لواط على الطريق العام مع صاحب السيارة المعطلة و زبه العجيب
دائما مع جديد 2014 ستقرؤون احلى قصة لواط حدثت مع بدايية العام منذ ساعات فقط حين كنت مارا في احدى الطرقات السريعة و لمحت رجلا تحت سيارته التي كانت مركونة على اليمين و هو يحاول اكتشاف الخلل و تصليحه و توقفت في البداية من باب المساعدة لا غير و بمجرد ان وقفت امام السيارة و سلمت عليه حتىاخرج راسه و رد علي السلام . كان رجلا بين الخمسة و الخمسين و الستين من عمره مع راس شبه ابيض من الشيب و له يدين كبيرتين و اصابع غليظة و ساعديه مشعران و هو من نوع الرجال الذين يجذبونني ثم عرضت عليه المساعدة فاخبرني انه كان يقود سيارته و فجاة تعطلت و لا يدري السبب و رغم انني غير خبير بالسيارات الا انني احسست بشيئ يدفعني للبقاء معه . نزل مرة اخرى تحت السيارة و بقي جزء جسمه السفلي خارجا و بقيت انظر الى منطقة زبه و كانت منتفخة و كان ظاهرا ان له زب كبير و بما انه لم يكن يراني فقد بقيت امرر لساني على شفتي شوقا لذلك الزب اللذيذ و لهفة الى لواط معه ثم نزلت امامه و رايته يعدل علبة السرعة و كانت احدى القطع مكسورة و هنا طلبت منه ان يناولني اياها فاذهب الى بائع قطع غيار السيارات كي اشتريها له . و حتى قبل ان يعطيني النقود ركبت سيارتي و اتجهت الى اقرب بائع و كنا في منطقة معزولة نوعا ما و لم ارجع اليه الا بعد ساعة و نصف و بمجرد ان وصلت اليه حتى اخرجت له القطعة و اخبرته عن ثمنها و رايت علامات الفرحة على محياه ثم امسكها و نزل مرة اخرى الى تحت السيارة حاملا معه مفك البراغي رقم ستة عشر و عدت الى مراقبة زبه و تمنيت لو افتح له بنطاله و اخرجه كي ارضعه . بعد حوالي عشر دقائق خرج الرجل من تحت السيارة ثم وضع المفتاح في مكانه و اداره فاشتغل المحرك و اشتغل معه ناقل السرعة ففرح الرجل ثم اخرج ثمن القطعة من جيبه و دفع لي نقودي ثم فتح الجهة الخلفية و اخرج دلو ماء و بدانا نغسل ايدينا و كنت اصب الماء على يديه و انظر اليه بشهوة و عرفت انه بدا يتفطن لمشاعري تجاهه . و قد كنا على طريق سريع لكنه قليل الحركة وسط الحقول و الاشجار الكثيفة و لما اكملنا غسل يدينا بقي في الدلو حوالي لتر من الماء و هنا اعتذر الرجل مني و اتجه الى احدى الاشجار كي يقضي حاجته و بقيت اراقبه لكن لم استطع رؤية زبه
و هنا ما كان
1 / 3
2 / 3
و من لهفتي الى زبه بصقت على يدي ثم انزلتها الى منطقة طيزي وراء ظهري و امسكت زبه الغليظ و بللت له راسه ثم ارخيت عضلات طيزي و طلبت منه ان يدفع مرة اخرى و احسست انه سيشق طيزي بزبه الكبير خاصة حين دخل الراس و قد سد فتحة طيزي كاملة لكنه بمجرد ان ادخل زبه كاملا احسست بحلاوة لواط كبيرة و بدات اذوب معه و حتى الرجل كانت انفاسه ساخنة جدا و بقي ينيكني و نحن واقفين و هو متكا على الشجرة و انا متكا عليه و قد كان يدخل زبه و يخرجه بسرعة كبيرة و يديه الغليظتين تثبتان جسمي و كانه خائف مني ان اهرب و قد اعجبني صوت زبه الذي الذي كان يدخل في طيزي و كانه صوت اليدين حين تحتكان ببعضهما مع رغوة الصابون و استمر مع طيزي في لواط رائع و كان في كل مرة يقبلني من رقبتي و يمدح طيزي و حلاوته الى ان دفعني عن زبه فالتفتت مباشرة لارى زبه يرمي المني على الشجرة بطريقة حارة جدا ثم حك زبه و مسحه و اخفاه بين بنطاله و اسرعت انا الى مكان المني فدهنت زبي بمنيه الساخن و استمنيت حتى قذفت في نفس المكان ثم اعطيته قبلة من الفم و افترقنا و انا منتشي باحلى لواط تذوقه طيزي في الساعات الاولى لدخول عام 2014
3 / 3