كنتُ قد بدأت أفقد تجلدي من شدة استثارتي فتناولت أنبوبة المخدر و رششت منها على زبي الملتهب و صفعت عمتي المطلقة اللعوب فوق ردفيها المكتنزين مداعباً إياها:”يسلملي هالكس الساخن وهالطيز الكبيرة …” فابتسمت و قالت:” عنجد طيز عمتو كبيرة..” لأعيد صفعها صفعتين خفيفتين فوق مؤخرتها مُطرياً إيّاها:”كبيرة وحلوة , بتجنن للنيك …” . ابتسمت وعضت على شفتيها علامة الشبق و العهر الشديد . ثم استلقيت إلى جانبها خلفها فعدلت من وضعيتها وأدارت لي ظهرها و مؤخرتها ورفعت ساقها , فانفتح كسها وبدا شديد الاحمرار وفتحته قد اتسعت تحت تأثير ضربات زبي الموجعة. وضعت زبي على شق كسها ودفعته بهدوء هذه المرة ورحت أنيكها جانبياً بشكل عادي , فلم يرق لها الأمر كثيراً , إذ كانت عمتي تنتظر علاقة جنسية محرمة قوية كما ذي قبل. بسطت زراعي تحت خصرها حتى وصلت إلى كسها من الأمام حيث يدخل زبي ويخرج , فأمسكت ببظرها أفركه بعنف , ووضعت كفي الأخرى على صدرها أدعكه بشدة وأفرك حلمتيه .. نظرت إلي وابتسمت مستلذةً مستديرة برأسها للوراء تلتقم شفتي فأمصمصهما وأخذنا نمص شفاه بعضنا وألسنتنا ولعابنا يسيل بغزار.
بينما أنيك عمتي المطلقة اللعوب من خلفها . استدارت فجأة طالبةً مني:”:” حبيب عمتو خليني أقعد عالزبك…”..فاستلقيت على الفور على ظهري , بينما قامت ووضعت رجليها على جانبي خصري ووجهها مقابل لي. انحنت وأمسكت بزبي و سددته قبالة شق كسها بشفريه الكبيرين المنتفخين المتدليين ونزلت بقوة عليه ليخترق حتى أعماق كسها ولتصرخ صرخة مدوية وقد خرق زبي أحشائها في علاقة جنسية محرمة حارة جداً. راحت آهاتها تتعالى بينما راحت عمتي المطلقة اللعوب تصعد وتنزل بقوة , في حين التقطت كفاي ثدييها ورحت ألاعبه. تسارعت حركتها وكان أستُ شرجها الطري الناعم الساخن يرتطم ببيضتي عند نزولها فأحسست بمتعة كبيرة وشعرت أني سأقذف وبنفس الوقت ازداد هياجها وأنينها , فتاوهت:” ضهري رح يجي…” لتجيب بشبيه الصياح لاهثةً:” وأنا كمان طول بالك , اصبر شوي … اوووووووف..” .إلا أنّي كنت قد فقدت تجلدي فلم أستطع التماسك أكثر من ذلك فأعدت تحذيري إيّاها:” :“ رح يجي ضهري بكسك. آآآآآه..”.
أجابتني عمتي و هي تتراقص بشبق وتتمايل فوق زبي المتوتر بحليبه:” معلش جيبو بكسي خليه يطفي ناري….” ..لينفجر زبي , في علاقة جنسية محرمة داخل كس عمتي المطلقة اللعوب بعد أن ضبطتني في وضع مخل من قبل, الحار مفرغاً كل حليبه, فيما هي كانت مستقرة جاثمة بمؤخرتها المكتنزة على حوضي تتمايل وتتأوه معلنة بلوغها النشوة أيضاً. استلقت عمتي المطلقة اللعوب فوقي ورحنا نتبادل القبل الحارة وزبي لا زال داخل كسها الشبق فألقت برأسها على كتفي وقالت:” أنا مو مصدقة أني عم أنتاك هالنيك , ومن مين من ابن شقيقي هالفحل … نيالة اللي بتجوك ههه” فضحكت وأنا أواصل لثمها من ثغرها و سألت:” زعلانة يعني لأنو ولد شقيقك عم ينيكيك ويبسطك؟!” ..فتغنجت قائلةً:” مو هيك … العكس لما بيتحقق حلمي بالنيك من ولد شقيقي أحسن ما روح ونييك الغريب , ما أنت هيك ألتلي ؟؟” فأكدت لها:” أكيد هيك لأنو مرة متلك بهالطيز المليانة وهالبزاز النافرة ما في متلهم ابداً!” )) ثم سألتني عمتي المطلقة اللعوب:” حبيب خالتو … شو أكتر شي عجبك فيني )).. فقلت:” بصراحة .. طيزك .. اللي عم تجنن!!” فعادت و سالتني بعد أن قبلتني في فمي:” ليش طيزي حلوة لهالدرجة ؟ وشو عجبك فيها؟!” ..فقلت:” لأنها كبيرة وبالرغم من هيك محافظة عاشكلها , وأكتر شي عجبني خرقها الناعم , الظاهر ما حدا قرب إليه؟!” .._((هه .. لا يا روحي أبداً!” فسألتها مستغرباً:” يعني ما انتكتي بطيزك ولا مرة؟؟” فاجابت بغنج وهي تواصل تقبيل أنفي و وجهي:” لا لا …المهم هلأ , شو رأيك بحمام سوا؟” .وقامت عني وهي تضع كفها الأيمن على كسها مغلقة شقّه لكي لا يسيل حليبي منها واتجهت صوب الحمام. تناولت أنبوبة المخدر لحقت بها لأجدها تنظف كسها تحت الدوش اتيتها من خلفها أعانقها وتبادلنا القبل والمص و سرعان ما بدأ زبي بالانتصاب. توقفت قليلاً و همست بأذنها :” بدي نيكك بطيزك الحلو االي ما عم حدا داقه قبلي!” . دون أن تفوه بكلمة أدارت لي عمتي المطلقة اللعوب دبرها وانحنت وأمسكت بفلقتي دبرها وباعدتهما , ليبدو لي أستها الناعم الذي لم يطأه فحل قبلي! لم أحتمل المشهد , إذ هجمت على دبرها برأسي وأدخلت وجهي بين الفلقتين ورحت ألحس فتحة شرجها الوردية اللون بشبق عجيب. صارت عمتي تضحك و تتغنج كالقحاب وأنا كلي شهيةً إليه:” بدي الحسو بدي آكلو أكل ..بس هيك ماني مستحكم منيح ..”. أرادت أن تمكني منه فركعت على أربعتها ورفعت مؤخرتها الممتلئة لأقصى حد وقوست ظهرها للأسفل ليظهر دبرها بأجمل مشهد لتسألني مثيرة إياي متغنجة متدللة:” شو رأيك روح عمتو ؟؟” فأجيبها منبهراً:” بتجنن.. أنا رح موت من طيزك…” لأمارس معها من دبرها وهو اشد لذة و أمتاعاً من قبلها وهو ما سأوضحه لاحقاً.