اعترافات بنت اتفتحت
كان عمري 9 سنين وهالقصة غيرت حياتي كلهابدأت القصة عندما كنت العب مع الاطفال من عمري وكان هناك بنت الجيران التي كانت مدللة جدا عند اهلها لأنها الوحيدة وابوها قد اشترى لها دراجة هوائية وكانت صديقتي منذ الطفولة وعلمتني ركوب الدراجة وفي يوم من الايام وكنت اركبها وانا مسرعة بعض الشيء وإذا يأتي امامي حاجز ارضي ( مَطَبْ – طَجّة ) وعندما ضغطت على الفرامل لم استطع التوازن فوقعت على الارض وقد آذيت نفسي وسال الدم من بين ارجلي وذهبت للبيت باكية وبالطبع لعند الماما وخبرتها القصة فبدأت امي وكما اذكر بضربي وتوبيخي بشدّة ولم اعرف السبب حينها ولكن وبعد سنين وبعد ان بلغت سن الرشد وكما يعلم الجميع انه في صف التاسع الاعدادي يدرسون علم الاحياء علمت انني في ذلك الحادث قد فقدت عذريتي ولكني حتى هذه اللحظة كنت اسمع عن الجنس فقط ولم اعلم عنه كيف او ما معناه حتى دخلت على النت وتعرفت على اصدقاء من الشباب والبنات وبعد فترة طلبت من احدى صديقاتي على النت في المنتديات السكسية ان تعلمني كيف امارس الجنس بعد ان علمت منها انها متزوجة ولكني بالطبع لم اخبرها انني لست عذراء بل اخبرتها العكس فعلمتني العادة السرية وكان عمري عندها 16 سنة تقريبا واصبحت امارس العادة يوميا وقد اعجبتني كثيرا وتعرفت على احد الاعضاء ودوى الخبرة اواعطاني طرق عديدة لممارسة العادة السرية وكيفية الاستمتاع بها اكثر وبعد اسبوع وكنت قد عزمت احدى صديقاتي وكانت حارة لمنزلى لأعلمها على النت وبعد خروجنا من المدرسة ذهبت معها واخبرنا اهلها اننا سوف ندرس عندي بالبيت لأنه عندنا امتحان بعد ايام ورجعنا للبيت ودخلنا الغرفة وبالصدفة اخبرتني الماما انها ذاهبة لزيارة إحدة صديقاتها القدامى وانها سوف تتركنا لوحدنا لندرس جيدا وبسرعة البرق وبعد خروج الماما مباشرة دخلت النت لأنني كنت قد وعدت صديقتي على النت بأني سادخل بعد عودتي من المدرسة مباشرة وفعلا وجدتها على الخط تنتظرني وكنت قد حكيت لصديقتي التي اتت معي الى المنزل قصتي معها كاملة ولكنها لم تصدق ولا كلمة وبعدما شرحت لها صديقة النت القصة اقتنعت منها ولكن لم تتاكد بعد فعرضت علينا ان نمارس العادة معا وبعد اصرار منها على ذلك وافقنا انا وصديقتي وبدأنا التنفيذ وكي لا نقطع شهوتنا طلبت مني ان لا اكتب لها وان انفذ ما تقول فقط وبالفعل بدأنا واول شيء طلبته مننا ان نقَّبل بعضنا وما هي إلا دقائق حتى دخلنا في عالم الاحلام والشهوى وبدأت ايدينا العمل اوتوماتيكيا فمددت يدي على صدرها واخذت في حل ازرار القميص الذي كانت تلبسه وهي تفعل ما افعل انا لها وما هي هي إلا لحظة اصبحنا عاريتين
1 / 2
2 / 2