حبيبتي الأولى لآخر مرة | l-studio-msk.ru


حبيبتي الأولى لآخر مرة

إنها أول حب في حياتي لن أحدثكم عن أجمل حب تذوقته لا كيف بدأ ولا أين وصل . النتيجة هي أنني تزوجت وطلقت وهي تزوجت وترملت .
في أوائل ذلك الصيف أخبرتني أنها ستأتي إلى مدينتي وتقيم في فندق معين التقيتها واحتضنتها طويلا وذهبنا إلى مطعم تغدينا وقضينا عدة ساعات سويا اتصلت صديقاتها وجئن إلى المطعم وخرجت هي معهن لقضاء بعض الوقت قبل أن تذهب ناولتني مفتاح غرفتها وقالت أريد أن أعود لأجدك في غرفتي .
ذهبت وحجزت غرفة بالقرب من غرفتها ودخلت غرفتها قضيت بعض الوقت وتفكيري لايتوقف عن تخيل ماذا سيحصل عند قدومها .
طرقت الباب مرة واحدة فتحت فدخلت وأغلقنا الباب واحتضنا بعضنا حضنا طويلا يااااااه كم طال الغياب وانتظار هذا الحضن كان كل منا يعرف الآخر جيدا قبلتها بسرعة وشوق وأنا أمسك رأسها وهي تعتصر خدي وذقني ثم ابتعدت لتتنفس وقالت دقيقتين آخد دوش وأجيلك .
كانت أطول انتظار في عمري مع أنها لم تتخط الخمس دقائق ، خرجت من الحمام ترتدي روبا عنابيا قصيرا احتضنتها وذهبنا كالسكارى في قبلات متوالية لم نفق منها إلا ونحن نسقط على السرير في لحظة واحدة .
نامت على جنبها واقتربت احتضنها وألمس وجهها وشعرها وشفاهها قبلت شفاهها وهمست رنا أعشقك بكل كياني راحت أصابعي تتحسس أذنيها ورقبتها وكتفيها ثم لمست صدرها فوجدتهما كما كانا منذ زمن طويل صغيرين كحبتي تفاح لم أستطع الانتظار طويلا حاولت فك الروب فساعدتني وانطلق فمي ليلتهمهما كفريسة تحت أنياب ليث جائع كانا لذيذين جدا كنت أقبل كل جزء من نهديها تركت آثار المص القوي كبقع التوت فوق صدرها الأبيض كنت أرضع حلمتها بشوق وجوع ويدي الأخرى تعتصر نهدها الآخر أعتقد أنني قضيت أكثر من نصف ساعة برفقة نهديها حتى داخت وطلبت مني أن أتوقف كفاية تعبتني .
جلست فهجمت على شفتي تقبلني وتفك أزرار قميصي وألقت به جانبا ثم أشارت وقالت أنت بتعرف أني بكرهها اللي عاملة حاجز بيني وبينك فخلعت الفانلة فورا فاحتضنت صدري على الفور تقبلني وتتحسس رقبتي وصدري وبطني وظهري برقة وحنان وأنا محتضنها أمرر أصابعي بين شعرها وأتحسس ظهرها الذي مايزال الروب معلقا فوقه .
ابتعدت عني قليلا وقالت أنت خجلان مني ولا متردد قلت لا خجلان ولا متردد مع قبلة ساخنة كنت قد ألقيت الروب عن ظهرها وبدأت المس ظهرها وكتفيها انتقلت شفتاي إلى رقبتها ثم صدرها مرة أخرى ثم بطنها استلقت على ظهرها وقالت فيه حد بالسرير بيبقى بالجينز وقفت وتخلصت منه فضحكت وقالت أنت ليه واقف تبعك متجنن وهو لسه ماشاف شي أحسست أنها تخلصت من خجلها وتعدت الجرأة بمراحل ملت باتجاهها أقبل بطنها وسحبت الأندروير عنها وخلصتها منه ونمت بجانبها أقبلها وأنظر جمال

