لواط تبادل مع صديقي و اول مرة اجرب اللواط و الشذوذ حتى ادمنته


قبل ان اجرب لواط تبادل مع صديقي و اعرف معنى الشذوذ و الجنس المثلي الساخن كان عمرى 18 عام وكنت مثل اى شاب وصل لمرحلة البلوغ أمارس العادة السرية ومشاعرى الجنسية كلها أفرغها فى العادة حتى جاء ذلك اليوم جاءنى احد أصدقائى وهو فى مثل سنى وقال لى معى فيلم جنسى جميل عاوزين نتفرج عليه  سويا اخذنا نتحين فرصة عدم وجود احد فى منزلى ..حتى جاء يوم و دعوته إلى منزلى فقد خرجت اسرتى كلها فى زيارة عائلية .أحضرنا الفيلم وجلسنا نتفرج عليه سويا … كان فيلم  لواط تبادل رائع وكانت اول مرة اتفرج على فيلم جنسى ووصلت على مرحلة هياج فظيعة لم استطع ان امسك نفسى امام صديقى اخرجت زبرى من تحت البنطلون واخذت اداعب زبرى و أنا و صديقى نضحك بشدة عندما اخرج هو الأخر زبره واخذ يداعبه ثم وجدت صديقى يقترح فكرة أن يداعب كل واحد فينا زبر الأخر وبالفعل امسكت زبره وأمسك زبرى يداعبه ومن شدة الهيجان وجدت صديقى يقول لى : ايه رأيك ما تيجى تنكينى فى طيزى مثل هذا الرجل اللى بياخد فى طيزه …ادهشنى العرض فجأة ولكن تحت وطأة الهيجان استحسنت الفكرة وكنت هايج جدا وقلت لنفسى اجرب لواط تبادل و اشوف … خلعنا كل ملابسنا واصبحنا عرايا تماما امام بعض …ثم اخذنا نقلد كل ما يحدث فى الفيلم الجنسى
جلست على حرف الكرسى وجلس صديقى امامى ثم اخذ يلعق زبرى بلسانه وشفايفه و الإحساس كان جميلا وكانت اول مرة واحد يمص لى زبرى بهذا الشكل في احلى لواط تبادل وامتد فى هيجانه حتى كان يبوس زبرى وبيضانى ايضا وانا لم أتمالك نفسى حتى وجدتنى انومه على بطنه أحاول ان انيكه فى طيزه ولكن خرم طيزه كان ضيقا جدا … ولكن جاءتنى فكرة ان استخدم الصابون ..وهى فكرة من العادة السرية ..وبالفعل ملئت يدى بصابون ودهنت طيزه بصابون كذلك وادخلت اصابعى فى طيزه ووجدت الفكرة رائعة لقد اصبحت طيزه اسهل بكثير حتى انى بعد فترة قصيرة كنت استطيع ادخال قبضة يدى كلها ..وكان صديقى مستمتعا جداباحلى لواط تبادل معي .حتى وصل الهيجان اخره وقال لى يلا بقى حط زبرك فى طيزى انا تعبت قوى.. وبالفعل اخد وضعية الحصان وأدخلت زبرى فى طيزه وحدة وحدة وساعدنا الصابون تماما … وأحسست احساس غير عادى وصديقى يتأوه بمنيكة شديدة وشعرت وكأننى أنيك واحدة ست ووجدتنى اصل الى شهوتى وافرغت لبنى فى طيزه بقوة وهو يصرخ من اللذة … وبعدها وجدته يقول لى والأن دورى وفى الحقيقة كنا فى حالة هيجان شديد لم استطع ان اقول له لا وكان شئ بداخلى يتمنى ذلك فقد كنت اريد ان اشعر بمشاعر الذى ينيك وقد كان وكنت اريد ان اشعر بمشاعر الذى يتناك وهو ما اريد ان اجربه …. وعندما نمت على بطنى فوجئت بصديقى يقول لى : انا عاوزك تعمل واحدة ست بجد عشان تمتعنى زى ما متعتك و نمارس لواط تبادل كامل و ممتع
قلتله ازاى قاللى : البس قميص نوم حريمى وكلوت حريمى عشان احس بالمتعة وكأنى بنيك واحدة بالزبط …. قلتله ونجيب قميص نوم منين دلوقتى …قاللى شوف فى هدوم امك اكيد فى قمصان نوم … لا ادرى لماذا ذهبت الى ملابس امى ابحث فيها عن قميص نوم وبينما كنا معا نبحث عن قميص وجدنا عدة قمصان نوم حريمى ووجدته يقول لى البس القميص الأحمر ده حلو وبالفعل لبست قميص نوم احمر اختاره هو مع لباس احمر كمان … وفى الحقيقة عندما ارتديت اللباس وقميص النوم انتابتنى حالة هيجان غريبة وشعرت برغبة كبيرة فى ان اتناك ولم