب باحلى طريقة ممكنة و منذ تلك الليلة لم يصبر زياد على كس عشيقته ولو لاسبوع و صارا يلتقيان كل مرة و احيانا يوميا حتى يتبادلان المارسات الجنسية و سكس ممتع كما يشتهيان