قبل ان احكي لكم كيف ناك زوجتي امامي حتى ارتعشت ثم قذف حليبه على وجهي حيث اذلني و جعلني ارى زوجتي تتناك امام عيناي و هي تصرخ بقوة حيث كان ينيكها بلا رحمة من كسها و من طيزها و كل ذلك لانه كان قد اعارني مبلغا من المال و لم استطع تسديده . بدات القصة حين اقترضت من صديقي مبلغا من المال كنت بحاجة اليه و اتفقنا على ان ارد له الدين في اجل لا يتعدى ستة اشهر لكني لم اشعر كيف مرت الايام بسرعة كبيرة و مرت الستة اشهر و كانها اسبوع و لم انتبه الا حين رن هاتفي لاجد على الخط صديقي و هو يذكرني بانتهاء المهلة . لم اجد ما اقوله له و بدات اترجاه كي يمدد المهلة و بالفعل قام بتمديد المهلة لشهرين لكن الشهرين مرا بسرعة الربق لتبدا معاناتي مع صديقي الذي كان رجلا عنيدا جدا و لم يرحمني حيث هددني بالقتل و باختطاف ابني و رغم توسلاتي الا انه لم يرحمني و اكبر خطئ ارتكبته هو حين عزمته على بيتي كي يتعشى معي و نتفق حول طريقة دفع الدين بالتقسيط . و في ذلك اليوم دخل معي البيت و بما اني كنت اراه مثل اخي فقد تركت زوجتي تقدم له الطعام و لم الاحظ انه ينظر لها بطريقة مريبة ساخنة بل مرت الامور بطريقة عادية جدا في تلك الليلة و اتفقنا على الدفع بالتقسيط عند نهاية كل شهر . و بدات اسدد الدين و بقيت ادفع له عند نهاية كل شهر جزءا من الدين لكنه نقض العهد و جاء الى البيت يطلبني و اخبرني انه محتاج الى المال و يجب على الدفع مهما كان الامر
لم اجد ما الذي افعله فقد هددني بالمسدس و لم اتوقع ان تصل به الوقاحة ان يطلب زوجتي لينيكها علما ان زوجتي امراة حسناء و جميلة جدا و خوفا على حياتي و على حياة ابني و زوجتي اتفقت معه ان اتحدث معها في الامر و احضرها له قبل ان يفعل فعلته . و بصعوبة كبيرة اقعنت زوجتي فقد كانت الامور معقدة جدا و اخبرتها اني احبها ثم ان نيكة واحدة لا يمكن ان تنسينا الحب الذي عشناه مع بعض و تمنيت لو تنشق الارض فادخل فيها على ان ارى احدا ناك زوجتي امامي لكن لم يكن لدي اي خيار رغم اني اقر بخطئي في التعامل مع ذلك الصديق الخائن . و جاءت الليلة التي لم اتمنى ابدا ان اعيشها فقد جاء صديقي او الذي كنت اعتبره صديقي و دخل البيت و هو في قمة اناقته لانه رجل ثري جدا و ادخلته الى غرفة النوم المتواضعة التي املكها ثم طلب من زوجتي ان تقترب منه و هي تحبو على اطرافها الاربعة و رغم اني كنت ابكي في داخلي الا اني تشجعت و تمالكت نفسي و انا ارى صديقي ناك زوجتي امامي . ثم اخرج زبه امامي و امام زوجتي و كان زبه كبيرا جدا جدا و امسك زوجتي من شعرها ليذلها و طلب منها ان ترضع فما كان منها الا ان بدات ترضع زبه و انا انظر ثم طلب مني ان اخرج زبي ايضا ففعلت
و بعد ذلك طلب مني الاقتراب و وضع زبي اما م زبه و طلب من زوجتي ان تتناوب على رضع الازبار و الحقيقة ان الشهوة لم تكن تسري في جسمي و انا ارى نفسي في ذلك الذل ثم طرح زوجتي على السرير و عراها و بدا يرضع حلمات بزازها و يمص بكل قوة و كان يقبلها بعنف شديد من رقبتها و احيانا يعضها حتى تصرخ . ثم طلب مني ان اتعرى و اتسطح امام زوجتي ففعلت فقرب زبه من وجهي و امرني ان ارضع له حتى اعيش قمة الذل بعدما ناك زوجتي امامي و رحت ارضع الزب لاول مرة في حياتي و كان زبه كبيرا جدا و يخنقني حين يدخله في فمي . و تحول مرة اخرى الى زوجتي حيث رفع رجليها و لفهما وراء ظهره و ادخل زبه الكبير حتى صرخت زوجتي و هي تبكي و كان يهزها بكل قوة فوق السرير و كلما احاول ابعاد نظري يصفعني و يقول انظر كيف تتناك مراتك الشرموطة فيخرج زبه الكبير و يقربه من وجهي و يمسح ماء كس زوجتي على وجهيثم يدخله مرة اخرى في كسها حيث ناك زوجتي و اراد ان يذلني معها
و قد ظل في كل مرة ينيكها قليلا ثم يعطيني زبه كي الحس ماء كس زوجتي الذي كان مالحا جدا و بعد ذلك طلب مني ان انيك زوجتي و هو ينيكها من طيزها و رغم توسلاتي الا انه اصر على الوضعية فقد كانت تركب فوقي و صدرها ملتصق بصدري و هو ناك زوجتي من طيزها حتى جعلها تبكي من الالم و ظل يصفع طيزها امامي بقوة كبيرة و هو يضغط على حلماتها و من حين لاخر يعطيني زبه كي ارضعه . ثم استلقى على ظهره و طلب من زوجتي ان تركب فوق زبه بوضعية الفارسة و هنا صارت زوجتي تهتز فوق الزب بكل قوة فبعدما كانت تتالم احسست انها صارت تستمتع فقد اطال مدة النيك و لم اكن معتاد على النيك مع زوجتي كل تلك المدة فانا سريع القذف لكني تفهمتها و لم المها لانني كنت السبب فيما حدث لما ناك زوجتي صديقي و كان لابد ان اتحمل مسؤوليتي فيما حصل . و بعد تلك الوضعية قام و رفع زوجتي حيث كانت تضع رجليها على ظهره و هو يهزها بكل قوة من كسها و من طيزها احيانا حيث ناك زوجتي تقريبا بكل الوضعيات الجنسية
و بدات انفاسه تكبر و هو يهيج اكثر حيث صار يضخ بطريقة سريعة جدا ثم امرني بالاقتراب منه و وضعها على الارض و طلب منها ان نجلس في وضعية القرفساء امام زبه ثم بدا يكب المني على وجهي و لاول مرة ارى المني ينزل من زب غير زبي و في اي ظرف فقد ناك زوجتي امامي و قذف حليبه على وجهي و حين اكمل القذف طلب منا ان نمسح زبه بلساننا حيث صار زبه منكمش جدا و هنا صفعني و صفع زوجتي و شتمنا ثم اخفى زبه و نظر الي و قال حسنا كلما انتصب زبي ساحضر كي انيك زوجتك الفاتنة و عرفت ان صديقي سيذلني مرات و مرات و رغم انه ناك زوجتي بتلك الطريقة و اذلني معها الا انه كان يريد المزيد و كان لابد ان اتصرف حتى لا اصبح عبدا بيد هذا اللئيم و احسست بتانيب شديد للضمير فلم اكن حزينا على ما حدث لي بل ما حازنني اكثر هو لما ناك زوجتي بتلك الطريقة المتعمدة و لو انه ناكني انا لكان الامر اقل صدمة
يتبع
الجزء الثاني من القصة هنا