ينتظر صديقى كثيرا الذى كان يبدو انها ليست المرة الأولى له وانه اكثر خبرة منى بكثير … لقد جعلنى أنام على الأرض وأخذ يقبلنى من شفتاى وكأننى فتاة فعلا ويتحسس كل جزء من جسدى بيده  في اروع لواط تبادل ثم اخذ يقبل جسدى حتى الهبنى بشكل غير عادى وخصوصا وهو يمص حلمات بزازى الصغيرة وكأننى امرأة … حتى زبى الذى كان منتصبا بشدة فى البداية ارتخى تمام وعند هذه اللحظة ذبت تماما معه وكأننى فعلا امرأة تشعر بالشهوة الشديدة وزوجها ينيكها وخصوصا وهو كان يتحس جسدى ويقبلني ينادينى بكلمات مثل : يا أمورة … يا حلوة … عاوز انيكك يا لبوة … يا شرموطة …. يا بنت يا حلوة … جسمك حلو قوى… والكثير من الكلمات وكأنى بنت فعلا حتى راودنى احساس قوى ساعتها اننى اتمنى لو كنت فعلا بنت وبتتناك بجد … كانت شهوتى ورغبتى فى النيك زادت كثيرا .. ولكنه نيمنى على بطنى ثم فتح رجلى …
وعندما استعديت لكى ينيكنى … وجدته … يمص طيزى بشكل رهيب ويمرر اصابه عليها بشكل زاد من شهوتى كثيرا .. لم يكن الإحساس محتمل وانا اطلب منه ان ينيكنى اثناء لواط تبادل جد ساخن و ظلت اقوله … يلا نيكنى بقى فطلب منى ان امص له زبره … فأمسكت زبره وقمت بمصه له وكان يتفنن فى عمل أوضاع لمص الزبر بينما هو نائم .. وهو جالس وهو واقف وأنا عندما وضعت زبره فى فمى كان احساس لا يوصف اشعر وكأن كل ذرة فى جسدى تنتفض ويزيد الإحساس عندى واتمنى لو كنت امرأة لديها كس واشعر بمشاعر هذه المرأة وهى تتناك … احببت جدا طعم زبره وكان زبره اكبر من زبرى فى الحقيقى وكنت مستمتعا جدا بمصه … حتى هو نفسه قال لى انتى احلى واحدة مصت لى زبرى ..عشان كده انا هنيكك وامتعك متعة جامدة جدا ..كانت كلماته تهيجنى أكثر وخصوصا وهو يلحس لى طيزى ويضع أصابعه فيها وكان شعورى بالألم في احلى لواط تبادل لا يوصف و يمتزج بالمتعة فيخلق حالة هائلة من النشوة وخصوصا وانا ارتدى قميص النوم الحريمى .. وأخيرا قال لى والآن هانيكك يا لبوة .. تحبى اى وضع … فقلت له الحصان .. وبدأنا بوضع الحصان . انا قلت له نجيب صابون قال لى لا على الناشف كده هيبقى متعة أكبر
احببت ذلك  و نحن نمارس لواط تبادل قوي وبدأ يدخله فى تيزى كنت اشعر برأس زبره على تيزى بمتعة كبيرة وهو يحاول ادخال زبره فيها . كانت اول مرة لى وخرم تيزى بالطبع ضيق ولكنه كان يتعمد ادخاله بالقوة وانا كنت مع الألم متمتعا جدا وكلما كان ينجح فى ادخاله رويدا رويدا وكلما زاد الألم شيئا فشيئا كان متعتى تزيد جدا حتى عندما ادخل زبره الكبير بالكامل فى تيزى كلها كنت اريد ان اصرخ من الألم ولكن المتعة التى احس بها كانت اكبر بكثير حتى اننى لم اتمالك نفسى وان اطلب منه ان ينيكنى بكل قوة وانا اصرخ من المتعة …اه اه .. وقام صديقى بإخراجه فجأة من تيزى احست وكأن روحى سحبت منى . فغضبت بشدة ولكنه ضحك وقال لى هنعمل وضع تانى أحلى وجعلنى انام على ظهرى وناكنى من المقدمة بينما يضع زبره فى تيزى يلحس لى حلماتى ويقبلنى كأى امرأة تحت الرجل . وكان شعورا جميلا ….. أقوى من وضع الحصان … حتى جاءت ألذ لحظة فى النيك عندما قذف لبنه فى تيزى كانت متعة بالفعل لا توصف وانا اشعر بإهتزاز زبره الكبير القوى داخلى ولبنه ينطلق بداخلى …. وانتهى اليوم الممتع بعد لواط تبادل خاص جدا مع صديقي على ذلك وكنت قد قررت انا اكون امرأة فقط ارتدى ملابس امرأة وامشى مشية أمرأة والأهم ان اتناك مثل أى إمراة

أضف تعليق