لعبت بزبه والنتيجة كانت رهييييييييييييييييييييييييييييييبة
لم ينكني و لما نمارس الجنس لكني لعبت بزبه بطريقة جميلة و على سبيل المداعبة فقط حتى قذف زبه و لم اكن اعرف ان الزب يقذف بتلك الطريقة الجميلة لانني رايت الزب يقذف لأول مرة في حياتي و كانت تجربة جميلة جدا . قصتي حدثت مع أستاذ الاقتصاد في الجامعة و كان لطيفا معي دائما و هو رجل عمره حوالي خمسة و أربعون سنة و أحيانا كان يساعدني كثيرا لكن في ذلك اليوم لا ادري ما الذي أصابه حيث طلبني و اختلينا ببعض في احد المكاتب و جلس على الطاولة و انا على الكرسي حيث كان فوقي و زبه تقريبا في وجهي و بدا يسالني عن أمور غريبة جدا لم يسبق و ان حكينا عليها . سالني هل لديك حبيب و قلت له لا فتعجب و قال معقول مثل هذا الجمال ليس له حبيب يحبه ثم مسح بيده على وجهي بطريقة جعلت جسمي يقشعر ثم لمس زبه و لاحظت ان زبه كان واضحا بين فخذيه ثم قال هل تعلمين انا احبك و خسارة انا متزوج و انت اصغر مني و الا لكنا تزوجنا و عاود لمس خدي ثم طلب مني ان اعطيه قبلة لكني خجلت . ثم زاد من وقاحته حيث قام و امسك يدي و وضعها على زبه و قال انظري انه كالحديد و لم ابدي أي مقاومة بل ضحكت و كانني غير مستوعبة لما يحدث و هكذا لعبت بزبه بطريقة لم تكن في الحسبان
كدت أصاب بصدمة لما اخرج زبه فلم اكن أتوقع ان أستاذ الاقتصاد يملك مثل ذلك الزب بل كان مثل افعى الكوبرا طويل جدا و لم استطع ثني اصابعي على زبه و لما طلب مني ان ارضع قلت له مستحيل و عبثا حاولت لكن كان فمي صغير و حتى الراس لم استطع إدخاله و بقيت الحس فقط ثم لعبت بزبه بيدي بطريقة ناعمة . و اثناء المداعبة كان جالسا على الطاولة فاتحا رجليه و زبه يطل من بنطلونه و تحته خصيتيه الكبيرتين و انا كنت اقابله على الكرسي و في الوقت الذي كنت اداعب زبه كان يلعب بصدري و حاول فتح الازرار لكني رفضت و سمحت له باللعب بصدري دون ان يرى بزازي . و احسست ان زبه تارة ينتصب و تارة يرتخي قليلا لكنه ظل طويلا على العموم و كان زبه جميل جدا و اعجبني خصوصا لما احس به يرتجف بطريقة مفاجئة و يزداد انتصابه و هو في يدي و في ذلك الوقت لعبت بزبه باحلى طريقة ممكنة حيث الأستاذ كان صامتا و لا يتكلم ما عدا بعض الاهات الساخنة التي اطلقها و التي تعبر
1 / 2
ثم اخبرني فجاة انه سيقذف و ما علي الا ان العب بطريقة سريعة و طلب مني ان ابزق على يدي حتى يشعر بالمتعة فنفذت له طلبه و بزقت على يدي و عدت مرة أخرى امسك زبه و لعبت بزبه بطريقة سريعة جدا و هنا زادت اهاته اكثر و امسك زبه و وجهه نحوي و طلب مني ان ابتعد حتى لا يطير المني على ملابسي . و رغم اني ابتعدت الا اني بقيت ماسكة زب الأستاذ حيث جئت على يمينه و انا مازلت اداعب زبه و اثنى يديه وراء ظهره و هو يرتكز عليهما على الطاولة و رفع بيديه جسمه قليلا قم قدم زبه للامام و بدا زبه يقذف بطريقة جميلة و لم اصدق اني أرى بز رجل يقذف امامي و كنت اعتقد ان الامر مجرد مداعبات فقط . و حين كان زبه يقذف لعبت بزبه بلا توقف بل لم اترك له زبه حتى طلب مني ذلك و اصررت على لحس المني الذي كان يخرج من زبه بطريقة جميلة و كان طعم المني شهي جدا و لذيذ و احس الأستاذ انه تشبع بعدما قذف حليبه على يدي و لحظتها قام و مسح زبه و قبلني من فمي و شكرني و اخفى زبه بين الملابس ثم اقترب مني و بدا يقبلني
و كانه يغتنم الفرصة لانه اخبرني انه حين يدخل الى بيته و يمارس الجنس مع زوجته يبقى يتذكر هذه النيكة اللذيذة التي عاشها رغم انه لم يدخل زبه في كسي او طيزي و لكن يدي عرفت كيف تمتع زبه و تذيقه احلى جنس . و هكذا لعبت بزبه و متعت استاذي بيدي و بقيت أتذكر ذلك الزب الكبير الى غاية الان و حتى صور زبه يقذف مازالت عالقة في ذهني الى الان و مستحيل ان انسها لانه يملك زب رائع و طريقة قذف قوية حيث المني يخرج من زبه الى مسافة طويلة جدا على شكل دفعات قوة جدا و هو يعرق من جبهته اثناء القذف
2 / 2