قصص نيك عربي جديد شيقة تبدأ قصتها مع الشاب الوسيم التونسي القاطن بفرنسا بعد دراسة جامعية دامت سنوات توجت بشهادة ختم التعليم العالي ، ولم تظل إلا أياما معدودة كي يجهز حاله للرجوع إلى وطنه العربي حيث العائلة التي تتشوق لرؤيته..مضت أيام و قرب موعد رحيله ، جهز حاله و قطع تذكرة الطائرة..و اتجه إلى المطار ، وفي غضون ساعات أقلعت الطائرة من فرنسا تاركة و راءها ذكريات جميلة مع الزملاء الذين قضى معهم الشاب العربي سنوات الدراسة.. وكان مقعد الشاب في آخر رمق الطائرة قرب مقعد مضيفة الطيران ، فتاة حلوة و جميلة جدا.. شقراء ، بيضاء البشرة و خضراء العينين ، قوامها في تناسب يعكس مدى حجم طيزها اللاتيني ، بزازها مرصوص بشدة تحت القميص الأبيض يزيد للعين ولعا للنظر و التعمق فيه ، فهي تبدو بهذه الأوصاف فاتنة جدا ، تشعل الجسد دون شعور و تثير العواطف دون شعور..
و بعد دقائق إقتربت المضيفة الجميلة من الشاب مرحبة به و مبتسمة له ، مقدمة له الماء و بعض الحلويات.. فوقت عيناه على جمالها الساحر و رشاقة جسمها المثير و بقي يرمق إلى طيزها المستفز..فأخذ يفكر كي يجذب إنتباهها و ينمح له فرصة التحدث معها و التعرف عليها.. وحينما أخذت الفتاة مكانها أشار إليها الشاب بأنه يريدها في شيء فتقدمت له الفتاة اليافعة برحابة صدر فقال الشاب بهدوء “لو سمحت أريد أن أقضي حاجتي” حينئذ قام الشاب من على مقعده و إصطحبته الفتاة إلى بيت الراحة الصغير..و عندما خرج ، ظل الشاب واقفا في مكانه قرب المكان المخصص بالمضيفة التي إتجهت إليه تفحص عن أمرءه فإنتهز الفرصة سائلا إياها “ما إسمك؟ ” فأجابت بسرور “إسمي لورا..أنا من لبنان و أنت؟” فأجاب فرحا “إسمي سعد من تونس” ثم أضاف كي لا ينقطع الحوار بينهما “كنت أدرس في فرنسا و ها أنا بعد سنوات عائد إلى بلادي..” فضحكت الفتاة اليافعة قائلة “هذا جيد..أحسنت” فسألها مجددا “كم عمرك؟” فردت عليه “إثنان و عشرون سنة..و أنت؟” فأجابها “أكبر منك بسنة واحدة” ثم عم الصمت بينهما قليلا.. فقال لها الشاب التونسي ” أنت جميلة جدا!” فتبسمت لورا و ردت قائلة “شكرا..و أنت وسيم للغاية” و في صمت أخذا يتبادلان النظرات في إعجاب..و بحركة خفيفة من سعد مد يده نحو خصر لورا الرشيق فإقتربت منه بلهفة ثم نظرت إلى أرجاء مقاعد الطائرة تتفحص المسافرين و بحركة خفيفة أغلقت الستار الفاصل بين مكان الركاب و مكانها هما الإثنين..و بدون مقدمات جذبها سعد نحو و أخذا يتبادلان القبل الفرنسية الساخنة ذابت فيها الفتاة و هاج فيها الشاب الذي أحرق شفتيها الوردية بعضة شفتيه المثيرة..
