النيك من الخلف مع فتاة ريفية تدرس في الجامعة طيزها كبير


ساحكي لكم عن حلاوة النيك من الخلف و قصتي مع تلك الفتاة الريفية التي كانت تدرس في الجامعة و وقتها كنت اعمل في محل لبيع البيتزا قريب من الجامعة و قد دخلت لتشتري ذلك اليوم البيتزا و كان يبدو عليها انها فتاة ساذجة و لا تعرف المدينة جيدا و ما لفتني فيها هو طيزها الكبير فهي تملك طيز يبدو انه اكبر من جسمها . كانت فتاة من شدة بياضها تظهر كانها حمراء و لها خدود كبيرة و بزاز بارزة و حين تمشي تحرك طيزها الى الاعلى و الاسفل و هو ما جعلني اتمحن عليها و قد فعلت المستحيل لاستمالتها خاصة و اني كنت اعلم انها حين يمر عليها حوالي سنة او اكثر فانها تصبح صعبة المراس بعدما تعرف اسرار المدينة و تدخل الكاباريهات مثلما يحدث مع فتيات الجامعة عادة . و كنت احين اراها احاول دائما اضحاكها و لفت نظرها ثم صرت انتظرها امام الجامعة و شيئا فشيئا حتى اوقعتها في شباكي و صارت تخرج معي الى الحدائق العامة و صرت اقضي شهوتي معها عن طريق القبلات و الاحتكاك على طيزها حتى اقذف لكني كنت اريد ان انيكها و اجرب النيك من الخلف مع طيزها الكبير  و هذا ما جعلني افعل المستحيل كي اجد مكانا انيكها فيه و بعد تفكير عميق اهتديث الى جلبها الى المحل مساء الجمعة لاننا كنا لا نعمل في المساء و المفاتيح عندي و هو ما حدث

حين دخلنا كنت اريد ان ارى طيزها و كيفية اكتنازه باللحم فانا لمسته عدة مرات و تحسسته لكن على الملابس و كان حلمي هو ان المس طيزها و اذوق النيك من الخلف مع هذه الفتاة الريفية البدوية المطيزة جدا و عانقتها و قبلتها من فمها و وضعت يداي على طيزها الكبير . ثم الصقت زبي ببطنها و كان منتصبا و همست في اذنها انت مثيرة و انا احبك و بادلتني الاحساس ثم طلبت منها ان تدور كي اضع زبي بين فلقتي طيزها الكبيرتين و اعيش احلى لذة جنسية في حياتي و استدارت و رفعت روبها و رايت طيزها بالكيلوت و كان كبيرا جدا و فردتيها نار و امسكت زبي و وضعته بين الفلقتين و كانتا ساخنتين جدا ثم مررته مرتيه و انا واقف و هي واقفة و كنت اثني قدمي حتى يقع زبي على طيزها مباشرة لانني اطول منها حتى يكون النيك من الخلف ممتع و مثير . ثم ادخلت زبي بين فلقتيها و دفعته حتى احسست ان الراس قد لمس الثقب و بدات انيك و كانت تضغط بفلقتيها على زبي و تضمه بطريقة ساخنة  و مثيرة جدا و النار تشتعل في جسمي من الشهوة

كنت احس انها تضغط بفلقتي طيزها على زبي بطريقة لا ارادية فقد كانت فلقتيها تنغلق و انا احوم بزبي حول فتحتها و و كلما ادفع احس ان لحم طيزها يتحرك بطريقة مرنة جدا حتى مررت راس زبي الاحمر داخل فتحتها و هي قالت اح اح و عرفت انها احست بمرور الراس . بعد ذلك طلبت منها ان تنحني حتى ادخل اكثر لانني لا يمكن ان ادخل زبي كاملا في طيزها و هي واقفة لان النيك من الخلف مع طيز كبير و بارز مثل هذا يتطلب زب فيه 40 سنتيمتر هههههههه و لذلك ميلتها قليلا فانفرجت فلقتيها و ظهرت فتحتها اكثر و هنا احسست ان زبي دخل اكثر لكنها كانت تتالم و في كل مرة تصرخ اح اح اي و هذا ما كان يسخنني اكثر و يزيد في شهوتي و حلاوة النيك من الخلف التي كنا عليها خاصة و انها فتاة ريفية طرية و جسمها طازج . و من شدة الشهوة و حلاوة النيك من الطيز صرت عنيفا معها حيث زدت في انحناءها وحتى صارت راكعة و صار طيزها يبدو اكبر كثير حين انفتحت الفلقتين و هنا ادخلت زبي كاملا الى خصيتيه في فتحتها وصرت انيكها بطريقة سريعة جدا فقد اصبحت كالمجنون من الشهوة و اللذة و اصبحت اطلق انفاس و اهات ساخنة جدا و انا اقول اه اه اه و هي تقول اح اح و اي اي

و كم كان الطيز ساخن و ممتع حيث لم يطل الامر كثيرا حتى قذفت حمم زبي داخل طيزها و كنت كلما تخرج القذفة ادفع بزبي الى الداخل وسط حرارة الطيز و لم اسحبه الا حين ارتخى و انكمش زبي و هو في طيز الفتاة الريفية ام الطيز التي متعني في النيك من الخلف باحلى طريقة ممكنة . و يومها نكتها مرة اخرى من طيزها بنفس الطريقة تقريبا حيث تركت زبي يرتاح قليلا ثم ادخلته مرة اخرى و قد فتحت طيزها و وسعته و بقيت معها انيكها لحوالي ثمانية اشهر ثم تخاصمنا

 

أضف تعليق