قصه تحرش حقيقيه من بطولتي


قصه تحرش حقيقيه من بطولتي

اولا انا بطل القصه ?
النهرده كنت في المرج و هركب المكروباص علشان اروح
فا واقف برا مستني يحمل علشان اقعد علي الكرسي القلاب علشان ابقا جنب الشباك
المهم المكروباص قاعد في بنت في الكنبه اللي قبل الاخيره سنها حوالي ٢٢ او ٢٣.. في نفس عمري يعني كانت لابسه طرحه و مطلعا شعرها بره الطرحه و لابسه سوي شرت ديق اوووي و ب زاز ها متوسطه كدا بس مشدودين و عماله تبصلي
الكنبه اللي ورا اتملت و اللي هيطلع اجباري هيقعد جمبها رحت طلعت انا و قعدت
و حظي الحلو ان الكرسي القلاب اللي جنبي في واحد مليان شويه قعد عليه فا اطرني الزق فيها شويه
بس انا علشان مبقاش قليل الزوق في البدايه و محرجهاش قدام العربيه اعتزرتلها و حاولت ابعد رجلي عن رجلها و كانت لبسه بنطلون جينس مللللبن
المهم انا بشيل شنطه جيم ديما اللي هي عريضه دي
رحت حاطتها علي ركبي و حطيت اديا علي ركبي من نحيتها و خليت صوابعي من برا فا لو هي عايزه حاجه هتخبط في صوابعي
المهم العربيه اتحركت و الدنيا زحمه و واقفه
لقيتها بصتلي و قالتلي اقعد براحتك متزنقش نفسك
قولتلها المهم انتي تبقي مرتاحه و ابتسمت راحت ابتسمت هي كمان
و لقيتها نزلت بجسمها في الكرسي فا رجلها وسعت شويه و لزقت في صوابعي
حبه و حركت صوابعي علي سمانتها و هي ساكته
رحت رافع الشنطه و حطيتها على اديا اللي نحيتها و فضلت العب في رجلها بصوابعي و هي ساكته
حبه لقيتها ماسكه شنطتها و حطيتها علي ركبتها
انا قولت دي اديقت و عدلت ايدي
لقيتها لزقت رجليها تاني
فهمت انها بتخبي رجلها علشان محدش يشوف
رحت مكمل تحسيس علي رجلها
و بعدين حطيت اديا الشمال علي الكرسي قدامي و عادل الشال بتاعي و خبيت اديا اليمين بالشال اللي لبسه و حطيتها نحيه جنبي
و حسست بصوابعي براحه علي بطنها لقيتها مالت عليا بجسمها و اديا بقت قادره توصل لصدرها
رحت لامسو من الجنب و نزلت و فضلت احسس علي جنبها و بطنها و بعدين لقيتها ريحت دماغها علي الكرسي اللي قدامها
رحت عامل زيها و مسكت صدرها باديا و ضغطت عليه
لقيتها جابت ايديها مبين رجلها تقريبا كانت بتضغط علشان تريحو
و انا فضلت حرفيا اقفش في صدرها و مديت ايدي اكتر و مسكت الفرده التانيه و كان طري اووووي و فضلت كدا كتير و بعدين عدلت نفسي و حطيت ايدي الشمال علي الكنبه اللي قعدين عليها
و فضلت احركها براحه نحيتها لقتها رفعت وراكها و في ثواني بقت اديا تحتها
و ضهر ايدي علي الكنبه و بطن ايدي ماسكها من طي زها و ببع بصها في خرمها و هي بتضغط بجسمها علي صوابعي
لغايه ما الطريق كان فك و اتحركنا و لقيتها قالت

1 / 2

للسواق علي جنب هنا يسطا و بصتلي و قالتلي شكرا اووي
نزلت علشان انزلها و ركبت تاني كملت مشواري للبيت
..
القصه حقيقيه بكل تفاصيلها
ليه مدتهاش رقمي او منزلتش وراها
لانها مش شرط انها اتجاوبت معايا انها تبقا عايزه تتنا گ
او عايزه يبقا في تعارف
ممكن كانت عايزه تنبسط شويه و الموضوع يخلص
و انا مش بحب ابقا عبئ علي حد
اتمني القصه تعجب اللي هيقرأها

2 / 2

أضف تعليق