و أخذ المشهد يزداد سخونة و عمق أكثر حينما وضع سعد يداه على طيز لورا العارم يتلمس عليه و يشده بقوة فإنساب جسد لورا لمتعة الإحساس بالقبلات و الشوق إلى النيك الساخن ..حينئذ كفت عن تقبيل الشاب و شرعت تفتح أزرار قمصانها الأبيض المكبس على بزازها المملوء ثم مدت يدها من تحت القستان الذي بان لونه الأبيض الشفاف و أخرجت بزازها الناعم و الأملس فأسرع سعد إليه بلهفة مجنونة و أخذ يرضع حلمتيها الورديتين بقوة و سرعة زاد في إحساس الفتاة بحرقة أكبر و إزداد هيجان سعد و إنتصب زبه الذي ظهر رأسه من تحت بنطلونه القماشي فراحت لورا تشده بلذة وشوق كبير و الشاب لايزال يمص بزازها اللذيذ بشغف
و تتواصل هذه القصة التي هي من أجمل قصص نيك عربي جديد بلوغها أقصى الإمتاع عندما يسدل سعد بنطلونه و يجلس على المقعد المريح يداعب زبه المنتصب بيديه فتقوم لورا برفع تنورتها السوداء و تزيح السترينغ الوردي المبتل بالإفرازات من على فوق كسها الناعم و النقي من الشعر حتى بان شق كسها ذو اللون الأحمر و المستفز جدا.. فتسارعت أنفاس الشاب و تداخلت أحاسيسه المشتعلة حينما قربت منه لورا و هيأت نفسها للجلوس فوق زبه..عندئذ أفرج الشاب ساقيه و أتت الفتاة المنتظرة لذة النيك بلهفة بينهما ثم ألصقت فخذيها و مسكت زب سعد الثائر و وضعت رأسه على مقدمة كسها المنزلق ثم وضعت يديها على فخذيه و جلست بهدوء فوق زبه..فإنزلق و دخل في جوف كسها الساخن جدا والضيق.. ولم تستطع الفتاة إلا أن تتأوه في صمت باطني كي لا يتردد صوتها أنحاء مكان المسافرين و بقي الشاب أيضا يتلذذ في صمت و عمق و لورا بسلاسة و مهارة ترتفع و تنخفظ بهدوء شديد كي لا يحدث إرتطام طيزها الكبير بفخذي سعد صوتا مشبوه.. و في ذاك الإرتفاع و الإنخفاض نيك حار حيث يدخل و يخرج زب الشاب في كس لورا الضيق..و لم تستطع الفتاة أن تتمالك نفسها أمام لذة النيك الذي زعزع جسدها و أشعل فتيل بظرها المحمر جدا بيدها التي تحك عليه إحتكاكا عنيفا..فقامت مسرعة و إستدارت إلى سعد موجهة بزازها أمام فمه و إلتصقت به إلتصاقا مثيرا ثم جلست فوق زبه الذي إحترق جلده مرة أخرى و أدخلته في جوف كسها الذي أصبح غارقا بالإفرازات السائلة منه..و لم تهتز فوقه أعلى و أسفل بل أخذت تترنح بهدوء إلى الأمام و الخلف في نفس الوقت أخذ سعد يرضع حلمتيها بشغف و يمرر لها قبلات عنيفة على شفتيها..و ما هي إلا لحظات من النيك المشتعل الصامت وقف سعد من مكانه بعدما أشار للورا بحركة بيديه كي تقف من على فوق زبه الذي أعلن بلوغه ذروة الإستمتاع بالنيك فمسكه بيده و شرع يعصره بقوة وعنف إلى أن أفرغ منيه المتساقط بكثرة على الأرضية..فجذبته الفتاة إليها عندما جلست على الكرسي و أخذت تلحس بلسانها نكهة عسل كسها الذي لا يزال في زب سعد الذي أخذ يذبل شيئا فشيئا.. لتنتهي هذه القصة برجوع الشاب التونسي إلى مكانه في الطائرة و تستأنف الفتاة اللبنانية عملها و كأن شيئا لم يكن في أجمل قصص نيك عربي جديد