1 / 3

وجهها بينما أصابعي تجتاح كسها المبلل تفريشا وفركا همست قائلة مش بس أصابعك فنزلت إلى كسها أقبله باشتياق لحسته بلساني وأدخلت إصبعي في أعماقه كنت أحرك إصبعي وجسمها ينتفض مع كل حركة من لساني حتى تبلل إصبعي تماما فألحقت به أصبعا آخر إلى داخل كسها مع مصي لبظرها حتى انهارت تماما ولم تستطع حتى شد شعري كما كانت تفعل في البداية ، ابتعدت عنها فقالت لي ماذا تنتظر بس هات واقي قلت لها لا أريد واقيا بدي زبي يحس بكسك طبيعي فحذرتني أن أنزل بداخلها فضحكت وقلت لها لاتقلقي لم أعد ذلك الشاب المبتديء .
جلست بين رجليها وفركت زبي على كسها وبللت رأسه برحيقها وحاولت إدخاله كان كسها في البداية ضيقا جدا رغم لزوجته إلا أنني تضايقت جدا وقلت في نفسي هو زوجك كان ينيكك بأصابعه ، حتى هي كانت تئن من الألم وكنت أحاول قدر ما أستطيع أن لا أؤلمها واستمرت المحاولة حتى أدخلت رأس زبي المنتفخ كاملا مع ضغطة بسيطة كانت كفيلة بإحداث شهقة ألم مع صرخة مكتومة لا لا طلعه طلعه موتتني لا لا اتجهت لتقبيل رقبتها ومداعبة صدرها مع حركة دخول وخروج بطيئين لزبي داخل كسها ومع كل ضغطة كانت تئن تحتي فسحبته من داخلها تماما فشهقت شهقة أقوى من الأولى فركت كسها بأصابعي ومصصته ثم قلت لها ما رأيك أن تمصي زبي أعادت جسدي بقوة للخلف وأمسكت به تفركه وتعصره وتقبله وتلحسه بلسانها ثم أدخلته إلى فمها فطار عقلي من دفء فمها كانت تمصه بطريقة جعلتني أتلوى تحت وقع شهوتها الكامنة كانت أصابعها تضغط على خصيتي أخرجته من فمها وهي تنظر لي بشهوة مجنونة جلست على بطني أمسكت به وجلست عليه ودفعته داخل كسها دفعة واحدة وارتمت على صدري أمسكت خصرها وكنت أتحرك تحتها وأخرج زبي ثم أعود أدخله مرة أخرى وهي في حالة ترثى لها ارتعشت بعنف وسحبت جسدها من فوقي وارتمت بجانبي وهي تشهق وتزفر بقوة ملت بجانبي ناحيتها ألامس وجهها ورقبتها ونهديها حتى هدأت وقالت تعبتني بس حاسة أني ماشبعت منك قبلت شفتيها وهمست في أذنها أنا من قوة اشتياقي وشهوتي خايف أفشخ كسك الصغير ضحكت وقالت مش ذنبي أنت اللي كل شي فيك عملاق .
دخلنا في وصلة من الملامسة والمداعبة والقبلات وقفت وأدارت ظهرها وأخذت تلمس طيزها وتشدها مع ضربات خفيفة اقتربت منها واحتضنتها أقبل ظهرها ثم فلقتي طيزها وضعتها على السرير بهذه الكيفية باعدت بين فخذيها وذهبت أصابعي تفرك كسها بسرعة ثم أدخلت أصبعي وبدأت أحركه بدوران داخل كسها التفتت إلي وقالت ارحمني خذني لاتنتظر أمسكت زبي وفركت رأسه بكسها وغرسته بداخلها أمسكت بفلقتي طيزها كان منظر جسدها تحتي يثير

2 / 3

شهوتي كنت أحركه بداخلها بسرعة وكل دخول يشق جدران كسها بقوة وضربات جسمي في طيزها أعلى من صرخاتها وآهاتها بقيت طيزها مثبتة بيدي والضربات تزداد سرعة وقوة حتى صرخت خلاص موتتني توقفت وسحبته من كسها فسقطت على السرير على بطنها ورميت نفسي على السرير بجانبها بقينا صامتين لفترة بسيطة أدارت وجهها المبتسم المغمض العينين كالسكارى تقول لي تعبتني حرام عليك قلت لها يعني مش مبسوطة أجابت مبسوطة جدا بس حاسة كل جسمي يؤلمني اقتربت حتى التصقت بها ولامست جسدها وقلت أنا ماشبعت منك ولسه ناري لم تنطفيء قالت أنت ماعندك إحساس أنا ذبت تحتك ثلاث مرات قامت بصعوبة شديدة إلى الحمام بقيت أنا جالسا على السرير وعادت بعد دقائق اقتربت وباعدت بين رجليها وجلست على خصري كانت تحرك جسمها وتفرك كسها على زبي كانت حركتها بطيئة جدا وفي لمحة خاطفة جعلت زبي ينزلق في كسها قليلا كأنها وضعت مرطبا على كسها ليسهل دخول زبي المنتفخ ثم أخرجته وتحركت فوقه ثم جعلته بداخلها وكررت هذه الحركة عدة مرات بمساعدة يدها ثم بدأت بإدخاله وإخراجه مع حركة بطيئة تناولت هاتفها وشغلت الكاميرا وألصقت صدرها بصدري والتقطت عدة صور من زوايا مختلفة ثم رمت هاتفها جانبا واستمرت بما تفعله وزبي يزداد سخونة لم تكن حركتها تتوقف أبدا ليس هناك فترة استراحة أحسست باقتراب تفجره رنا يكفي راح ينزل جواتك خلاص توقفي استطعت أن أرفع طيزها بيدي وأخرجه من كسها في آخر لحظة فتدفق على بطنها وبطني كالأمواج المتتابعة كانت هي في عالم آخر وكانت آهاتي ورعشتي كفيلة بإدخالي ذلك العالم المليء بالدوبامين .
قضيت بعدها دقائق أقبل شفتيها مغمض العينين ولم أفق إلا عندما ابتعدت عني وقالت أنا رايحة أستحم لو لحقتني بنتحمم سوا .
كان إغلاق باب الحمام آخر عهدي بجسم حبيبتي السابقة رنا ، كانت النهاية عاصفة كما بدأ حبنا عاصفا ، حتى الآن لم ألتق رنا مرة أخرى .

3 / 3

أضف تعليق