لواط شخص عاشق للزب مع رجلين امتعاه و الهبا طيزه
انا اعشق امتاع طيزي في لواط مع ازبار كبيرة و في ذلك اليوم كنت محظوظا مع اثنين حيث بدات في البداية مع الاول اثناء الطابور و شعرت بالنشوة عندما احسست بفخذيه و قد احتضنا طيزي كاملة و انا ارى اطراف فخذيه بارزة عن يميني و شمالي . و رحت اتمايل بطيزي يمينا و شمالا و انا ابحث عن زبه بين فخذيه فعلت ذلك مرارا دون ان احس بزبه واقفا فقلت في نفسي ربما انه لم يثار او اني ازعجته دون فائدة . فقررت ان لا اضايقه و تقدمت قليلا للامام مبتعدا عنه و لكني تفاجات بانه لحق بي و التصق بطيزي تانية فعلمت انه مشتهي لواط مع طيزي فلم احرك ساكنا و تركت له المبادرة. و ما هي الا لحظات حتى بدا يضغط على طيزي و الصق ركبتيه بركبتي ثم وضع يده بين افخاذه و رفع زبه المنتصب ليكون في المنتصف تماما و اتضح لي ان زبه كان منتصبا للاسفل لذلك لم احس به غمرتني فرحة شديدة لما احسست بيده تقود زبه الى الشق بين فلقتي طيزي . و تمايلت معه لاساعده لوضعه في مكانه المناسب و عدت لنفس الحركة و انا اشعر بزبه يحتك على طيزي الايمن و الايسر ثم يعود ليستقر في الشق بينهما كنت مستمتعا و متماسكا حتى لا يلاحظ احد غيرنا ما نعمله ولكنه لم يستطع ان يمسك نفسه و لم يابه لغيره .
فاخذني بقوة نحوه حتى التصق جسمينا تماما ثم لفني بيده اليمنى من خصري و وضع يده اليسرى فوق يدي التي كانت مستندة على عمود امام الجدار و ارخى ذقنه على كتفي الايسر و همس في اذني مبسوط ثم اردف هل تحب ممارسة لواط و تذوق الزب؟ هنا حركت راسي بنعم و بدا يضرب زبه على طيزي بقوة محركا نصغه السفلي فقط و مع كل ضربة كنت اخاف ان افقد توازني و يفتضح امري لكنه امسك بي بقوة حتى لا اقع على الارض و بقينا هكذا لعدة دقائق حتى بدا الاشخاص ينصرفون و قل عددهم فاضطررنا ان نبتعد عن بعض قليلا . و لكنه قبل ان يبتعد عني وضع يده على طيزي و اخذ خرمي باصبعين من اصابعه و قرصني بقوة و لما نظرت اليه ابتسم لي و غمزني بعينه كان هناك كرسي شاغر امامنا مباشرة دفعني حتى اجلس عليه و وقف هو بجانبي . ثم نظرت الى بنطاله لاشاهد زبه منتصبا بقوة تكاد تمزق البنطال و قد حاول تغطيته بطرف الجاكيت لكنه لما راني انظر الي زبه بشغف كبير وشهوة تذوق اللواط تغشي نظري وضع يده عليه و وجهه باتجاهي ثم همس لي ان العب به محاولا ان يغطي بجاكيته قدر
1 / 3
و هنا ذهب الشاب و جلس بجوار صديقه و كنت انظر اليه بين الفينة و الاخرى فيبتسم لي و هو يتحدث مع صديقه و وجدت صديقه يبتسم لي ايضا فعرفت انهم لابد يتحدثون عني فابتسمت لهم بدوري . طبعا كان دوري قد فات و كنت اريد ان اخرج معه لاني احببته فعلا و اريد ان اتعرف عليه اكثر و امارس لواط ساخن مع زبه . و هذا ما دفعني ان انتظرت حتى رايتهما يقتربان من الباب الخلفي للخروج فسبقتهما الى الباب الخلفي و رايتهما يتحدثان عني وكانهما يتشارطان على شي لم افهمه قام بعدها الشاب و وقف خلفي مباشرة و وضع يده فوق يدي كما في السابق ثم قام بضرب زبه على طيزي وهو ينظر الى صديقه فضحك صديقه من ذلك وضحك هو ايضا ثم خرجنا جميعا . اثناء الطريق وضع يده على كتفي و طلب ان نتمشى قليلا و نتعرف على بعض اكثر . ثم قال انه لم يشبع مني و يريد ان نكمل ما بدئناه في لواط حقيقي و تام فقلت له و صديقك قال صديقي لن يفعل شيئا سوف يراقب لنا الطريق فقط . و هنا اخذاني الى منطقة تكثر فيها الاشجار و هي بعيدة نسبيا عن الناس و كان الليل قد حل . فطلب مني ان اجلس على ركبتي فجلست ثم وقف امامي و فتح رجليه و اخرج زبه و وضعه في فمي مباشرة بدات امصه و العقه بلساني حتى انتصب من جديد و صار جاهزا للنيك بقوة . لا انكر اني خفت منه بالبداية لضخامته و لكني احببت ان اجربه حتى و لو اوجعني .
و اثناء ذلك كان صاحبه واقف يراقبني و انا ارضع زب رفيقه في احلى لواط و يبدو انه هاج علي كتيرا و بدا يلعب بزبه وب يضاته و انا ارمقه بطرف عيني ثم قام الشاب و نزع كامل ثيابي بقوة و عنفوان الرجولة . و قال انه يريد مني ان اخذ وضعية الفرس ففعلت حسب اوامره فركب فوقي كالفارس و ادخل زبه بخرمي حتى التصقت بيضاته بخرمي و بدا ينيكني بقوة و انا اتاوه من الالم ثم جاء رفيقه و وضع زبه في فمي و صرت محشورا
2 / 3
3 / 3