السكس الممحون مع زوجي الهائج و كيف ادلعه بكسي – الجزء1


مرحبا بكم في قصتي الخاصة في السكس الساخن بكل محنة مع زوجي النياك الذي لا يشبع من النيك ابدا و زبه يظل واقفا في الليل و النهار حتى صار كسي ممزق من كثرة الزب و حتى طيزي صارت فتحته حمراء من كثرة احتكاك الزب بها دائما . انا اسمي هدى و عمري ثلاثة و عشرين سنة و زوجي اسمه عادل و عمره ثلاثة و ثلاثون سنة اي يكبرني بعشرة سنوات و ساحكي لكم ابرز لحظات السكس بيننا منذ زواجنا قبل خمس سنوات الى الان مع العلم ان كل الوقائع حقيقية و تحدث باستمرار يوميا لان زوجي لا يشبع من النيك و احيانا ينيكني خمسة او ستة مرات في اليوم . لا زلت اتذكر يوم دخلتنا و كيف دخل علي زوجي و كان يرتدي بنطال كلاسيكي اسود و كنت لابسة فستان العرس الابيض  الذي يبين اعلى صدري و جزء من حلمتي و بمجرد اقترابه مني بدا الخوف يدب في قلبي لانني لماتناك من قبل و لا اعرف حتى شكل الزب و كل ما رايته هو زب اخي الصغير حين كان رضيع و لما اقترب زوجي  عادل مني نظرت الى منطقة زبه فرايت العجب و كان  بنطاله طيق على فخذيه و ناعم جدا و كان زبه موضوع في جهته اليسرى و نازل على فخذه الى المنصف و كان واضح انه كبير حتى قبل ان اراه و قد خفت يومها ان يضرني حين نمارس السكس الخاص بليلة الدخلة التي ترهبها كل النساء . لما اقترب مني زوجي بدا ينزع قميصة الابيض حتى بقي بالقميص الداخلي ثم امسك فوطة و لواها على جسمه و خلع بنطاله و لبس بوكسر ابيض ثم خلع الفوطة و بقي بالبوكسر فقط و قد هالني هذا المنظر كثيرا خاصة ان ملامح زبه كانت واضحة جدا و لم اتخيل انه يمكن لرجل ان يحمل زب مثل هذا بين رجليه و ازداد خوفي من الزب اكثر خاصة و ان زوجي من منطقة ريفية مثلي و لا يعرف فنون السكس و طرق ممارسته اللذيذة  . عندما جلس امامي على السرير بدا يتحسس ظهري ثم طلب مني ان اخلع الروب و ابقى بالستيان و الكلوت و قد شعرت بخجل شديد لانني لم اتعرى من قبل امام اي رجل و بما انه زوجي و هذا حقه فقد فعلت

كان يرمقني بنظرات احد من السيف و بمجرد ان رفعت الفستان حتى بدا يحك زبه و بدا زبه يرفع البوكسر الى اعلى ثم وقفت امامه بستيان و كيلوت فقط على جسمي و حملني كالحمل الوديع بين يديه ثم وضعني على حجره و بدا يقبلني و يمص شفتي و لم اشعر بلذة السكس ابدا بل كنت خائفة و مرتبكة . كانت يديه غليظتان و ظل يتحسس على طيزي من فوق الكيلوت و يلمس شفرتي كسي ثم ادخل يده تحت الستيان من البزة اليمنى و اخرجها و بدا يضع حتى انتصبت حلمتي دون ارادة مني و بعد ذلك فتح رجلاي و و عدلني على وضعية اخرى و هي اني كنت اقابله و كسي يلامس  زبه و لا يفصل بيننا الا قماش كيلوتي و قماش بوكسره و كنت احس بصلابة زبه و خفت على كسي من السكس الذي ينتظرني . بما ان زوجي لا يشبع من النيك فقد كان يفكر كيف ينيكني عدة مرات قبل ان يفتحني لانه يعلم انه لو بدا بنيكة في كسي و يمزقه فانه سينتظر عدة ايام قبل ان ينيك مرة اخرى لذلك كان ذكيا جدا . و دون ان يعريني اخرج زبه و نزع البوكسر كلية دون ان انزل من حجره فقد رفع جسمه قليلا من على حافة السرير و انا في حجره ثم ظهر لي زبه الذي زاد خوفي و حيرتي من مصير بعد السكس الذي سامارسه معه . كان زبه بني اللون و براس احمر جد كبير و قد حلقه في ذلك اليوم استعدادا للقاء كسي و عليه عروق كثيفة و عرق غليظ كان بارزا جدا عليه  اما خصيتيه فقد كانتا مثل حبة باذنجان و بلون بني يميل الى الوردي ثم اجلسني مرة اخرى فوق زبه و استمر يقبلني من فمي و يلمس بزازي و انا على حجره دون ان يكشف كسي الذي كان ايضا محلوقا و ناعما جدا يومها . و بدا يحركني فوق زبه و يحك طيزي عليه حتى يشعر بمتعته و كان يضع على يمينه منشفة حمراء لم افهم سبب وجودها هناك الا حين تنهد بقوة ثم امسكها و لفها على زبه و بقي يقبلني و يضمني اليه ثم نزعا عن زبه و هي مملوءة بالمني و مسح ما بقي من المني من على فتحة زبه و فرحت و ظننت انه شبع من السكس لانني لم اكن اعرفه من قبل

و بعد اقل من دقيقتين شعرت بزبه الذي كنت جالسة عليه انه عاد لينتصب من جديد ثم بدا يقبلني و يتحسس على كامل جسمي و هذه المرة طلب مني ان اقوم و لما فعلت ادارني ثم نزع عني الكيلوت و نزل يقبل طيزي و يلحسها ثم هاج اكثر و راح يحك زبه على فلقتي طيزي دون ان يدخله ثم قذف على طيزي و مسح المني بنفس المنشفة ثم القاها على الارض و دخل الى الحمام و  اخذ تحميمة خفيفة و عاد الي بعد ملا جسمع بالعطور مرة اخرى و هنا مددني على السرير و بدا يقبلني بكل قوة استعدادا الى السكس الذي كان اقوى و ركب فوق جسمي بجسمه الثقيل ثم رفع كلتا رجلي الى الاعلى و بدا يدفع زبه بقوة و كانه ليس نفس الرجل الذي قذف المني مرتين قبل اقل من ربع ساعة . ثم شعرت براس زبه يمزق كسي و لما وصل الى غشاء البكارة الذي كان يصد زبه عن الدخول دفعه بقوة كبيرة حتى سمعت صوت التمزق و شعرت بالام معها ثم تحرر زبه داخل كسي و استمر ينيكني بكل قوة و قد سد زبه كل ثغرات الكس الذي كان ضيقا جدا عكس زبه الضخم . و بقي على تلك الحال و هو فوقي ركاب حتى شعرت بمادة دافئة داخل كسي و ايقنت انه قذف حليبه داخل كسي و ظل زبه مغروسا رغم انه قذف ثم تظاهرت انني اصبت باغماء حتى يقوم من فوق جسمي و بسرعة احضر لي الماء و رشني بالعطر حتى صحوت و تفاجات ان زبه مازال منتصبا على اشده . و من حسن حظي في ذلك اليوم انه تركني ارتاح و لم نمارس السكس مرة رابعة و قد عرفت من يومها ان حظي قد اوقعني مع رجل نياك و مع مرور الوقت عرفت معنى امتلاك المراة لرجل يعشق النيك و السكس بشراهة و صرت اسعد كلما دخل زبه في كسي

يتبع

أضف تعليق