سكس محارم مع اختي الصغيرة غصبا عني وفوق ارادتي
حين اتذكر اني مارست سكس محارم مع اختي الصغيرة التي تصغرني بعشرة سنوات حيث كان عمري ثلاثين سنة اشعر ببعض الندم و لكن حين اتذكر تلك اللذة و المتعة اقول في نفسي لماذا نكتها مرة واحدة فقط و لماذا لم اكرر العلمية عدة مرات فقد كانت اختي ذات جسم لذيذ جدا . و لم يهيجني فهيا امتلاكها لطيز كبير او صدر ممتلئ بل الامر حدث عن طريق الصدفة و يومها وجدت اختي نائمة عارية تماما في غرفتها و الباب مفتوح و كنا لوحدنا في البيت و الجو حار جدا و انا لحظتها انتصب زبي على جسمها بسرعة و لم تكن بزازها كبيرة بل كانت عادية جدا و اختي سمراء و لكن جسمها كان ناعم جدا و العرق جعله يبدو كانه يلمع . و احترت هل اغلق الباب و اخرج ام اذهب اليها اغطيها اما الشهوة فكانت تدفعني الى الاقتراب منها و لعق تلك الحلمة البنية و مصها و ايضا الى اخراج زبي و حكه على فخذها او صدرها حتى اقذف و هكذا وصلت الى حالة شهوة جد ساخنة و انا انظر الى اختي العارية و هي نائمة حتى فاجتني و فتحت عينيها و لم تصدق اني انظر اليها و ظنت اني دخلت لانيكها و امارس سكس محارم معها و اسرعت بالتقاط فستانها و راحت تلبسه و هي مضربة
في ذلك اليوم لم يحدث اي شيء لكني لم اتوقف عن الاستمناء تقريبا كل ساعة حيث تعود الى ذاكرتي صور اختي و هي عارية تماما و لم نفتح الموضوع و في اليوم التالي عدت الى غرفتها لاجدها مقفلة و لكن حين نظرت عبر فتحة المفتاح وجدتها نائمة عارية كلية . لحظتها علمت ان اختي تحب النوم عارية و ربما هي تمارس الاستمناء و تاكدت ان تركها الباب مفتوح كان مجرد سهو منها و هكذا فكرت ان انيكها و امارس سكس محارم معها لاني لم اعد اطيق رؤية اختي عارية و النظر الى صدرها و بطنها و هي ممددة على سريرها و انا ابقى استمني و احلب زبي فقط . و علقت بي تلك العادة حيث بمجرد ان اصحى في الصباح حين يطلع ضوء الشمس اذهب الى غرفة اختي و انظر عبر الفتحة الى جسمها العاري الممدد امامي و استمني و كثيرا ما قذفت على باب الغرفة و مسحت مني بملابسي من شدة الشهوة و صار الامر ضروريا ان انيكها و امارس سكس محارم معها . و لم امهلها بعد ذلك سوى يومين حيث حيث ذهبت الى غرفتها و نظرت و رايتها عارية تماما و بدات ادق عليها الباب و انا انظر اليها
1 / 2
و نظرت الى جسمها و حلمتها التي كانت ترفع الثوب و قلت لها اريدك في امر مهم و طلبت مني ان اخبرها عن هذا الامر و سالتها لماذا تنامين عارية و هنا صاحت في وجهي و ما شانك انت انام كما اريد و هنا لا اعرف كيف صفعتها و قلت لها انا ساجن من صدرك و انت تقولين ما شانك . ثم صاحت مرة اخرى اخرج من غرفتي و هنا كان ردي اعنف حيث جذبتها من الفستان و مزقته و صارت عارية امامي و بدانا سكس محارم بطريقة عجيبة جدا حيث هجمت عليها و بدات اقبلها و يدي على صدرها و انا اعتقد انها ستبكي او ستحاول منعي لكنها اخرجت لي لسانها و بدات اسمع نبض قلبها . ثم وضعت يدي على ظهرها و وفعلت هي نفس الشيئ و هي تبادلني قبلات ساخنة جدا و كانها لم تصدق اني سانيكها و كنت اعصر حلمتها الصغيرة بشدة و انا اقبل الرقبة بطريقة ساخنة جدا ثم اخرجت زبي الذي كان كالخنجر و كالحديد من الانتصاب و كان جسم اختي دافئ و لذيذ جدا حتى هيج شهوتي و وضعت يد اختي على زبي لتتحسسه . ثم امسكتها و رفعتها و اجلستها على زبي بطريقة ساخنة و وقع زبي على كسها مباشرة
و لم اشئ ان ادخل زبي في كسها رغم تلك اللذة التي شعرت بها بل ادخلته ف طيزها و بقيت انيك الطيز و لم ادخل كل زبي بل النصف فقط لان طيزها ضيق جدا و انا من شدة الشهوة لم اضع اللعاب على زبي بل دفعته بقوة و هو جاف . و عشت احلى سكس محارم و لذة جنسية يستحيل وصفها و اختي فوق زبي تنط عليه بقوة و تصرخ و انا قذفت منيي بطريقة رهيبة و لذيذة جدا حتى سال المني من فتحتي على عانتي و خصيتاي و هي جالسة على زبي و لكن بعد ذلك شعرت بندم و لم انكها مرة اخرى
2 / 2